Telegram Web Link
‏اللهم اعطنا خير ما تعطي السائلين
واجمع لنا صلاح الدنيا والدين
اللهم اذهب عنا الحزن وازل عنا
الهم واطرد من نفوسنا القلق
اللهم زدنا نورا في القلب وضياء في الوجه
وسعة في الرزق ومحبة في قلوب العباد..
‏﴿وَاصبِر وَما صَبرُكَ إِلّا بِاللَّهِ وَلا تَحزَن عَلَيهِم وَلا تَكُ في ضَيقٍ مِمّا يَمكُرونَ﴾
الأنسان مأجور على احزان قلبه
وعلى وحدته وعلى تحمله للأذى
مأجور حتى على ابتسامته المكتومة التي يرسمها بين أهله ليوهمهم بسعادته حتى لا يبتئسوا
مأجور حتى على حزنه عند فعل المعاصي مأجور على دموع سالت في خلوته
ويجهل معية الله التي تلازمه في كل حالاته.
‏وفيضُ اللهِ هل ينضب؟
وهل شيءٌ على القهَّارِ قد يصعُب؟
وهل حدٌ لما يُعطِي وهل عدٌ لمَا ينعم؟
فلا تعجل على فرجٍ .. علو فرحٍ ولا تغضب
وردّد في الدُّجى، يارب..
‏أحب فكرة التسليم، التجرد من تفكيري لتدبير الله، والخروج من حولي إلى حوله في كل مرة يتبدل خوفي - كل خوفي - أمنًا بتذكري كوني عبدهُ الضعيف الذي يعرف حقيقته وأنه - ربِّ - أحنُّ على قلبي من تَركِهِ تائهًا.
اللهم لا ترد لي دعوة تمناها قلبي💙
يقضيها الله لك رُغم الظروف والأبواب المُغلقة لتعلم أن الله إذا أراد شيئًا أتاك به دون أسباب ولا ترتيب، فالله قادر بأن يغير حالك في طرفة عين..
🔘 سبحان اللهِ وبحمدهِ، عددَ خلقِه، ورِضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماتهِ
(إِنَّ هَٰذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِن نَّفَاد)
أرزاق الله لا نهاية لها، والأبواب التي فيها سعادتك لا نهاية لها أيضًا.. أنت فقط تظلم نفسك حين تتقَوْقَع وتنْدِب حظّك عند الباب المُغلق!
أُخرج من عقلِيّة النُّدرة إلى عقليّة الوَفرة فَوَالله إنّ رِزْق الله مَا لَهُ مِن نَفَاد.
اللهُم بَارك لَيّ فَيّ وقَتيّ،اللهُم أجعَل تَركيزيّ فَيّ دَراستيّ ،اللهُم دُلنيّ عَلى أمَاكن الأسَئلة،اللهُم أرزقُني الصَواب عِند الإجابة،اللهُم أرزقُني الجَواب الصَحيح فيّ الأمتحَان،اللهُم أجعَل يَديّ تكتُب الجَواب الصَحيح ،اللهُم أجعل المَادة سَهلة يَسيرَة عَليّ،وأجعَلها تَدخلُ عَقليّ بِسرعَة وتَرسخُ فَيهِ ،اللهُم أمنحَنيّ الذَاكرة القَوية،اللهُم أمنحَني سَرعَة الحُفظ وقُوة الفهَم،اللهُم حَببّ الدَراسَة ،اللهُم يَسر ليّ دِراستيّ،اللهُم قَربنيّ مِنكَ ،اللهُم أرزقُنيّ مُعّدل بِعدد أسمَائك الحُسَنى ،اللهُم إنيّ أسألكَ أنْ تَرزُقنيّ الصَواب فَيّ الجَواب
وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ
مواسـاه ربّانيه،﴿ فَلا يحُزنك قّولهُم﴾.
"وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ"
‏اللهم هذا الشعور
‏_في زحام حياتك استغفر الله كثيراً فلا تدري كم من البلاء قد ينزاح عنك.استغفر الله.
العلاقة مع الله لا يصفها حرف !
-علاقة مؤنسة ، جابرة، أبديّة، مُختلفة ، عندما يُحبّك سينعكس حُبه على وجهك وأخلاقياتك .. سيُسخّر لك الأرض ومن عليها حتّى تكره التعلّق بسِواه ، حتّى تُحبّ ما يُحب وتُبغض ما يُبغض .. ستجده دائمًا عند حاجتك ، ستشعر معه بالحماية والوقاية والأمان التامّ.
-تخيّل شعورك لو أنك كنت في مكان بلال عندما
قال له النَّبي ﷺ :(فإنِّي سمِعْتُ اللَّيلةَ خَشْفةَ
نَعليك بينَ يدَيَّ في الجنَّة).

-ياربّ ارزقنا الجنة.
﴿ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا ﴾.
2024/05/19 01:27:51
Back to Top
HTML Embed Code: