يقول النبي ﷺ :

(من صلَّى عليَّ صلاةً واحدةً صلَّى اللَّهُ عليهِ عشرَ صلواتٍ، وحُطَّت عنهُ عَشرُ خطيئاتٍ، ورُفِعَت لَهُ عشرُ درجاتٍ)

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد.🤍

‏أَن نُجبَر في تِلكَ الحَاجةِ التي ما دعونَا بِها قطُّ إِلّا وغَلبَنا البُكاءُ.

‏حتى ولو كان التلميح واضح كوضوح الشمس،
إلا إني دائمًا أختار ألَّا أفهم
حتى ينطقها المعني بصريح العبارة.
أحب كل شعور -شجاع-
و كل شيء ينطقه اللسان وقعه ألذّ.

ذَرّة توفيق إلهية
تُغني عَن سنوات تخطيط وعمل.🤍

‏أحب الاستثناء، أحبه وأستحقه .♥️

"و من صفاتكِ الرائعة أنّكِ شجاعةٌ..
قوّتكِ تزداد كما تزدادُ حلاتكِ يومياً".🩷

الصَادِقُ يَصِلُ ،
سَوَاءٌ كَانَ شَخصًا أو شُعُورًا أو كَلِمَةً .

‏"تدرب على الرضا، على أن تكون عينيك ممتلئةٌ بما لديك، على حُب الأيام الهادئة، التي تنام فيها دون مسكناتٍ أو وجع، على الصباحات التي تُشرق فيها مع الشمس مطمئنًا على نفسك وأحبّتك، تعلّم الامتنان لطعامك، لكتبك، لنباتاتك، لابتسامات الأصدقاء، تعلم أن تعيش بنفسٍ راضية لأن لها ربٌّ كريم"

"لا أحد يستطيع أن يضع نفسه مكان شخص آخر؛ الألم مسألة شخصية."

تعلق الفاني بالفاني يفنيه
وتعلق الفاني بالباقي يبقيه.

‏"ارزقنا يا الله صحبة الهيّن اللّين، ممتد الود رحيم الجوار، مؤتمن الجانبّ طيب الذكر، بشوش الوجه يسير المعشر، كثير النفع قليل المنة، واسع الفهم رحب الأفق، سريع الفطنة متمهل الخطوة، من نلمس فيه المستراح والمستقر ولا يحول بيننا وبينه الفزع أبدًا "

‏هذا اختبارك الشخصي، ألمك الخاص، تجربتك الذاتية، ولعله جهادك الذي تُثاب عليه في كل يوم، ونحن لا نختار اختباراتنا، ولكن نختار أداءنا فيها.

الإنسان ما يُحبّ، ما يتمنىٰ، ما يهِبُ.

صَلوا على نور هَذهِ الأمةِ وضيائُها.🤍

‏"ولكِنني أعرفك .. أعرف أن هذهِ العواصف التي ضربتك مِن الداخل هي السبب في كُل هذا، يدك حنونة وقلبُك غاضِب ."

‏اللهُم طيّب أقوالنا وطيّب نياتنا وطيّب سرائرنا وأعمالنا يا الله🤍.

"‏ ‏أن أبقى بمقدار أنيق ونقيّ، ثابتة، لا يهبّ معي إلا البهجة والطمأنينة، أو أظلّ كظلال شجرةً نظرة أغصانها، ما أن تنموّ لا يمتدّ معها إلا جذور الحُبّ والدفء والخير، ولا يبقى من أثرها إلا كل ما هو لطيف وجميل."

‏- كُلما تَشافى الإنسان ازداد إدراكه
‏         للجمال الكامن فيه .♥️

لا تتوقّفَ عن المحاولة ..
لأنّه ليس من خصال المؤمن القعودُ عن السعي .

﴿وأَنْ لَيسَ للإِنسانِ إلَّا ما سَعىٰ﴾💗💗

‏القبول من الله ، فلا تُغيّر من شأنك لإبهار أحد ."