Forwarded from يَافَاطِمّةُ الزَّهْرَاء.
سأحمل روحي على راحتي
وألقي بها في مهاوي الردى
فإما حياةٌ تسر الصديق
وإما ممات يغيظ العدا
ونفس الشـريف لها غـايتان
ورود المنـايا ونيـلُ المنى
لَعَمْرُكَ هذا ممـات الرجـال
ومن رَامَ موتـًا شـريفًا فَذَا
وألقي بها في مهاوي الردى
فإما حياةٌ تسر الصديق
وإما ممات يغيظ العدا
ونفس الشـريف لها غـايتان
ورود المنـايا ونيـلُ المنى
لَعَمْرُكَ هذا ممـات الرجـال
ومن رَامَ موتـًا شـريفًا فَذَا
تشييعٌ مهيب، كتشييع العُظماء والشُّهداء والعُلماء، هذا التشييع دليلٌ قاطع على أنّ دور الأُم والزوجة الذي أُريد له أن ينتهي ويُشوّه من قبل النسويات هو الدور الأعظم الذي بإمكانه أن يوصل الإنسان الى المقامات العالية، دون الظهور والشهرة ومزاحمة الرجال في كافة المجالات، هذا التشييع هو صفعة على وجه ثقافة الغرب التي تُصوّر الأُم والزوجة بالمظلومات، وبأن الإسلام سرق حقّ المرأة وجعلها حبيسة البيت، ليرى الغرب هذا التشييع لمن لم يرى الرجال وجهها وطولها، وكيف أن الإنجاز الأعظم في هذه الحياة للمرأة هو بناء الأُسرة الصالحة.
.
.
سُبْحَانَكَ نَحْنُ المُضْطَرُّونَ الَّذِينَ أَوْجَبْتَ إِجَابَتَهُمْ.
Forwarded from يَافَاطِمّةُ الزَّهْرَاء.
كان دائِمًا يُمازح زوجته وَيقول لها:
" شفايتلِچ أَصير شَهيد وتلگيني يَم الإمام الحُسَين وأصحابه
" عَليهُم السّلام" ويصيحونچ زوجة الشَّهيد! "
- الشَّهيد ابو تَحسِيْن الصَّالحي.🕊♥️
" شفايتلِچ أَصير شَهيد وتلگيني يَم الإمام الحُسَين وأصحابه
" عَليهُم السّلام" ويصيحونچ زوجة الشَّهيد! "
- الشَّهيد ابو تَحسِيْن الصَّالحي.🕊♥️
هناك كلمة فارسية تجمع كذا شعور في كلمة
وهيَ " دُژَم "
و يعني الشخص الذي يَشْعُرُ بـ الأَسَى والغَضَب والإشْتِیَاق و الأَلَم في نفس الوقت.
وهيَ " دُژَم "
و يعني الشخص الذي يَشْعُرُ بـ الأَسَى والغَضَب والإشْتِیَاق و الأَلَم في نفس الوقت.
لَوْلَا انْكِسَارُ الضِّلْعِ مِنْ أَهْلِ الشَّقَا
بِالطَّفِّ مَا ضِلْعٌ لَهُ مَكْسُورُ
- السّيِّدُ صَالِح الحِلّي.
بِالطَّفِّ مَا ضِلْعٌ لَهُ مَكْسُورُ
- السّيِّدُ صَالِح الحِلّي.
لَوْلا سقوط جَنِين فَاطِمَة لما
أُوذِي لَهَا فِي كربلاء جَنِينُ
وَبِكَسرِ ذلِكَ الضِّلعُ رُضَّت أَضلُعٌ
فِي طَيِّهَا سِرُّ الإلهِ مَصُونُ..
أُوذِي لَهَا فِي كربلاء جَنِينُ
وَبِكَسرِ ذلِكَ الضِّلعُ رُضَّت أَضلُعٌ
فِي طَيِّهَا سِرُّ الإلهِ مَصُونُ..
اللَّهُمَّ العَنْ قَتَلَةَ الزَّهْرَاءِ حَتَّى تَرْضَى الزَّهْرَاءُ