تتوضأ ولكن تُسرف، تُصلي ولكن تقطع الصلة مع أخيك، تصوم ولكن تستغيب، تتصدق ولكن بالمن والأذى، تُصلي على النبي وآله ولكن خُلُقك سيء، تمهل يا حبيبي، لا تضع ثوابك في كيس ممزوق.
- آية الله العارف الشيخ مجتهدي
- آية الله العارف الشيخ مجتهدي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قلبٌ أذابتهُ الصَّبابة والجَوى..
إِلهِي وَرَبِّي مَنْ لِي غَيْرُكَ ؟!
أَسأَلُهُ كَشْفَ ضُرِّي وَالنَّظَرَ فِي أَمْرِي.
أَسأَلُهُ كَشْفَ ضُرِّي وَالنَّظَرَ فِي أَمْرِي.
ورد في الحديث الشريف أنّه من دعا لأخيهِ بظهر الغيب، نودي من العرش "ولك مئةُ ألفِ ضعف".
ما الصّخر؟! ما البحر؟! ما الشطآن؟! ما الجبل؟! ما القمر؟!
ما الأرز؟! ما السَّهل؟! ما الوِديان؟! ما القُلَلُ ..
لولاكَ ما الأرض؟! ما لُبنان؟! ما غدُهُ؟! ما العزّ؟!
ما الفَخر؟! لولا انت.. ما الأملُ
ما الأرز؟! ما السَّهل؟! ما الوِديان؟! ما القُلَلُ ..
لولاكَ ما الأرض؟! ما لُبنان؟! ما غدُهُ؟! ما العزّ؟!
ما الفَخر؟! لولا انت.. ما الأملُ
ياربّ،
أنتَ الذي نسجتَ هذا القلب بيدِ رحمتك،
وغرسْتَ فيه بذر الشعور،
تُفيض عليه ما تشاء من الأحاسيس،
وتُبعد عنه ما تشاء، وتُديره كيفما تشاء،
في الاتجاه الذي تختاره حكمتك.
فلا تتركه ياربّ..
يتخبّط في تيهٍ فلا يعرف لنفسه مستقرًا،
ولا تدعه ينهار تحت وطأة الذنب والخطأ،
أنر ظلماته بنور هدايتك،
ويسّر له دلائل الطريق،
وازرع في داخله سكينةً لا تزول،
واطمئنانًا لا يخبو،
وامنحهُ من حُبك ما يكفيه ليطيب.
أنتَ الذي نسجتَ هذا القلب بيدِ رحمتك،
وغرسْتَ فيه بذر الشعور،
تُفيض عليه ما تشاء من الأحاسيس،
وتُبعد عنه ما تشاء، وتُديره كيفما تشاء،
في الاتجاه الذي تختاره حكمتك.
فلا تتركه ياربّ..
يتخبّط في تيهٍ فلا يعرف لنفسه مستقرًا،
ولا تدعه ينهار تحت وطأة الذنب والخطأ،
أنر ظلماته بنور هدايتك،
ويسّر له دلائل الطريق،
وازرع في داخله سكينةً لا تزول،
واطمئنانًا لا يخبو،
وامنحهُ من حُبك ما يكفيه ليطيب.
😍2
اللهمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحمَّدٍ وَآلِ مُحمَّد وَ عَجلَ فَرجهُم
اللهُمَّ عجِّل لوليِّكَ المُنتقِم الفَرَج.
اللهُمَّ عجِّل لوليِّكَ المُنتقِم الفَرَج.
يَافَاطِمّةُ الزَّهْرَاء.
ربما الشوقُ إليك هو ما يُبقيني حيًّـا بيـــــــــــــن هذا الصـــمت..
لديّ من الشوق ما يفيض، لكن قلبـي يُخفيه،
كأن البوح جريمة، وكأني لا انطق الا بصمتي..
كأن البوح جريمة، وكأني لا انطق الا بصمتي..
