عـ الساعة ١٢
وقت العالم تكون عم تضج بالمعصيّة
اتخذ زاويّة وصلي ركعتين قربةً لله عز وجل

دعاء الغريق:

"يا الله يا رحمٰن يا رحيم؛ يا مُقلب القلوب ثبّت قلبي على دينك."

هيدا الدعاء كتير مهم للنجاة والحفظ من فتن آخر الزمان
بآخر الزمان بصير "القابض على دينه، كالقابض على الجمر"!

يلي ما بيحضر الوصيّة من أولها لآخرها، خسران.
٦ د و ٣٢ ثـ ممكن يغيروا حياتي وحياتك وحياة كتار
ما بدنا نضل نقول كيف استشهدوا هـ الشهداء
بدنا نشوف كيف عاشوا؟ وبشو وصوا؟ وصونا..
الشهيد حسن المُجتبى رغم صغر سنّه نسبة لباقي الشباب
إلّا إنّه سبقنا بأشواط، إذا صحّ القول..
عسى ولعل نعتبر ونفيق من غفلتنا
قبل.. فوَات الآوان.

"يا دنيا يا دنيا إليك عني، أبي تعرضت أم إليّ تشوقت؟ لا حان حينك، هيهات غري غيري، لا حاجة لي فيك، قد طلقتك ثلاثا لا رجعة فيها، فعيشك قصير، وخطرك يسير، وأملك حقير، آه من قلة الزاد، وطول الطريق، وبعد السفر، وعظم المورد، وخشونة المضجع."

• أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب
صلوات الله وسلامه عليه وآله

مُحتَرِقٌ قَلبِي..

وكيف أخبرك يا سيدي أنّي متعب!
وإنّي إن قلت أني بخير أكذب..
ليتني ما عُدت
وبقيت عندك، لضريحك أهرب..
حظي كنملةٍ في صخرة
تتمنى لو تنشق أو تثقب
أرهقتني مصائبي
أضحك بين الناس وقلبي يلهب!
عيناي، يداي، رئتاي..
أنا كلّي بنيران الأسى حطبٌ
الألم ألمي والجراحُ جراحي
والحزن زمهريرٌ، يأكل مني ويشرب
بالله عليكَ يا سيدي لماذا أنا؟
أحملُ أحزاني صامتًا
ووحدي أتعذَب..
فلمن أشكو؟
وإلى أين أذهب؟

من توصيات الشيخ بهجت (قدّس سرّه الشّريف):

إفتتحوا صباحكم بقراءة سورة التوحيد 11 مرة، وإهدائها للمعصومين عليهم السلام، للحفظ والوقاية مِنَ الذنوب والضرر..
.
لا تنسوا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف،
من صالح دعائكم