This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سبحان الخالق العظيم المبدع *تم تصوير الفيديو داخل الدائرة القطبية الشمالية، مباشرة بين حدود كندا وألاسكا وروسيا . أستغرق الأمر بضع ثوانٍ فقط، لتصوير منظر مذهل حقاً بكل ما تحمله الكلمة من معنى . لا يمكن رؤية هذه الظاهرة إلا مرة واحدة في السنة لمدة 35 ثانية فقط ؛ يظهر القمر في كامل مجده لدرجة أنه يبدو وكأنه سوف يصطدم بالأرض ، وبعد ذلك مباشرة يحدث كسوف كلي للشمس لمدة 5 ثوانٍ فقطو يحل فيها الظلام فجأة، ويعود النور فجأة. تحدث هذه الظاهرة فقط في نقطة الحضيض .. (النقطة التي يكون فيها القمر أقرب إلى الأرض)، وحينها يمكننا أن نرى السرعة الكبيرة التي يتحرك بها كوكبنا الارض لولاء عناية الله سبحانه وتعالى وخلقه للجاذبيه لأصتدمنا بالقمر . ومنها نستشعر بالاية الكريمة في آية الكرسي : لاتأخذه سِنِةّ ولا نوم ؛ سبحان الله الخالق المصور المبدع الحافظ فتبارك الله أحسن الخالقين .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أسعد الله أوقاتكم متابعي قناة نداء الأرواح بكل خير ..
تقبل الله طاعتكم .. وغفر الله لنا ولكم ..
وأعاده الله علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركة ..
وكل عام وأنتم إلى الله أقرب ..
وكل عام وأنتم بألف خير ..🌹
أسعد الله أوقاتكم متابعي قناة نداء الأرواح بكل خير ..
تقبل الله طاعتكم .. وغفر الله لنا ولكم ..
وأعاده الله علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركة ..
وكل عام وأنتم إلى الله أقرب ..
وكل عام وأنتم بألف خير ..🌹
إنَّ القلوبَ إذا تنافرَ ودُّها ...
فصفاؤها عندَ الكرامِ مُيَسَّرُ
وهْيَ التي عندَ الألائمِ شَأنُها ...
مِثْلُ الزجاجةِ كَسْرُها لا يُجبَرُ!
فصفاؤها عندَ الكرامِ مُيَسَّرُ
وهْيَ التي عندَ الألائمِ شَأنُها ...
مِثْلُ الزجاجةِ كَسْرُها لا يُجبَرُ!
قيل لبشر الحافي:
أن قومًا يتعبدون في رمضان
فإذا انسلخ تركوا.
قال:
بئس القوم قوم لا يعرفون الله
إلا في رمضان.
📚 مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار ٢٨٣/٢
أن قومًا يتعبدون في رمضان
فإذا انسلخ تركوا.
قال:
بئس القوم قوم لا يعرفون الله
إلا في رمضان.
📚 مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار ٢٨٣/٢
❤1
﴿ وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى ﴾
إن من علامة قبول الحسنة الحسنة بعدها
ومن علامة قبول العمل اتباعه بعملٍ صالح مثله
"فكن ربانيا ولا تكن رمضانيا"
إن من علامة قبول الحسنة الحسنة بعدها
ومن علامة قبول العمل اتباعه بعملٍ صالح مثله
"فكن ربانيا ولا تكن رمضانيا"
👍1
اللهم إنّا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى، أن تحفظ أهل غزة وسوريا وسائر بلاد المسلمين،
اللهم كن لهم ناصرًا ومعينًا، وحافظًا وأمينًا،
اللهم اربط على قلوبهم، وثبّت أقدامهم، وسدّد رميهم، واشدد أزرهم،
اللهم اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍ فرجًا، ومن كل بلاءٍ عافية،
اللهم احقن دماءهم، وداوِ جرحاهم، وفكّ أسرهم، واشفِ مرضاهم،
اللهم أبدل خوفهم أمنًا، وجوعهم شبعًا، وتشريدهم سكنًا،
اللهم عليك بالظالمين المعتدين، فإنهم لا يعجزونك، أرنا فيهم عجائب قدرتك،
اللهم انصر المستضعفين من المؤمنين، في غزة، وفي سوريا، وفي كل مكان،
اللهم آمين، آمين، آمين.
اللهم كن لهم ناصرًا ومعينًا، وحافظًا وأمينًا،
اللهم اربط على قلوبهم، وثبّت أقدامهم، وسدّد رميهم، واشدد أزرهم،
اللهم اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍ فرجًا، ومن كل بلاءٍ عافية،
اللهم احقن دماءهم، وداوِ جرحاهم، وفكّ أسرهم، واشفِ مرضاهم،
اللهم أبدل خوفهم أمنًا، وجوعهم شبعًا، وتشريدهم سكنًا،
اللهم عليك بالظالمين المعتدين، فإنهم لا يعجزونك، أرنا فيهم عجائب قدرتك،
اللهم انصر المستضعفين من المؤمنين، في غزة، وفي سوريا، وفي كل مكان،
اللهم آمين، آمين، آمين.
❤2👍1
الجنَّة محفوفة بالمكاره، ولا تنال براحة البدن، ولابد من تعويد النفس على المشاق، والصَّعاب؛ ليقوى بنيانها، وتصمد في وجه الشدائد، والأهوال، وتدع الخمول، والكسل.
المناصب تُجمِّل!
يقول " محمد كرد علي " في مذكراته :
قال لي رجل اختلطَ بأحد ملوك الشرق ، أنه رآه لمَّا ضاع ملكه ، أصبحَ كالطفلِ ، وضعفَ تفكيره !
فقلتُ له : لقد كان كذلك طيلة عمره ، وإنما كان سلطانه يستره !.
المناصب تُجمِّلُ أصحابها ، وقد يجلس الصَّغير على الكرسيِّ الكبير ، فلا ينتبه أحد إلى حقيقة حجمه ، لأنَّ للكرسيِّ رهبة تشغلُ الناسَ عن حقيقة الجالسين عليها ، ولكن متى ما غادروها انكشفتْ عورة قدراتهم ، وبان عوار إمكاناتهم ، وبدا ضآلة مضمونهم !.
الأقلام دروع حصينة يختبىءُ خلفها الناس ! كثير من كلام الزُّهد لم يكتبه زاهد ، وكثير من قصائد العشق نظمها لاهٍ ، أغلب منشورات اللصوص هي عن الأمانة ، وما أكثر كلام الغادرين عن الوفاء ، وكثيراً ما يتذمَّر الذين لهم ألف وجه من ارتداء الناس للأقنعة ، فلا تنخدعوا ، يحدث أن يكون الناسُ في وادٍ وكلامهم في وادٍ ، لم تعرف البشرية وسيلة للتخفي أنجح من الكتابة !.
يقولُ الجاحظ : الفرزدق زير نساء ، وليس له في هذا بيت شعرٍ واحدٍ ، وجرير عفيف ، لم يعشق امرأةً قط ، ولكنه أغزل الناسِ شعراً !.
وأزيدكم أنا من الشِّعر بيتاً ، وفي المزمار نغمةً : عندما كان عمر بن أبي ربيعة على فراش الموت أخذ يسألأ الله المغفرة !
فقيل له : بعد كل الذي كان منك ؟
فأمسكَ إزاره وقال : واللهِ ما فككته على حرام !.
اللاعب البطل الذي يُحمل على الأكتاف ويعتلي منصات التتويج ، ليس بالضرورة بطلاً في الحياة ، ثمة أبطال حملهم الناس بينما كان الذين عاشروهم يتمنون لو داسوهم بالأقدام !.
كثيرٌ من الذين يُطلوِّن علينا في مواقع التواصل ويعلموننا كيف نعيش ، حياتهم مزرية !.
ليس الذي يُعطيه منصبه وقلمه وشهرته انطباعاً جيداً هو بالضرورة إنسان جيد ! وليس الذي نحكم عليه بالسوء لظاهر أمره هو بهذا السوء فعلاً !
هناك عصاةٌ كُثر يُحبّون الله ورسوله ، ولكن الشيطان غلبهم عن أنفسهم ، وبذرة الخير فيهم باقية ، أساؤوا بحقِّ أنفسهم ولكنهم ما أساؤوا بحقِّ أحد !.
في الشَّام أيام الدولة العثمانية ، لاحظ إمام مسجد السوق بأن المسجد قد صار ضيّقاً على المصلين ، فخطب يوم الجمعة ، وحثَّ المصلين التجار على بذل المال فلم يتصدق أحد ! وعندما خرج من المسجد غاضباً لقيه جار المسجد ، تاجر القماش الثري السَّكير ، وسأله عن سبب غضبه ، فأخبره ، فنادى التاجر على مساعده أن يحضر كيس النقود وكان النقد يومذاك ذهباً ، فدفعَ كلفة توسعة المسجد وحده ، فأخذَ الشيخ النقود ومضى !.
فقال له التاجر : ادعُ اللهَ لي بالهداية !
فقال له الشيخ : أخافُ أن تصير مثلهم ! .
يقول " محمد كرد علي " في مذكراته :
قال لي رجل اختلطَ بأحد ملوك الشرق ، أنه رآه لمَّا ضاع ملكه ، أصبحَ كالطفلِ ، وضعفَ تفكيره !
فقلتُ له : لقد كان كذلك طيلة عمره ، وإنما كان سلطانه يستره !.
المناصب تُجمِّلُ أصحابها ، وقد يجلس الصَّغير على الكرسيِّ الكبير ، فلا ينتبه أحد إلى حقيقة حجمه ، لأنَّ للكرسيِّ رهبة تشغلُ الناسَ عن حقيقة الجالسين عليها ، ولكن متى ما غادروها انكشفتْ عورة قدراتهم ، وبان عوار إمكاناتهم ، وبدا ضآلة مضمونهم !.
الأقلام دروع حصينة يختبىءُ خلفها الناس ! كثير من كلام الزُّهد لم يكتبه زاهد ، وكثير من قصائد العشق نظمها لاهٍ ، أغلب منشورات اللصوص هي عن الأمانة ، وما أكثر كلام الغادرين عن الوفاء ، وكثيراً ما يتذمَّر الذين لهم ألف وجه من ارتداء الناس للأقنعة ، فلا تنخدعوا ، يحدث أن يكون الناسُ في وادٍ وكلامهم في وادٍ ، لم تعرف البشرية وسيلة للتخفي أنجح من الكتابة !.
يقولُ الجاحظ : الفرزدق زير نساء ، وليس له في هذا بيت شعرٍ واحدٍ ، وجرير عفيف ، لم يعشق امرأةً قط ، ولكنه أغزل الناسِ شعراً !.
وأزيدكم أنا من الشِّعر بيتاً ، وفي المزمار نغمةً : عندما كان عمر بن أبي ربيعة على فراش الموت أخذ يسألأ الله المغفرة !
فقيل له : بعد كل الذي كان منك ؟
فأمسكَ إزاره وقال : واللهِ ما فككته على حرام !.
اللاعب البطل الذي يُحمل على الأكتاف ويعتلي منصات التتويج ، ليس بالضرورة بطلاً في الحياة ، ثمة أبطال حملهم الناس بينما كان الذين عاشروهم يتمنون لو داسوهم بالأقدام !.
كثيرٌ من الذين يُطلوِّن علينا في مواقع التواصل ويعلموننا كيف نعيش ، حياتهم مزرية !.
ليس الذي يُعطيه منصبه وقلمه وشهرته انطباعاً جيداً هو بالضرورة إنسان جيد ! وليس الذي نحكم عليه بالسوء لظاهر أمره هو بهذا السوء فعلاً !
هناك عصاةٌ كُثر يُحبّون الله ورسوله ، ولكن الشيطان غلبهم عن أنفسهم ، وبذرة الخير فيهم باقية ، أساؤوا بحقِّ أنفسهم ولكنهم ما أساؤوا بحقِّ أحد !.
في الشَّام أيام الدولة العثمانية ، لاحظ إمام مسجد السوق بأن المسجد قد صار ضيّقاً على المصلين ، فخطب يوم الجمعة ، وحثَّ المصلين التجار على بذل المال فلم يتصدق أحد ! وعندما خرج من المسجد غاضباً لقيه جار المسجد ، تاجر القماش الثري السَّكير ، وسأله عن سبب غضبه ، فأخبره ، فنادى التاجر على مساعده أن يحضر كيس النقود وكان النقد يومذاك ذهباً ، فدفعَ كلفة توسعة المسجد وحده ، فأخذَ الشيخ النقود ومضى !.
فقال له التاجر : ادعُ اللهَ لي بالهداية !
فقال له الشيخ : أخافُ أن تصير مثلهم ! .
