Telegram Web Link
- الذين راحوا ضحية الفراق، أصبحوا جثثًا هامدة، أين ذهبت مشاعرهم، كيف اختفت رسائلهم، أين ضاع حبهم، ولحظاتهم الجميلة.
I will be fine...
ما مصير هذا القلب المُلغّم بالصمت، أينفجر ؟
بلا أمل، وبقلبي الذي يخفق كوردةٍ حمراء صغيرة سأُودِّع أشيائي الحزينة في ليلةٍ ما.
أُحُبك رُغم أنفِ قبيلتي ومدينَتي وسَلاسل العَادات .
سمارك عافيه لكل عين تنوي تشوفك.
بُليت بك وأنتهى أمري فما أنت إلا ألذ بلاء .
‏انتهت المسرحية الجميع عادوا إلى بيوتهم ،إلا خشبة المسرح تنتظر أن يعيدها المؤلف إلى الشجرة
.
من الجيد أنْ نَضع النِّقاط، ليس مِن حَق أحد أَن يترك إِنسانًا معلقا بطَرفِ فاصله.
كانَ لابُد لتلكَ الدّمعةِ أن تسقُط حتّى تتّضح
الرؤية
"فيحدث أن تصمت عمّا يخدش روحك، وتنهي الجدال بابتسامة أشبه بالغصّة، ليس ضعفًا منك ولا حتى طيبة؛ بل لمحاولة التجاوز والخروج بسلام
ثمة لحظات لا نعود بعدها كما كنّا قبلها.
كم كلمة سيئة تلقيتها حتى جعلتك لا تُكمل طعامُك؟
.
‏ثم يُصبح الأمر عادياً تنام بجوار حُزنك
طاب خاطري من كِل شي او بالأصح
إنكسرت بالمرّه .
‏بكاء اليوم لا تؤجله إلى الغد حتى
لا تبكي حينها على أكل غير مملح .
- أن كَان لابُد مَن حَلم
فليكُن مُثلنا وبسَيطاً .
.
‏تائه كسؤالٍ لم يُختم بعلامة إستفهام ..
فظنّوا جميعهم أنه حقيقة.
ماتت الرغبةُ في جميع الاشياء ، لا مَسرات ، لا حياة لا يوجد شيئ يُدهشني جميع الاشياء باهتة وليس لها معنى ، جميع الاشياء انتهت انا كالنار من يلامسها احترق
2024/06/08 23:12:48
Back to Top
HTML Embed Code: