"لزوم الاستغفار في كل حين وتجديد التوبة العامة أمر ضروري للعبد، فإن الذنوب التي نعلم مقارفتنا لها عند محاسبتنا أنفسنا كثيرة،وما يغيب عنا منها أكثر.." يقول ابن القيم:(ولا يُنجي من هذا إلا توبةٌ عامة مما يعلم من ذنوبه، ومما لا يعلم، فإن ما لا يعلمه العبدُ من ذنوبه أكثر مما يعلمه).

"كُلما أكثر الإنسان من تلاوة القرآن وختمه كُلما كانت بركات القرآن عليه أكثر، فلا تفرطوا .."

"سماع الغناء من أكثر المعاصي شؤما ! إن سمعتها في فرحك جرفتك إلى قاع الرذائل،وإن سمعتها في حزنك أوقدت بظلماتها أوجاعك،وإن سمعتها في وحدتك فتحت عليك خطرات السوء ..

‏محالٌ أن يجمع الله الأنس بالقرآن مع حب الغناء في قلبٍ واحد!"

(الذكر المُضاعف)

‏سبحان الله وبحمده عدد خلقه، ورضا نفسه ، وزنة عرشه، ومداد كلماته "من أشمل وأكمل الأدعية وأعظمها أجرا، أوصى به النبيﷺ أم المؤمنين جويرية بنت الحارث حين خرج من عندها في الصبح ثم عاد في الضحى وهي لا زالت تسبح، فقال عن هذا الدعاء: لو وُزن بما قلتِ من الصبح لوزنهن ".

سيد الإستغفار :

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .

"فاته الفجر فصام.
‏ضاع منه القيام، فاعتكف في المسجد حتى طلعت الشمس.
‏لم يقرأ جزءه من القرآن بالأمس، فقرأ اليوم جزءين.
‏مثل هذا العبد= يخاف منه الشيطان!"

‏اللَّـهُمَّ الثَّلاثُون حِفظًا وَ تَجويدًا و إجازةً و عَملًا وسندًا متصلًا بسيدنا محمد صلَّى اللهُ عليهِ و سلم.

"لو أنَّكَ أنهيتَ سورة البقرة فقد حفظت أطول سورة في كتابِ الله ولو أنَّك أردفتها بآلِ عمران فها قد حِزْت أجر الزَّهراوين، وما أدراك ما الزهراوان كالغمامتينِ تُظلَّان صاحبهما يوم القيامة وأجرهما عند الله كبير، والأيام تسير والآيات تترسّخ والحفظ يزداد وأنت تقرأ وترتقي.."

ثقيلة في الميزان ،سبحان الله وبحمده
‏سبحان الله العظيم.

🤍.

يقول النبي ﷺ "أكثروا من الصلاة عليّ يوم الجمعة وليلة الجمعة، فإن صلاتكم معروضة عليّ".

‏﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَة﴾
‏قال ابن عباس: "من قيامِ اللَّيل"🤍

‏- الوتر

سبحان الله وبحمده، أستغفر الله و أتوب إليه.