تتعبُك الغربة المتشجرة في روحك
تغمض عينيك المتعبتين
تتذكّر إمامك الغريب
همسةٌ تخترق ركام القلب :
" إنّا غير مهملين لـ مراعاتكم ، ولا ناسين لـ ذكركم "

السلام عليك يا وليّ أمرنا
يابقية الله

يـَـ آية امن الجمال بلون قرآن
يطاووس الجِنان واجمل انسان
اسم الله الجميل ابمظهرك بان
يا مظهر عجائبها وعليها

شحلاته اليستغيثك ساعة الضيج
شحلاته الصبّح ابذكرك على الريج
يمَن باسمك يصير الهمنا تفريج
بقيّت الله يا خيرة نبيها

يسمو الإنسان بقدر ما يكون مُنشغِلًا بنفسه لا بغيره، بقدر ما يصبّ جُهده وتركيزه علىٰ الارتقاء بذاته، بقدر ما يكون زاهدًا بالقِيل والقال، وكثرة السؤال، وتتبُّع أخبار الآخرين، بقدر ما يكون لديه عالمه الخاصّ الذي يبنيه، ويعتني فيه، ويُضِيف إليه كل يوم شيئًا جميلًا.

كُلُّ مَن لَم يُحِبَّ عَلَى الدّينِ ولَم يُبغِض عَلَىٰ الدّين فَلا دينَ لَهُ.

-مولَانا الصَّادق عليهِ السَّلام.
-الكافي.

ياهلا بميلاده

يروى أنه:
«لما كانت ليلة ولد فيها رسول الله 'صلى الله عليه وآله وسلم' ارتجس إيوان كسرى، وسقطت منه أربعة عشر شرفة، وغاضت بحيرة ساوة، وخمدت نار فارس ولم تخمد قبل ذلك ألف سنة، ورأي المؤبذان إبلا صعابا " تقود خيلا " عرابا " قد قطعت دجلة».

- بحار الأنوار.

اللهمَّ صلِّ عَلى مُحَمّد وآل مُحَمّد وعجِّل فرجهم

يابن جندب بلغ معاشر شيعتنا وقل لهم
لاتذهبن بكم المذاهب فوالله لاتنال ولايتنا إلا بالورع والاجتهاد في الدنيا ومواساة الإخوان في الله وليس من شيعتنا من يظلم الناس)

تحف العقول

في ذكرى مولد النبيّ الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) يقف المؤمن وقفة تأمل وسؤال: ماذا نصنع في هذا اليوم العظيم؟

إنّ أول ما ينبغي أن نصنعه هو أن نجدد العهد مع رسول الله على التمسك برسالته والسير على نهجه القويم، فلا يكون الاحتفال مجرد كلمات وأناشيد، بل منهج حياة يُترجم إلى عمل.
فعلينا أن نُحي هذه الذكرى بالمعرفة حين نقرأ سيرته الشريفة ونستلهم منها دروس الطاعة لله تعالى، وبالعمل حين نحول محبته إلى التزام عملي بأخلاقه فنصدق في القول ونعدل في الحكم ونرحم في التعامل، وبالمحبة حين ندخل السرور على قلوب المؤمنين ونساعد المحتاج ونرسم البسمة على وجه يتيم، فذلك أحب الأعمال إليه.

كما نحييها بالوحدة الاسلامية حين نتذكر أنّه بعث رحمة للعالمين فلا مكان للفرقة والخصام في أمةٍ تحمل اسمه، وبالدعاء حين نرفع الأكف لله تعالى بأن يعجل فرج وليّه الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف، فهو الامتداد لرسالة جده المصطفى.

فالاحتفاء الحقيقي بمولد النبي هو أن نصبح مرآةً تعكس نوره وأمةً تجسد رسالته إلى واقع حيّ في كل زمان ومكان

https://www.tg-me.com/alnnafs_almutmaina

صلى عليك مليك السماء
يااباعبدالله....

ماذا لو يجتمع احباب سيد الشهداء عليه السلام في ليلة الجمعة... للدعاء بالفرج تحت القبة الشريفة حتى مطلع فجر الجمعة !!

ينتهي الليل بالتبادل بين مجاميعهم والتعاون على الدعاء.... بالضجيج وارتفاع الأصوات!!!

يارب الحُسين بحق الحُسين إشف صَدر الحُسين بظهور الحجة.

اوليس الدعاء تحت القبة مستجاب؟
ألم يوصونا السادات الاطهار باجتماع الدعاء؟

كيف اذا اجتمع الزمان والمكان والحال!!!!!


هل يشك احدا ان هذا العمل لايعجل بالفرج؟!!

صدرك شاغل فكري وروحي...
آه يااباعبدالله

عن الامام الصادق عليه السلام قال: من أراد أن يسر محمدا وآله في الصلاة عليهم، فليقل:

اللهم يا أجود من أعطى، ويا خير من سئل، ويا أرحم من استرحم، اللهم صل على محمد وآله في الأولين، وصل على محمد وآله في الآخرين وصل على محمد وآله في الملا الاعلى، وصل على محمد وآله في المرسلين، اللهم أعط محمدا وآله الوسيلة والفضيلة، والشرف والرفعة، والدرجة الكبيرة، اللهم إني آمنت بمحمد صلى الله عليه وآله ولم أره، فلا تحرمني يوم القيامة رؤيته، وارزقني صحبته وتوفني على ملته، واسقني من حوضه، مشربا رويا سائغا هنيئا لا أظمأ بعده أبدا إنك على كل شئ قدير، اللهم إني آمنت بمحمد صلى الله عليه وآله ولم أره فعرفني في الجنان وجهه، اللهم بلغ محمدا صلى الله عليه وآله مني تحية كثيرة وسلاما.

عصر الجمعة وغروبها .....عاشوراء الصغرى 💔

آیة الله البهاء الدیني "ره" :

تعتقد العلماء و الأفاضل بأن عصر یوم الجمعة ، و بالتحدید ساعة قبل المغرب ، هي تختصّ بالتوسل بالسیدة الزهراء «عليها السلام ».