Telegram Web Link
غصب عن عيني مسافر … وهذا كان لازم يصير
دمعتي بعيني تكابر … ما انت عندي شئ كبير
بس حبيبي لا تطول … بس حبيبي لا تطول
المهم ترجع بخير

- عبادي الجوهر
سأضع لك كتفي ان ضاقت بك المدن فأنا بِك وانتَ بي لا خلاص منا معاً💛💛.
‏بإستطاعتك أن تمحو الحزن وبإستطاعتك أن تُهديني سعادة العالم أجمع بلا أي مجهودٍ منك فقط عندما تحادثني.
أحببتُك بقلبي قبل عيناي و وجدتُ بك كل الأشياء التي تدعوني أن أكون بخير، لم يتمكن أي أحد في الوصول إلى داخلي مثلما فعلت أنت .
وأصْمُتُ حِينَ تُؤلِمُني جِراحي،
‏وأقْسَى مِن أنينِ الجُرْحِ صَمت،
‏كتمْتُ البَوْحَ حتى صِرتُ وحْدي،
‏وعِند اللهِ حِينَ خَلوتُ بُحت.
ـ
لا أدري أكنت أحبه أم كنت أكرهه، ولكنه كان يملئ مستقبلي كله ، وكان يملئ جميع تنبؤاتي عن الحياة.
‏"لا بأس بقليل من الحزن في مقابل أن تتخذ قرارًا صحيحًا تبني عليه حياتك، أحيانًا تكون القرارات القاسية هي السبيل الوحيد لواقع أفضل و حقيقي، الوقت يعالج كل شيء و يهدم كل شيء، حتى الذكريات الجميلة و أنبل العواطف تموت و يحل محلها نوع من الحكمة الباردة التي تجعل كل شيء يهدأ."
وأنا اتألّم يا الله فهل من معجزه ؟
‏إذا كنت مُنهكاً مثلي من التحدُّث فاجلس بجواري ؛ فأنا بارعُ جداً في الصمتِ.

- ماثيو أرنولد 📘
"‏لن تجد الهدوء أبداً إن كان مصدر الضجيج أعماقك."
اللهّم كما جعلته حبيبي اجعله من نصيبي .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
متى نبتسم سويًا ، و ينظر كل منّا للآخر و يقول تخطينا صراعات كثيرة الفترة الماضية و كنّا أقوياء ، فقط متى ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏كان مُحطمًا تمامًا ويُعاني مُعاناة بلغت من القسوة أنهُ أحس وكأن أحدًا يأكُل قلبهُ بلا رحمة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نعم احبك ان كنتي تسألين
‏امنت بلحب فهل انتي تأمنين
‏اقسم بالاله الذي تعبدين
‏ان قلبي وعيني لعشق لك شاهدين
‏لك سلطة علي فأنتي تأمرين
‏الحب ليس له تفسير في كتب الاولين.
الإحتواء فن لا يتقنه إلا حكيم والإهتمام حب لا يتقنه إلا صادق والإهمال يقتل أي علاقة مهما كانت قوية والإهتمام يصنع أي علاقة مهما كانت مستحيلة.
سألتُ نفسي ذات مره : كيف لتلك الملامح البسيطة العميقة أن تأخذ كل ذلك الحيز من تفكيري ؟! هل أغرمت بها حقا ؟! أم أنه محض إعجاب لحظي ، أو لهفة جامحة للعشق ؟! كيف لقلبي الذي أقفلتُ عليه بمقاليد عدة ، ثم ألقيتها في بحر اللامبالاة أن تفك ؛ فينحني قلبي لہامتها ؟! كيف لذهني أن يستحضرها مرة تلو الأخرى في إطار خارج عن إرادتي بعد أن أعميته عن تلك التي أسميتها في الأمس القريب تُزهات الحب ؛ لسخافة الكثير من المدعين للحب في هذا العصر ، لا لسخافة الحب ؛ فحاشاه !!
2025/07/05 03:10:01
Back to Top
HTML Embed Code: