لاتترك كلاماً جميلاً في قلبك ، عبّر عن ودك ، أظهر امتنانك ، قُل للرائعين حولك أنك محظوظ بهم ، أسعد من حولك تسعد ..
فـــــــي غــــــــــزة 🕊💔
جاااااع شعب من قلة الطعام
ليشبع الامة كراااااامة ...
جاااااع شعب من قلة الطعام
ليشبع الامة كراااااامة ...
حرف لا تنطقهُ أمي !!
في كل حصة للّغة العربية يسألني الأستاذ عن عدد الحروف الأبجدية فأجيبه دون تفكير " إنها سبعة وعشرون حرفًا "
_ خطأ ، كم مرة أخبرتك إنها ثمانية وعشرون .
_ بل سبعة وعشرون ، أنا متأكد من ذلك .
فيطلب مني أن أمد يدي ليضربني
وأمدها غير آبه بالألم؛ لقد اعتدت على ذلك
نصحني زميلي بعد أن رأى آثار الضرب على كفي بأن أقول كما يقول الأستاذ لكنني كنت أتجاهله،
ثم أضع كفّي على الحديد لتبرد قليلًا .
دعاني مدير المدرسة ذات يوم يستوضح مني
بعد أن شكاني ذلك المدرس فبدأ يمتدح ذكائي وأنني طالب مثابر ومتميز .
أدركت تمامًا ما يريد مني فقاطعته وقلت له مباشرةً : "إنها سبعة وعشرون حرفًا " ..
ثم انصرفت وتركته في حيرته يراقب خطواتي وأنا أخرج من الباب .
توجهت نحو المنزل ، وأنا أحمل حقيبتي المملوءة بالكتب والدفاتر .
فتحت لي أمي الباب واحتضنتني كعادتها ، ثم فتحت كفي لترى ما اعتادت أن تراه.
_ متى ستعقل( ياصغيغي )، إنها مشيئة الله.
قبلت رأسها ووعدتها أن لا أكررها، ثم اتجهت نحو المطبخ وأنا أحدث نفسي ..
" إن حرفًا لا تنطقه أمي لا يعد من الأبجدية.
في كل حصة للّغة العربية يسألني الأستاذ عن عدد الحروف الأبجدية فأجيبه دون تفكير " إنها سبعة وعشرون حرفًا "
_ خطأ ، كم مرة أخبرتك إنها ثمانية وعشرون .
_ بل سبعة وعشرون ، أنا متأكد من ذلك .
فيطلب مني أن أمد يدي ليضربني
وأمدها غير آبه بالألم؛ لقد اعتدت على ذلك
نصحني زميلي بعد أن رأى آثار الضرب على كفي بأن أقول كما يقول الأستاذ لكنني كنت أتجاهله،
ثم أضع كفّي على الحديد لتبرد قليلًا .
دعاني مدير المدرسة ذات يوم يستوضح مني
بعد أن شكاني ذلك المدرس فبدأ يمتدح ذكائي وأنني طالب مثابر ومتميز .
أدركت تمامًا ما يريد مني فقاطعته وقلت له مباشرةً : "إنها سبعة وعشرون حرفًا " ..
ثم انصرفت وتركته في حيرته يراقب خطواتي وأنا أخرج من الباب .
توجهت نحو المنزل ، وأنا أحمل حقيبتي المملوءة بالكتب والدفاتر .
فتحت لي أمي الباب واحتضنتني كعادتها ، ثم فتحت كفي لترى ما اعتادت أن تراه.
_ متى ستعقل( ياصغيغي )، إنها مشيئة الله.
قبلت رأسها ووعدتها أن لا أكررها، ثم اتجهت نحو المطبخ وأنا أحدث نفسي ..
" إن حرفًا لا تنطقه أمي لا يعد من الأبجدية.
لا توجد حياة كاملة، ولا صداقة كاملة، ولا دوام مثالي ، ولا تجارة مريحة ، ولا حياة وردية، ولازواج كامل..
حرر عقلك من التوقعات الغير واقعية !
الجميع يعاني.. لكن فرق بين من يتغاضى ويتراضى وبين من يحقق ويدقق، الحياة جميلة حينما تتعامل معها بأنها ناقصة فهي ليست جنة الخلد ، فعاملها على أصلها تستريح..
حرر عقلك من التوقعات الغير واقعية !
الجميع يعاني.. لكن فرق بين من يتغاضى ويتراضى وبين من يحقق ويدقق، الحياة جميلة حينما تتعامل معها بأنها ناقصة فهي ليست جنة الخلد ، فعاملها على أصلها تستريح..
*قصة حقيقيه*
🌹🌹🌹🌹
*قصة غريبة تدل على عظمة الخالق .. سبحانه*
*🌹في احراش غابات أمريكا الجنوبية يتجول الصيادون في مواسم الصيد.. حيث تمتلئ حياتهم بالمغامرات المثيرة.*
*وقد روى أحدهم القصة التالية*
*يقول*:
*بعد جولة نهارية مرهقة بين الأحراش.. جلست على جذع شجرة لأستريح.. وفيما أنا جالس..* *شد انتباهي صرخات عصفورة صغيرة..* *كانت ترف على عشها في جزع شديد، وقد بدى واضحاً أنها تواجه موقفاً عصيباً!*
*واقتربت من مصدر الصوت في أعلى الشجرة المجاورة.. فتبين لي سر انزعاجها.. فقد كانت هناك حية كبيرة تزحف صاعدة فوق الشجرة..*
*وعيناها شاخصتان إلى العش حيث يرقد أفراخ* *العصفورة الأم..*
*وبينما كانت الأم تصرخ جزعاً وخوفاً على عيالها.. رأيت العصفور الأب يطير بعيداً..*
*ويجول في الهواء وكأنه يبحث عن شيء ما.. وبعد لحظات عاد وهو يحمل في منقاره غصناً* *صغيراً مُغطى بالورق.. ثم اقترب من العش حيث كانت العصفورة تحتضن صغارها..*
*فوضع الغصن الصغير فوقهم، وغطاهم بأوراقه العريضة*.. *ثم وقف فوق غصن قريب يراقب الموقف*.. *وينتظر وصول العدو!*
*فقلت لنفسي*:
*كم هو ساذج هذا العصفور.. أيحسب أن الحية الماكرة سوف تُخدع بهذه الحيلة البسيطة؟!*
*ومرت لحظات من التوتر قبل أن تصل الحية إلى الموقع.. والتفت حول غصن قريب.. وعندما* *اقتربت من العش رفعت رأسها الكبير استعداداً لاقتحامه*.
*كان واضحاً أن كل شيء قد* *انتهى تماماً.. غير أن ما حدث بعد ذلك كان مثيراً جداً*.. *ففي اللحظة التي همّت الحية باقتحام العش..* *توقفت واستدارت..* *ثم تحولت فجأة وأسرعت مبتعدة عن العش* *وكأنها أصيبت برصاص بندقية!..*
*وهبطت الحية عائدة إلى حيث أتت..* *وقد بدى اضطرابها واضحاً!*
*ولم أفهم ما حدث.. لكني رأيت العصفور الأب يعود إلى العش لترتفع صوصوات العائلة السعيدة فرحاً بالنجاة.. ويزيح الغصن من فوق الأفراخ فيسقطه إلى الأرض.*.
*فالتقطت الغصن واحتفظت به حتى التقيت بأحد خبراء الحياة البيولوجية في الأحراش اللاتينية*..
*فقال لي أن هذه الأوراق تحتوي على مادة شديدة السمية قاتلة للحيات.. حتى أنها تخاف رؤيتها.. وترتعب من رائحتها.. وتهرب من ملامستها!*
*وتعجبت من تلك القوانين المنضبطة التي تحكم الحياة بدقائقها المثيرة.. فتساند* *الضعيف.. وتتصدى للقوي..* *وتمنح العصفور الصغير علماً ومعرفة وحكمة وشجاعة وحباً وأبوة كهذه! *
*🔘 لقد وضع الله تخطيطاً محكماً لجميع مفردات الحياة.. صغيرها وكبيرها*.
*فالذي علّم العصفور ان هذه الاوراق فيها سم قاتل تخافه الحيات* ، *لن يضيعك وقت الشدائد وسيلهمك التصرف السليم لتخرج منها معافى* ،
*فلا تقلق على حياتك ولا على رزقك.*
*واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك و ما أخطأك لم يكن ليصيبك...*
*رفعت الأقلام وجفت الصحف ...*
*سبحانك ربي ما اعظمك...*
*
*للتأمل والاعتبار..*
*طيب الله أوقاتكم*
*لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
🌹🌹🌹
🌹🌹🌹🌹
*قصة غريبة تدل على عظمة الخالق .. سبحانه*
*🌹في احراش غابات أمريكا الجنوبية يتجول الصيادون في مواسم الصيد.. حيث تمتلئ حياتهم بالمغامرات المثيرة.*
*وقد روى أحدهم القصة التالية*
*يقول*:
*بعد جولة نهارية مرهقة بين الأحراش.. جلست على جذع شجرة لأستريح.. وفيما أنا جالس..* *شد انتباهي صرخات عصفورة صغيرة..* *كانت ترف على عشها في جزع شديد، وقد بدى واضحاً أنها تواجه موقفاً عصيباً!*
*واقتربت من مصدر الصوت في أعلى الشجرة المجاورة.. فتبين لي سر انزعاجها.. فقد كانت هناك حية كبيرة تزحف صاعدة فوق الشجرة..*
*وعيناها شاخصتان إلى العش حيث يرقد أفراخ* *العصفورة الأم..*
*وبينما كانت الأم تصرخ جزعاً وخوفاً على عيالها.. رأيت العصفور الأب يطير بعيداً..*
*ويجول في الهواء وكأنه يبحث عن شيء ما.. وبعد لحظات عاد وهو يحمل في منقاره غصناً* *صغيراً مُغطى بالورق.. ثم اقترب من العش حيث كانت العصفورة تحتضن صغارها..*
*فوضع الغصن الصغير فوقهم، وغطاهم بأوراقه العريضة*.. *ثم وقف فوق غصن قريب يراقب الموقف*.. *وينتظر وصول العدو!*
*فقلت لنفسي*:
*كم هو ساذج هذا العصفور.. أيحسب أن الحية الماكرة سوف تُخدع بهذه الحيلة البسيطة؟!*
*ومرت لحظات من التوتر قبل أن تصل الحية إلى الموقع.. والتفت حول غصن قريب.. وعندما* *اقتربت من العش رفعت رأسها الكبير استعداداً لاقتحامه*.
*كان واضحاً أن كل شيء قد* *انتهى تماماً.. غير أن ما حدث بعد ذلك كان مثيراً جداً*.. *ففي اللحظة التي همّت الحية باقتحام العش..* *توقفت واستدارت..* *ثم تحولت فجأة وأسرعت مبتعدة عن العش* *وكأنها أصيبت برصاص بندقية!..*
*وهبطت الحية عائدة إلى حيث أتت..* *وقد بدى اضطرابها واضحاً!*
*ولم أفهم ما حدث.. لكني رأيت العصفور الأب يعود إلى العش لترتفع صوصوات العائلة السعيدة فرحاً بالنجاة.. ويزيح الغصن من فوق الأفراخ فيسقطه إلى الأرض.*.
*فالتقطت الغصن واحتفظت به حتى التقيت بأحد خبراء الحياة البيولوجية في الأحراش اللاتينية*..
*فقال لي أن هذه الأوراق تحتوي على مادة شديدة السمية قاتلة للحيات.. حتى أنها تخاف رؤيتها.. وترتعب من رائحتها.. وتهرب من ملامستها!*
*وتعجبت من تلك القوانين المنضبطة التي تحكم الحياة بدقائقها المثيرة.. فتساند* *الضعيف.. وتتصدى للقوي..* *وتمنح العصفور الصغير علماً ومعرفة وحكمة وشجاعة وحباً وأبوة كهذه! *
*🔘 لقد وضع الله تخطيطاً محكماً لجميع مفردات الحياة.. صغيرها وكبيرها*.
*فالذي علّم العصفور ان هذه الاوراق فيها سم قاتل تخافه الحيات* ، *لن يضيعك وقت الشدائد وسيلهمك التصرف السليم لتخرج منها معافى* ،
*فلا تقلق على حياتك ولا على رزقك.*
*واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك و ما أخطأك لم يكن ليصيبك...*
*رفعت الأقلام وجفت الصحف ...*
*سبحانك ربي ما اعظمك...*
*
*للتأمل والاعتبار..*
*طيب الله أوقاتكم*
*لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
🌹🌹🌹
"اللَّهُمَّ صباحًا بنورك، وخيرًا من فضلك، وبركةً تُطمئن قلوبنا وتُيسّر أمورنا، ونكون في رحابك آمنين مطمئنين."