Telegram Web Link
‏حالة نفسية تسمى "الاكتناز القهري" وهي جمع الأشياء ورفض التخلص منها مهما كانت تالفة أو غير ضرورية اعتقادا بأنه سيحتاجها الشخص في يوم من الأيام...
حسب رأيكم الضغوطات و الاضطرابات النفسية يكون سببها بالدرجة الاولى :
1الكبت❤️
2التربية 🧡
3الحياة اليومية 💛(اي ما يتعرض له الشخص في حياته اليومية )
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ نفسية ﻗﺪ ﺗﻌﺮﻓﻬﺎ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ

1 نفسياً المرأة تستطيع إخفاء حزنها لمدة أسبوعين على الأقل لكنها لا تستطيع إخفاء فرحتها لمدة أكثر من ساعة

2الشخص الذي نومه ثقيل في العادة يكون دماغه نشيط جداً ومشغول بأداء عمليات عقلية معقدة خلال اليوم

3 80% من النساء تختار الصمت للتعبير عن الألم

4رائحة البحر والجو المصاحب للمكان ينشط عملية التنفس ويزيد مقدار الأكسجين في الدم

566% من الأشخاص يملكون قصصاً رومانسية من نسج خيالهم بها أحداث وسيناريوهات مع شخص يحبونه

6الصفع بين الأصدقاء يعتبر دليلاً على قوة الصداقة

7إحتضان الشخص الذين تحبه من شأنه أن يخفف آلام جسمك النفسية والجسدية بل وقد يعالجها تماماً

8قدرتك على البقاء صامتاً لفترة طويلة بدون سبب وبدون ملل يعكس مدى نضجك وتحكمك في ذاتك

9مهما بلغت من العمر ستحتاج دائماً لأمك عندما تشعر بأنك لست بخير وهذا الإحتياج هو أمر فسيولوجي فطري
كذا معلومة فعلم النفس اتمنى تعجبكم🌚❤️

1- المزاج السيء صباحاً .. غالباً ما يكون عرضاً من أعراض الإكتئاب أكثر من كونه حالةً مزاجية مؤقتة.

2- حسب دراسة من علم النفس فإنه عندما تقع في حب شخص ما يصبح كل شيء فيه جميلاً.

3- ميزة الذكي أنه يستطيع التظاهر بالغباء أما العكس فصعب جدا.

4- يقول العلماء بأن الدماغ ينسى عمدًا بعض الذكريات من أجل تجنب الحمل الزائد للمعلومات.

5- الأشخاص الذين يستخدمون كلمة “مثل” كثيراً في المحادثات، هم أكثر وعيا وفهماً من غيرهم.

6- التظاهر بأنك واثق من نفسك يمكن ان يؤثر بشكل إيجابي على كيمياء الدماغ لتغيير حياتك وتصبح واثق من نفسك فعلاً في كل أمورك.

7- الأشخاص الأذكياء عادة يتجنبون الجدل الذي لا فائدة منه. ولذلك من علامات الذكاء "التطنيش" وذلك تجنباً للمشاكل.

8- عندما تقرأ فأنك لن تستوعب ما قرأته الا عندما تسمع صوت داخلي.

9- قلة النوم تجعل شكلك أكبر من عمرك الحقيقي بخمس سنوات.

10- التوتر الشديد يؤدي الى تجميد و إيقاف الدماغ البشري مؤقتاً.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كيف تؤثر طفولتك في علاقاتك

هل تسائلت يوما لماذا لا تنجح علاقاتك العاطفية ؟ يعتقد علماء النفس أن السبب الرئيسي يرجع لما عشته في طفولتك ، في كتاب "How we love" ناقش "ميلان" و "ماي يوركوفيتش" كيف تخلق تجارب الطفولة بعض انماط الحب غير الصحية التي تعيق بناء علاقة محبة و ملتزمة
يصف المختصون 5 انماط حب تطورت بسبب سنواتك الأولى :
1.. المرضي
عادة ما ينشأ المرضيون مع أباء مفرطي الحماية لهم أو حازمين جداً ، هذا النوع من البيئة غير الصحية يجعلهم يريدون القيام بكل ما يستطيعون فعله من اجل إسعاد والديهم ، لذلك يجد المرضيوت صعوبات بالغة في قول لا و وضع حدود شخصية واضحة ، و التعبير عن مشاعرهم الحقيقية ، نتيجة لذلك نجدهم في علاقاتهم يعطون كل شي لشركائهم و يفعلون كل ما بوسعهم لإسعادهم ، لذلك عندما يريد الشريك قضاء بعض الوقت الجيد وحده يشعر المرضيون بالاكتئاب الشديد و القلق و بانهم غير كافين له ، و سيؤدي ذلك الى سوء الفهم و المشكلات التي لا يجيدون التعامل معها ، و السبب ببساطة انهم يجدون صعوبة في وصف المشكلة و علاجها لذلك نادراً ما يعبرون عنها تقريباً بل يعتذرون فورا حتى ينتهي الشجار
الشيء الرئيسي الذي يجب على المرضيين العمل عليه اذا ارادو علاقة صحية هو التعبير عن مشاعرهم و تقبل عيوبهم
ان كنت من المرضيون فيجب ان تعرف هناك دائما شخصان في العلاقة و تستحق مشاعرك و ارائك أن تسمع أيضاً !!
2.. المتجنب

ينشأ المتجنبون في بيئة يشجع فيها الأهل على الإستقلالية و الإعتماد على النفس في سن مبكرة جداً ، ليست فكرة جيدة كما تبدو فبسببها ينشأ نمط المتجنب ، يركز أباء هذا النمط على جعل أبنائهم مكتفين ذاتياً أكثر من إظهار الحب و المودة ، نادراً ما تلقى المتجنبين اي راحه من أبائهم و لم يتحدثوا معهم أبداً عن مخاوفهم الشخصية و قلقهم و مشاكلهم ، فعلمتهم هذه التجربة قمع مشاعرهم و هذا امتد ببطء الى حياتهم الراشدة .
المتجنب منطفي للغاية يستمتع بمساحته الشخصية ولا ينفعل أبداً تقريباً ، كما أنهم يشعرون بعدم الارتياح عندما يظهر الطرف الاخر مشاعر قوية ، لذلك المشكلة الرئيسية في علاقاتهم هي غياب التواصل العاطفي اذ يجدون صعوبة بالغة في التواصل مع الشريك مفضلين تجنب المشكلات بدلا عن التكلم عنها بصراحة
اذا كنت متجنبا و تسعى لبناء علاقة تفاهم مع شريكك فعليك ان تتعلم الانفتاح و التعبير عن مشاعرك أولاً حاول إتخاذ خطوات صغيرة و الإنفتاح قليلاً ، سكون الأمر غريباً و صعبا في البداية لكنك لن تواجه مشكلة بمرور بعض الوقت اضافة الى ذلك هذا مهم لبناء علاقة قوية مع شريكك
3.. المتعلق

المشكلة الرئيسية في طفولة المتعلق و التي تؤثر بقوة في حياته العاطفية هي الأهل غير المتوقعين ، هذا النوع يدرك من سن مبكرة انه ليس على رأس قائمة أولويات أهله ، هؤلاء معتادون على انتظار دور أبائهم في إظهار الحب و المودة و الدعم ، ولكن عندما يحدث هذا أخيراً يكونون قد أصبحو غاضبين جدا لتقبله ، تخلق بيئة الطفولة هذه خوفاً عميقاً من الهجر و حساسية كبيرة اتجاه اي شيء يمكنه ان يؤثر سلباً على علاقاته العاطفية ، إنهم يسعون جاهدين في ايجاد الحب المستقر الذي لم يتلقوه أبداً في طفولتهم ، و يرتكبون خطأ فادحاً في ذلك فهم ينزهون شريكهم ، كل مرة يقع احدهم في الحب يظن انه وجد الشخص المثالي لكن الحب المحقيقي ليس دائما مثالياً لذا عندما يعرفون ان علاقتهم بعيدة عن الكمال يشعرون بخيبة أمل كبيرة .
ان كنت متعلقا فهذه الرسالة لك : " خذ وقتاً لتتعرف على الشخص الآخر و لا ترسم له صورة مثالية على الفور ، العلاقات صعبة و تحتاج وقتاً لتنجح "
4..المتحكم

من المؤلم تذكر طفولتهم فقد عاشوا في بيئة فوضوية و لم يقدم لهم أبائهم اي حماية لكنهم كانو المصدر الرئيسي لضغطهم هذه التجربة المؤسفة علمتهم التشدد و الاعتناء بأنفسهم و مستقبلهم ، يرى المتحكمون من منظورين : اما متحكمين بانفسهم ، أو يتم التحكم بهم من قبل الاخرين .لا يحبون الخروج من منطقة الراحة ولا يحبون التعبير عن مشاعرهم ، الشعور الوحيد غير الضعيف بالنسبة لهم : الغضب ، لذا يفضلون استخدامه كوسيلة للبقاء أقوياء ، لهذا نجدهم يفضلون الرد بقوة على شركائهم عند الشجارات و يميلون الى عدم التنازل بل الشجار بشدة مع شريكهم ما امكن حتى يستسلم الطرف الاخر ، رغم ان هذا النوع يبدو قاسياً لكنه من أكثر الاشخاص حساسية ، لا يريد المتحكمون وضع انفسهم في موقف يتعرضون فيه للاذى لذلك بستخدمون الغضب و السيطرة كدرع .
لبناء علاقة قوية و محبة عليهم تعلم الوثوق بشريكهم بما فيه الكفاية ، اذا كنت متحكما فلا تقفز الى الرد القوي و ايضا التكلم بصدق عن شعورك لن يجعلك تخسر التحكم بل سيساعدك على بناء دعم رائع لم تعهده من قبل .
5.. الضحية

ينشأ الضحايا مع أهل مسيئين و عنيفين و غاضبين ، فيتعلمون كيفية التعامل مع ذلك بان يصبحو غير مرئين و هادئين قدر الإمكان ، يبتكر الاطفال الضحايا عوالمهم الخيالية في رؤسهم للابتعاد عن الرعب الذي يجدونه في المنزل ، يتحمل هؤلاء الاشخاص ما لا يحتمل و هذا نادرا ما ينتهي بشكل جيد لصحتهم العقلية ، في بعض الاحيان تؤدي هذه التجارب الى اكتئاب و قلق خطير ، في حياة البالغين يصبح الضحايا قادرين على التكيف و يفضلون الذهاب مع التيار ، يتصفون بالانطوائية و الخجل . بالطبع ، كل هذا لا يساعدهم في حياتهم العاطفية اذ ليس لديهم فكرة عن طبيعة الحياة دون إساءة و عنف لذلك يميلون نحو شركاء مستبدين و مسيطرين و قساة ، و لأنهم تعلمو للتسامح مع اي شيء من سن مبكرة يجدون صعوبة في الدفاع عن انفسهم و الرحيل .
يجب على للضحايا التعامل مع مشاكلهم الشخصية ، أحب نفسك أولا و لا تقبل أي سلبية و عدم احترام لك ، اذا لم تدعم نفسك فليس هناك أي شخص آخر ليفعل هذا لك اترك الألم في الماضي و إبدأ بناء مستقبل مبهج لك .❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حيل نفسية ربما تفيدك🌸


_في حال اردت إرباك الشخص المقابل لك، وجّه نظرك الى وسط جبينه! هذا التصرّف سيجعله متوتر من دون معرفة السبب، كما تشتت تركيزه.


_عند البدء بعمل حديث وسط فريق مهنيّ جديد، احصل على تعاطف الآخرين تجاهك من خلال طرح الأسئلة وطلب الشرح والتفسيرات حول مسألة معيّنة، مما يشعرهم بالأهميّة ويجعلهم مقرّبين منك

_التكلّم على الهاتف يشتت تركيز الشخص. لذلك، في حال أردت أخذ أي غرض منه أو اعطائه أي شيء، انتظر لحظة تكلّمه على الهاتف وبذلك ستحصل على ما تريد من دون تردد.

_خلال المحادثات المهمّة، حاول تحريك رأسك قليلاً أو الإيماء، بالتالي ستجعل الآخرين ينصتون بكلّ تركيز إلى كلامكِ ويتذكرونه.

_في حال انزعجتِ من النظارات المستمرّة من أي شخص لك ، انظر إلى حذائه مطوّلاً. هكذا سينزعج هو بدوره وسيشيح نظره عنك

_اقنع نفسك بأنّك نشيط . يشير علماء النفس أن العقل يعمل وفقاً لما تردده. هذا يعني أنك اذا كنت متعب ولم تنام بشكل كافي، ردد عبارات تدلّ على أنك نشيط ومفعم بالحيوية، وانكر موضوع التعب، بالتالي سيعمل عقلك وفقاً لهذه الفكرة ولن تشعر بالإرهاق. لكن يجب ان تؤمن بنجاح الأمر

_خلال أي مناقشة محتدمة مع الشخص الآخر ولتهدئة التوتّر، حاول خفض صوتك أو توجيه أي إطراء بسيط له، مما يجعله أكثر هدوءً وسلاسة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل سألت نفسك لماذا يتجاهلك من تهتم به كثيرا ، و يهتم لامرك من لا تعيره اهتماما!؟😬
عندما يكون هناك شخص يشغل كل تفكيرك ، تهتم به اكثر من اهتمامك بنفسك ، تتمنى له خير اكثر من ما تتمناه لنفسك ، دائما معه في حالة تواصل لدرجة لا تسمح له بأن يشتاق إليك ، ان كنت تهتم باحدهم بهذا الشكل ستخسره في نهاية المطاف
كل شيء في الكون مبني على التوازن ، حتى العلاقات بين الناس
اي زيادة مفرطة او نقصان مفرط في الاخذ و العطاء يسبب اختلال فبالتالي ستفشل
كثرة الاهتمام و قلة الاهتمام كلاهما يؤدي لنفس النتيجة
مثلا عندما تهتم بشخص ما بنسبة 90% الطرف الاخر سيكون اهتمامه بك 10% فقط
كل ما زاد اهتمامك كل ما زاد اهمال الطرف الاخر
ربما تبادر الى ذهنك الان ان تبدا في اهمال شريكك حتى يزيد اهتمامة بك 🤔
لكني احذرك فهذا الفعل سيؤدي أيضاً الى فشل علاقتكما
الحل ببساطة في ايجاد التوازن ، يجب ان تهتم به لكن بحدود ، يجب ان تحبه لكن ليس اكثر من حبك لنفسك ،اعطه ما يحب لكن لاتظلم نفسك
انا لا احثك على الانانية او ان ترى نفسك كل شي في حياتك ، يجب ان تحب نفسك لكن بشكل متوازن لا غرور او تحقير للذات 😌
اهتم بنفسك مثلما تهتم بغيرك ، تمعن في حياتك ، في علاقاتك بمن هم حولك و تمعن في نفسك ايضا تعمق كثيرا و ستكتشف اشياء لم تكن تعرفها من قبل ☺️
عليك ان ترفع ثقتك بنفسك و ان تطور ذاتك ، لابد ان تؤمن بمكانياك ، يجب ان تتقبل نفسك بميزاتها و عيوبها ايضا 💓
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل تجد صعوبة في التأقلم مع الآخرين؟ علم النفس يخبرك حيلاً نفسية تجعلك محلّ إعجابهم على الفور

من الصعب أن تُحدد سبب حبك لشخصٍ ما.
ربما يكون السبب هو ابتسامتهم البلهاء، أو خفة دمهم الحادة، أو ربما لأنَّك تشعر بالارتياح عندما تقضي وقتاً معهم.
ولكن العلماء عموماً ليسوا راضين عن إجابات كهذه، وقد أمضوا سنوات وهم يحاولون تحديد العوامل الدقيقة التي تجذب شخصاً إلى آخر.

ولذلك، جمَّعنا لك مجموعة من أكثر نتائجهم إثارةً للاهتمام. تابع القراءة لتتعرف على أفكار ستجعلك ترى صداقاتك الحالية بشكل جديد، وستساعدك على تكوين علاقات أفضل على نحو أسرع.

بحسب ما نشره موقع Science Alert الأسترالي:
1. قلِّد سلوك الشخص الذي تقضي معه وقتاً

تُسمى هذه الاستراتيجية بالانعكاس، وتنطوي على مُحاكاة سلوك شخصٍ آخر ببراعة. عندما تتحدث مع شخصٍ ما، حاول أن تُقلد لغة جسده، وإيماءاته، وتعبيرات وجهه.
في عام 1999، وثَّق باحثون في جامعة نيويورك الأمريكية ما يُسمى بـ «تأثير الحرباء«، وهو ما يحدث عندما يقلد الناس سلوك بعضهم البعض دون وعي. هذا التقليد يُسهل تبادل الشعور بالإعجاب.
وفي إطار التجربة، نظَّم الباحثون أن يعمل 72 رجلاً وامرأة على مهمة مع شريك. وكان جزء من الشُّركاء (الذين كانوا يعملون لصالح الباحثين) يقلدون سلوك الشخص المُشارك معهم، وكان الجزء الآخر لا يفعل ذلك، وأثناء التجربة صوَّر الباحثون التفاعلات على شريط فيديو.
وفي نهاية التفاعل، طلب الباحثون من المشاركين أن يُعبروا عن مدى إعجابهم بشركائهم.
وبالفعل، كان من المرجح أكثر أن يقول المشاركون إنَّهم أعجبوا بشريكهم عندما كان هذا الشريك يُقلد سلوكهم.
2025/06/27 20:04:17
Back to Top
HTML Embed Code: