Telegram Web Link
مثل الماي بالطف
شحت العونة💔

ويلاه
حسين مات
عمت عينك يافرات💔
صدرك شاغل فكري وروحي... 💔

يابوية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
‏فمِن الواجبِ عَينًا لِبسُ سِربال الأسىٰ
واتخاذ النّوحِ وِرْدًا كلَّ صُبحٍ وَمَسا
وَاشتِعَالُ القَلبِ أحزَانًا تُذِيب الأنْفُسا
آه واحسينااااه
الچف بالدعاء يميل
للوگفة مالچ حيل
ليش بصلاة الليل!
صليتي گعده


آآه يامولاتي
لم تترك الحوراء عليها السلام عذرا للمحبين لترك صلاة الليل
فكيف بالفروض !!

حتى من لم يعتد على صلاة الليل
هذه الليلة ليصليها هدية لام المصائب
قُلْ للقيامَةِ:  قومي بعدَ  مقتلِهِ
كي لا تُرى زَينبٌ ....
بهداي  يا شمس  الظهيره
منين  اجيب الفي  و اديره
لحسين    وال بدر   العشيره

آه يابوية
يامهدي فاطمة
يوم أمس وبعد انتهاء قراءة المقتل صوت وفي ينطق بحب الحسين عليه السلام قائلا يا اصحاب العزاء قولوا لسيد الشهداء عهدا يااباعبد الله نحفظ دمائك ،لانترك بناتنا يخرجن دون الحجاب الزينبي ،لانترك بناتنا يتبرجن للاجانب، لن نسمح بذلك ونكن أوفياء لدمك الطاهر💔
من أكثر ماشغل فكري يوم أمس!!

ياايها الناس كل هذه الجراح التي أصابت جسد الإمام الحسين عليه السلام، كل هذا الألم الذي يعجز الفكر عن استيعابه !!

ماذا يكلف المحب ان يكون وفيا بشيء من الوفاء والاحترام لكل ذاك الألم بأن يسير على طريق سيد الشهداء عليه السلام ولايعبد الهوى والشيطان !!!

آه ما أقسى القلوب....
جرح واحد من تلك الجراح يستحق أن نفني أرواحنا ووجودنا لأجل الطاعة الحقيقية المطلوبة منِّا...

واويلاه.
الملحمة العظمى التي حصلت في مثل يوم أمس
العاشر من المحرم

العطش،الوداع،القتل،الدماء،النار، الألم ........

كل شيء قدموه آل محمد يعجز الفكر أن يتخيله !!من أجل الحفاظ على مبادئ الإسلام والقيم والنهج الصحيح والعفة والحجاب ...


ماقيمة ان تحافظي على الحجاب الصحيح ايتها المسلمة الموالية أمام كل ذلك ؟! هذا شيء يسير من الوفاء ؟!

مالصعوبة عليك أيها الرجل ان تكون غيورا عفيفا ورعا متعلما ؟؟
Forwarded from يامهدي فاطمة
يابقية الله
انت فقط تشعر بذاك العطش اللي فطر القلوب يامولاي
حتى من لوعته تنادي قتلوه عطشانا......💔


واحسينااااااه
كَضت ايامك وماكَضت روحي !!
وعسن ما طابت الحزنك جروحي
عليك بجاه ترجية رقية
بعزاك اخذ العمر يابعد روحي
الك يامن خلق ربك حياتي
ودعائي بمجلسك يحصل مماتي
الوكت فاات ... وبالآهات ... اتاني ... العزا الجاي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نفسي على زفراتها محبوسة
ياليتها خرجت مع الزفراتِ...
2025/10/31 04:10:15
Back to Top
HTML Embed Code: