"اللهم أمدّنا بقوة من عندك تأخذ بأيدينا، وتُعيننا، وتشدّ أزرنا، وتُقوّي ضعفنا، وتشرح صدورنا، وتيسّر أمورنا؛ كي نُسبّحك كثيرًا، ونذكرك كثيرًا، إنّك كنت بنا بصيرًا"

"أيُّها الصَّائمون.. إنَّ للصَّائم دعوةً لا تُردُّ حتَّى يُفطر؛ فادعوا ربَّكم بكلِّ ما تحبُّون من خير الدُّنيا والآخرة.

‏واليوم جُمعة، وفي آخره ساعة إجابةٍ، وهي في رمضان، فإجابة الدُّعاء أحرى لثلاثٍ: الصِّيام ورمضان وساعة الإجابة"🌧🤍.

"إلهي ارفعنا بعفوك، وعاملنا بفضلك، وتحنّن علينا برحمتك؛ حتى نبلغ جنّتك"

(ما أعظم الثمن وأيسر البضاعة)
‏قال رسول الله صل الله عليه وسلم قال: أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟ يسبح مئة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يحط عنه ألف خطيئة.
‏- رواه مسلم

"من رحمة الله بعباده أن جعل العشر الأواخر من رمضان أعظم من أوائله؛ لأن القلوب قد ارتاضت على الصيام والقيام عادةً من بداية الشهر،، فيسهل عليها الجدّ في السير إلى الله من غير كثير عناءٍ وتتَدارك التقصير في آخره.. والأعمال بالخواتيم والموفق حقا من رزق الاجتهاد في مواسم الربح مع الله!"

اللهم ختاماً ترضى عنه وقبولاً ترضينا به ، اللهم أعده علينا أعواماً عديدة وأزمنة مديدة ونحن بصحة وعافيه ، أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير ♥️.

اختموا شهركم بالاستغفار ،واحمدوا الله على التمام ،واسألوه القبول والثبات على الدين .

اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها و أجرنا من خزي الدنيا و عذاب الآخرة.

‏{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

يا ربّ أسألك الدرجات العُلا من الجنّة..

" سَل الله حُبَّه ، فإنه لو أحبّكَ قربكَ وأصلحك وهداك ورحمكَ ، وتولاك ، وأعطاك بسؤالٍ وغير سؤال ، وكان سُبحانه كل شيءٍ في حياتكَ

‏- اللهمَّ حُبَّك وحُبَّ كل عملٍ يُقربنا إليكَ "

"لزوم الاستغفار في كل حين وتجديد التوبة العامة أمر ضروري للعبد، فإن الذنوب التي نعلم مقارفتنا لها عند محاسبتنا أنفسنا كثيرة،وما يغيب عنا منها أكثر.." يقول ابن القيم:(ولا يُنجي من هذا إلا توبةٌ عامة مما يعلم من ذنوبه، ومما لا يعلم، فإن ما لا يعلمه العبدُ من ذنوبه أكثر مما يعلمه).