بِسْمِ الله المُجيب،
٣١ من ١٠٠

أكثرهم حضورًا..

أيا ولدي،
ويا كبدي..
رجوتك يا بنيّ تعيش بعدي،
لتؤنس وجنتاك تراب لحدي..

الشهيد علي حسن عبدعلي (مالك)
نجل الشهيد حسن محمّد عبدعلي (أبو علي مالك)

دعاء الجوشن الكبير (٣٤)
على حب السيّدة فاطمة عليها السلام
و الشهيد محمد حسن منصور (رض)
#دعاء_الجوشن_الكبير

ودعوني اليوم صحبي،
إنّه يوم الفراق..

احملوني للمعالي،
احملوني يا رفاق..

الشهيد علي حسن عبدعلي (مالك)
نجل الشهيد حسن محمّد عبدعلي (أبو علي مالك)

لم نبكي؟

البكاء ليس لأجل الشهداء،
البكاء، هذه الدموع لأجل أنفسنا!
وهذه حقيقة يجبُ على الإنسان أن يعترف بها!

| الشيخ محمّد صادق |
| الشهيد علي حسن عبد علي (مالك) |

بِسْمِ الله المُجيب،
٣٢ من ١٠٠

دعاء الجوشن الكبير (٣٥)
على حب السيّدة فاطمة عليها السلام
و الشهيد محمد حسن منصور (رض)
#دعاء_الجوشن_الكبير

زفّتهُ الملائكة،
عرسًا سماويًّا كان..

وما أحلاه من عُرس؛
أحلى من العسل..

|الشهيد هاني حسين عزالدين (اسماعيل) |
استهشد قبل ثلاث أيام من موعد عقد قرانه!

-
{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً}
♥️
-

عن أميرِ المؤمنينَ (عليه السلام):

"إِنَّ الْمَوْتَ طَالِبٌ حَثِيثٌ لَا يَفُوتُه الْمُقِيمُ, ولَا يُعْجِزُه الْهَارِبُ, إِنَّ أَكْرَمَ الْمَوْتِ الْقَتْلُ, والَّذِي نَفْسُ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ بِيَدِه, لأَلْفُ ضَرْبَةٍ بِالسَّيْفِ أَهْوَنُ عَلَيَّ, مِنْ مِيتَةٍ عَلَى الْفِرَاشِ فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللَّه"

كتير كان ياسِر و حَسَن يتشدّدوا بخصوص الإختلاط كان عندن كتير حدود للحلال و الحرام كانوا ينتبهوا لهيدي الإشيا حتى إذا في جلسات قاعدين مع قرايبينن و مضطرين يكون بالعيلة بنات كان دايما راسن بالأرض إذا بدن يحكو مع حدا حتى لو بنت عمن بنت خالتن دايما بحاولوا ما يتطلعوا بالوج يعني حتى المكروه كان عندن حرام كيف بالكن بالحرام ؟

• والِدة الشهيد ياسِر ضاهِر

"نعم، إنّ دعاءَ الإمام يطيحُ بجبل الخلافات، ويُطفئ الضّغائن، ويجعل من النّار بردًا وسلامًا وجنّة نعيم.. فالإمام المهديّ الذي هو عين اللّٰه النّاظرة، بنظرتهِ الرّحيمة التي هي كالكيمياء، يجعل من نحاس الإنسان ذهبًا.. وهو، وإن كان غائبًا عن الأنظار، لكنّه يعلمُ أصغر جُزَيْءٍ من تفاصيل حياة شيعته ويحلّ مشكلاتهم، تمامًا كما كان الوضع في أثناء حضور الأئمّة، إذ من يُراجعهم بخلوص نيّة، يتلقّى منهُم أحسن جواب.. فلم تكن الغَيبة إلّا حفظًا لنفسه الشّريفة، لا إخلالًا بمواهبه إلى شيعته واهتمامه بهم، بدءًا من البلايا الاجتماعيّة على أنواعها وصولا إلى أصغر المُشكلات الشخصيّة.. كلّها تُحلّ بالاستمداد منه.. والشّرط الوحيد اللّازم هو الصّدق وخلوص النيّة."

-من كتاب بهجة الحجّة، للشّيخ محمد تقي بهجت.