نصح الشيخ عبد الرزاق البدر في أحد لقاءاته التي كان يشرح فيها عن كتاب جوامع الدعاء
يقول : لو أن الناس فقهت جوامع أدعية النبي ﷺوتمسكت بوصية رسول الله ﷺ لعائشة رضي الله عنها حينما قال لها *عليك بجوامع الكلم*
لوجدوا الخير فيها فقد جمعت حوائجهم وجمعت لهم أمور دينهم ودنياهم وأخراهم
يقول : لو أن الناس فقهت جوامع أدعية النبي ﷺوتمسكت بوصية رسول الله ﷺ لعائشة رضي الله عنها حينما قال لها *عليك بجوامع الكلم*
لوجدوا الخير فيها فقد جمعت حوائجهم وجمعت لهم أمور دينهم ودنياهم وأخراهم
"لا تحسب أن كلمة "الحمد لله"
حين تقولها في دوّامة الهم والأتعاب بقلبٍ ملؤه الرّضا هيّنة عند الله، تمضي غمامة البلاء بما فيها من أتعاب وتبقى تفاصيل صبرك ورضاك محفوظة في موازينك يوم أن تلقى الله"
حين تقولها في دوّامة الهم والأتعاب بقلبٍ ملؤه الرّضا هيّنة عند الله، تمضي غمامة البلاء بما فيها من أتعاب وتبقى تفاصيل صبرك ورضاك محفوظة في موازينك يوم أن تلقى الله"
> قَالَ الشَّيخُ صَالِحُ الفَوزانُ -حَفِظَهُ اللهُ-:
*« مِن أَسبَابِ النَّجَاةِ: التَّمَسُّكُ بِعَقِيدَةِ التَّوحِيدِ، وَإِفرَادُ اللهِ -جَلَّ وَعَلا- بِالعِبادَةِ، وَتَجَنُّبُ الشِّركِ الأَكبَرِ وَالأَصغَرِ؛ هَذَا هُوَ أَصلُ العَقِيدَةِ، وَهَذَا أَصلُ النَّجاةِ مِنَ النَّارِ لِمَن تَمَسَّكَ بِهِ ».*
> [📚 مَجمُوعَةُ رَسائِلَ دَعوِيَّةٍ (ص٣١٧) ]
*« مِن أَسبَابِ النَّجَاةِ: التَّمَسُّكُ بِعَقِيدَةِ التَّوحِيدِ، وَإِفرَادُ اللهِ -جَلَّ وَعَلا- بِالعِبادَةِ، وَتَجَنُّبُ الشِّركِ الأَكبَرِ وَالأَصغَرِ؛ هَذَا هُوَ أَصلُ العَقِيدَةِ، وَهَذَا أَصلُ النَّجاةِ مِنَ النَّارِ لِمَن تَمَسَّكَ بِهِ ».*
> [📚 مَجمُوعَةُ رَسائِلَ دَعوِيَّةٍ (ص٣١٧) ]
> قَالَ الشَّيخُ سُلَيمَانُ الرَّحِيليُّ -حَفِظَهُ اللهُ-:
*« وَالتَّوحِيدُ أَغلَى الدِّينِ، بَل كُلُّ شَيءٍ فِي الدِّينِ يَتَبَعُ التَّوحِيدَ؛ وَلِذَلِكَ: الطَّاعَاتُ مَعَ الشِّركِ لا تَنفَعُ مَهْمَا كَثُرَت، وَالتَّوحِيدُ يُبَارَكُ بِهِ فِي قَلِيلِ الطَّاعَةِ، وَكَثرَةُ الذُّنُوبِ مَعَ التَّوحِيدِ خَيرٌ مِن قِلَّةِ الذُّنُوبِ مَعَ نَقصِ التَّوحِيدِ أَوِ الشِّركِ، وَالدِّينُ كُلُّهُ تَوحِيدٌ، كُلُّ مَا جَاءَ فِي الدِّينِ إِنَّمَا هُوَ تَوحِيدٌ ».*
> [📚 هِدايَةُ السَّالِكِ (٩/٢) ]
*« وَالتَّوحِيدُ أَغلَى الدِّينِ، بَل كُلُّ شَيءٍ فِي الدِّينِ يَتَبَعُ التَّوحِيدَ؛ وَلِذَلِكَ: الطَّاعَاتُ مَعَ الشِّركِ لا تَنفَعُ مَهْمَا كَثُرَت، وَالتَّوحِيدُ يُبَارَكُ بِهِ فِي قَلِيلِ الطَّاعَةِ، وَكَثرَةُ الذُّنُوبِ مَعَ التَّوحِيدِ خَيرٌ مِن قِلَّةِ الذُّنُوبِ مَعَ نَقصِ التَّوحِيدِ أَوِ الشِّركِ، وَالدِّينُ كُلُّهُ تَوحِيدٌ، كُلُّ مَا جَاءَ فِي الدِّينِ إِنَّمَا هُوَ تَوحِيدٌ ».*
> [📚 هِدايَةُ السَّالِكِ (٩/٢) ]
> قَالَ الشَّيخُ صَالِحُ الفَوْزَانُ -حَفِظَهُ اللهُ-:
*« وَنَدعُو إِلَى التَّوحِيدِ، رَضِيَ مَن رَضِيَ، وَغَضِبَ مَن غَضِبَ؛ لِأَنَّ هَذَا أَسَاسُ دِينِنَا، وَهَذَا مَبنَى عَقِيدَتِنَا، وَنَحنُ أَحوَجُ النَّاسِ إِلَى أَن نَتَعَرَّفَ عَلَيهِ، وَأَن نَتَدَارَسَهُ، وَأَن نُبَيِّنَهُ لِلنَّاسِ ».*
> [📚 أَهمِّيَّةُ التَّوحِيدِ (فَصل ٢) ]
*« وَنَدعُو إِلَى التَّوحِيدِ، رَضِيَ مَن رَضِيَ، وَغَضِبَ مَن غَضِبَ؛ لِأَنَّ هَذَا أَسَاسُ دِينِنَا، وَهَذَا مَبنَى عَقِيدَتِنَا، وَنَحنُ أَحوَجُ النَّاسِ إِلَى أَن نَتَعَرَّفَ عَلَيهِ، وَأَن نَتَدَارَسَهُ، وَأَن نُبَيِّنَهُ لِلنَّاسِ ».*
> [📚 أَهمِّيَّةُ التَّوحِيدِ (فَصل ٢) ]
"( الأمور المتروكة لله مضمونة )
فلا تشغل نفسك بكثرة التفكير فيها ، فمع مرور الوقت ستراها تتيسر أكثر مما توقعت وخططت ، لتكون شاهداً على نفسك أن كل أقدار الله آمنة ، والطافه مُحكمة ، فكن مطمئنا مستبشراً محسن الظن بمولاك"
فلا تشغل نفسك بكثرة التفكير فيها ، فمع مرور الوقت ستراها تتيسر أكثر مما توقعت وخططت ، لتكون شاهداً على نفسك أن كل أقدار الله آمنة ، والطافه مُحكمة ، فكن مطمئنا مستبشراً محسن الظن بمولاك"
*كيف نستعد لعشر ذي الحجة؟🕋🪻🍃*
> *استقبل موسم الطاعات بالاستغفار*:
• استغفر الله من كل ذنب، وأقبل على العشر بقلبٍ تائب ونية صافية.
• اجعل لك وردًا يوميًا من الاستغفار، واستحضر قلبك عند كل “استغفر الله”، وداوم على دعاء سيّد الاستغفار.
> *نية الخير والدعاء بالتوفيق*:
• لأن الإنسان يؤجر من اللحظة الّتي ينوي فيها الخير. وادعُ "اللهم بلغني العشر بلاغ قَبول وتوفيق وأعني فيها على رضاك".
> *وضع جدول عبادة*:
• خطّط من الآن لأعمالك في العشر، ورتّب أولوياتك من صلاة، وقرآن، وصدقة، وذكر، وأعمال صالحة.
> *استحضار فضل الحسنات*:
• فهو الذي سيعينك على التعبد في هذه الأيّام أن تستحضر وتذكّر أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله.
> *استقبل موسم الطاعات بالاستغفار*:
• استغفر الله من كل ذنب، وأقبل على العشر بقلبٍ تائب ونية صافية.
• اجعل لك وردًا يوميًا من الاستغفار، واستحضر قلبك عند كل “استغفر الله”، وداوم على دعاء سيّد الاستغفار.
> *نية الخير والدعاء بالتوفيق*:
• لأن الإنسان يؤجر من اللحظة الّتي ينوي فيها الخير. وادعُ "اللهم بلغني العشر بلاغ قَبول وتوفيق وأعني فيها على رضاك".
> *وضع جدول عبادة*:
• خطّط من الآن لأعمالك في العشر، ورتّب أولوياتك من صلاة، وقرآن، وصدقة، وذكر، وأعمال صالحة.
> *استحضار فضل الحسنات*:
• فهو الذي سيعينك على التعبد في هذه الأيّام أن تستحضر وتذكّر أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله.
اللهم بلغنا عشرة ذي الحجة وبلغنا يوم عرفة مجبورين مطمئنين مغفورين الذنب يارب ونحن في أحسن حال🥺💗
*قوّة المؤمِن في قلبه!*
قال شُمَيط:
" *إنَّ اللّٰه ﷻجعل قوّة المؤمِن*
*في قلبه* ولم يجعلها في أعضائه؛
ألا ترَون أنَّ الشيخ يكون ضعيفًا
يصوم الهواجر، ويقوم الليل،
والشابّ يعجزُ عن ذلك؟! "
> [ الحلية، لأبي نعيم (١٠/ ١٢٤) ]
قال شُمَيط:
" *إنَّ اللّٰه ﷻجعل قوّة المؤمِن*
*في قلبه* ولم يجعلها في أعضائه؛
ألا ترَون أنَّ الشيخ يكون ضعيفًا
يصوم الهواجر، ويقوم الليل،
والشابّ يعجزُ عن ذلك؟! "
> [ الحلية، لأبي نعيم (١٠/ ١٢٤) ]
