Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وما لقلبكِ عتابٌ يا فتاة ما دام الجمال مزروع في قلبك عاتبي من كان يقول انا سندك فالحياه وفات مع الراحلين بلا وداع .
آحببتهُ وغَفلت عيني عَن الدُنيا لآجلهِ
أراهُ وحدهُ بوضوح وبعزيمة مُتسمرة
استوطَن فؤادي مُنذ نواطقهِ الأولى
يتوسَد حَياتي وناسِي رُغماً عني
يتوغَل على رَغباتيہ وعلى نَفسي
أبيتُ الكُره والبُعد قُرب مبسمهِ وحُياه
أنني ما قَد ذُقت الحُب يوماً بتاتاً
الآ حَول جَفاه وآنذ مُلامسة يَداه
بكُل هَوادةً أخذتَ رُوحَي بينَ ذراعاكَ
بَسمتي تكمُن وترقُد على رِمش عَيناكَ
حُزني يستقرُ مُنذ أخذتَ مباغتاً قَلقي
مدامعُ العَين تتلئلئ خوفاً مِن فقدانكَ
هَل تَقهقْرُ الهواجِس واردَ مُنذ القُدم
أم أنَ عُيون الحَبيب لا مَناص مِنها
تارةً تُبكي القَلب وتارةً تُطمئنهُ بتروَي
هَل أنفاً نَبرة صَوتك ساحرةً كفايةِ
لتقتات على مَحاكمي بحرفٍ واحَد
أم أنَي مُتيمةٌ جَماً لأُطيَبكَ داخِلي
مَن كُل النَواحي والمَجارِف أهواك
كاملٌ ومُكتملٌ ومُشيدٌ في الخُلد .
- ولكني اخاف عليك من فتاة تقليدية لاتحبك لكنها تتظاهر بذلك ، تنام في الثامنة مساءاً ، وانا التي كنتُ اجلس في الرابعة صباحاً أَتصفح صورك على شاشة هاتفي لأَتأمل هندسة الخالق في عينيك ، أَخاف أًنْ تكون تلك التي سرقتك مني تتجاهل رسائلك !، تناديك بكل سذاجة بإِسم طفلكما الأَول ، بينما أَنت من كنتَ طفلي الأَول من رحم الحب بعد إِتحاد قلوبنا ، أَخاف عليك من إِمرأه تبقى قدماها على أَرض الغرفة عند قولك لها " أُحِبك " سوف اتزوجكي"!!وانا التي كنتُ أَخرج من غرفتي مسرعة ، لأَن هواءَها لم يعد كافياً ، أَنظرُ للكلمة وعيناي تلمع وأًغلق هاتفي
وأًبدأ بالقفز كطفلة في الخامسة
أًهداها أَحدهم لعبة
ماعاد تجرحنا غيّابات الاحباب.
ربّما غداً أو بعد غد ربّما بعد سنينٍ لا تعد ربّما ذات مساء نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد .
لو حَصَل بينَنَا فراقُ السنِين فإني أُحبكَ دَوماً وأنَّ القلبَ مَنزِلكَ يا أحَبَّ النّاس إلي وإلى قَلِبي .
يا حبيبي
أيعقّلُ أنْ تُفرِقُناَ المّسافات وتجمعُنا الآهاتّ يا منّ مَلكتُكَ قلبي، ومُهجَتي وملكتُ دُنيّتي إشتقتُ إليْكَ .
والله ان الشوقِ للحبيب اوقع بي يا شوق رفقاً بالفؤاد ألا تشعرِ حاولت أن أخفي الشوق له وكلّما أخفيته بالروح فاضت له أدمعي .
حبه بقلبي صار ماله موازيين و
شلون يوزن شي محد يساويه 🫀 .
يا حبيباً غابَ عنَي حتى أنَي ذبتُ من وِهج الحنينَ وذابَ مني وأنتظرِت اللَيلَ أن يدنيك لكن خابَ ظنُ الليل فيكَ وخابَ ظنّي .
لو جئتَني لوجدتَني سحباً تراكم دمعُها ويكادُ يهطلُ في ثنايا أحرفي...
لوْ جئتَني لوَجدتني يَعْقوبَ أعماه الفراقُ وَلَيْسَ غيرُك يوسُفي .
وقعت بحب أحدهم دون قصداً بدأت اغار عليه من العابرين ومن أعيون الناظرين له انه مناي ونصيب غيري أيحق لي الحزن؟
وليسَ الهجرُ يؤلمني ولكن جمالُ الذكريات يهزُ قلبي .
إذا كان يرضيك الفراق فإنني رضيت بما يُرضيك ، يا خير هاجِرِ .
قُل لي بربِكَ أيُعد لُأن ترى شوقي ومنكَ البُعدُ قد أعياني وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقه وتركتَني في التيه والأشجانِ !
أيا ليت اللَيت يكن..
2025/10/01 19:18:09
Back to Top
HTML Embed Code: