انظر اليك فيرعبني حجم العاطفة التي احملها ،
يرعبني التفكير فيما قد افعله من اجلك .
يرعبني التفكير فيما قد افعله من اجلك .
اتخيل لمسة يدك فيحدث في صدري شيء يشبه فتح النوافذ فـ كيف اذ تحققت التخيلات ؟
ليتنا لم نلتقي ، فلا أنت بالقرب ألذي يزيل الشوق ، ولا أنت بالبعد ألذي يقطع الأمل .
والأمان أعلىٰ منزلةً من الحُب ، فلا تقترب أبدًا حين تنبهر، اقترب فقط حين تطمئن .
غادرت وكأنها لاتحمل أي مشاعر تجاه المكان هذا ما يفعلهُ المرء عندما يشعر بأقل مما يستحقه .
مرة واحدة في العمر يندفع المرء بغزارة ، من بعدها يُصاب بالبرود نحو كل شيء وللأبد .
أنا الان أتحمّل مسؤولية كُل ذلك الأمل الذي سمعه الرفاق في صوتي حين تحدثتُ عنك أول مرة !