Telegram Web Link
سؤال/ أين يكون غالب سكن الإمام المهدي (عليه السلام) ؟

الجواب: إن غاية ما تدل عليه هذه الأخبار، هو أن غالب سكن المهديّ (عليه السلام) هو في العراق. وما يدل على ذلك مشاهدته (عليه السلام) في العراق أو وسطه وجنوبه على وجه خاص. وهذا يشمل الأعم الأغلب من أخبار المشاهدة.

ـ ٥٠٠ سؤال حول الإمام المهدي (عجل الله فرجه).
«إنّ اللّه تبارك وتعالى خلق أربعة عشر نوراً قبل خلق الخلق باربعة عشر الف عام، فهي أرواحنا فقيل له: يا بن رسول اللّه، ومن الاربعة عشر؟ فقال : محمّد، وعلي، وفاطمة، والحسن والحسين، والائمّة من ولد الحسين، آخرهم القائم الّذي يقوم بعد غيبته، فيقتل الدجّال، ويطهّر الارض من كلّ جور وظلم».

ـ عن نور الله في أرضه وإمام العلم والعلماء أبي عبدالله الصادق (عليه السلام) / مكيال المكارم.
تحچي العين | مُسلم الوائلي.
"تجارةً بأسماء آل البيت (عليهم السّلام)" لغرض الحصول على أموال وفتح مشاريع تجلب إهتمام الموالين صار وضع أسماءهم المُشرّفة على أي شيءٍ تافه وليس له معنى لغرض الترويج والتسويق وهذا غير مقبول ما الداعي لوضع الإسم على الربطة مثلًا؟ وما الذي نريد إيصالهُ من خلاله وضعهُ عليها؟ هل لكي نثبت إننا شيعة مُحبّين؟! المحبّة والتشيُّع لا يثبت بالتوافه وإنما بالإيمان والعمل والطاعة لهم (صلوات ربّي عليهم) وإذا أردنا تحليل الموضوع وتبيينه من جانب أولًا هذه الربطة طويلةً عندما تجلسين سوف يصبح أسم المعصوم تحتك هل هذا مقبول؟ بالطبع لا، ينبغي علينا أن نعرف إن أئمتنا المعصومين يجب أن نتادّب حتى في لفظ أسماءهم وليس أن نضعها حيث ما نشاء وأين ما نريد، أين أخلاق آل مُحمّد أهكذا تتعاملون مع أئمتكُم لأجل الأموال! سحقًا وبُعدًا لأموالكم ومشاريعكم التي تهينكم.
مُنتظِرة الحُجّة.
"تجارةً بأسماء آل البيت (عليهم السّلام)" لغرض الحصول على أموال وفتح مشاريع تجلب إهتمام الموالين صار وضع أسماءهم المُشرّفة على أي شيءٍ تافه وليس له معنى لغرض الترويج والتسويق وهذا غير مقبول ما الداعي لوضع الإسم على الربطة مثلًا؟ وما الذي نريد إيصالهُ من خلاله…
إللي مايتفقون ويّاي أحباب المسألة مو عواطف ونيتهم طيبة وما أعرف أيش هو أسماء المعصومين صارت للتجارة وصارت يخلوها بـ أي شي يردون يروجون إلة أو يطششوا بس حتى يحصلون على الأموال وأما سالفة هي ماراح تكعد على الإسم هو بكل الأحوال صاير نهاية الربطة يعني إذا تجلس راح يطخ بالكاع هاي إذا ماصار جواها فشلون نقبلها أسماء الأئمة (عليهم السلام) تصير بالكاع أو مخليها ورا ظهرنا؟!
سؤال / إذا كان الله تعالى يؤخر ظهور الإمام (عليه السلام) فكيف بالعلامات التي دلّ الدليل على قربها من الظهور. فإن تخلّفه عنها وتأجيله بعدها، خلاف المفروض؟

الجواب: يمكن أن نجيب على هذا السؤال بجوابين هما :
١ - إن معنى القرب من الظهور، ليس هو الفصل الزماني بعدة أيام فقط، بل القرب الزماني ما يكون مقابلاً للتأخر لقرن أو عدة قرون، ومعه تكون العشر أعوام والأقل والأكثر قريباً من الظهور. ومن المعلوم أن الاستعداد العسكري لا يبقى مركزاً طيلة هذه المدة.

٢ - لا بد لنا أن ندرك أن هذه العلامات القريبة من الظهور، لا تحدث إلا في زمان يعجز أعداء المهدي (عليه السلام) عن مقابلته بالسلاح.. وبعد أن تحدث يمكن أن يتبعها الظهور مباشرة، وهم لا يستطيعون المقاومة، ولو استطاعوا شيئاً، فإنهم سيفشلون حتماً.

ـ ٥٠٠ سؤال حول الإمام المهدي (عجل الله فرجه).
سؤال / هل هناك أخبار دالة على تشتت الآراء واختلاف النوازع والأهواء، وكثرة الدعوات الباطلة في عصر الغيبة الكبرى؟

الجواب: روى النعماني عن الإمام الباقر (عليه السلام) في حديث يصف به فساد المجتمع ويقول : واختلاف شديد بين الناس وتشتت دينهم وتغير من حالهم.

ـ ٥٠٠ سؤال حول الإمام المهدي (عجل الله فرجه).
سؤال / هل يوجد نداء آخر قبل ظهور حجّة الله (عليه السلام) ، وهل يعتبر من الحتميات؟

الجواب: نعم ، هنالك نداء سماويّ آخر قبل ظهور حجّة الله (عليه السلام) ، وهو ايضاً في عداد الحتميات التي لا بد من وقوعها ، يسمعه اهل المشرق والمغرب ، وذلك المنادي هو جبرئيل الذي ينادي الحق مع عليّ وشيعته ، ثمّ ينادي إبليس في وسط النهار بين الأرض والسماء بنداء يسمعه الجميع : الحق مع عثمان وشيعته ، وتكون هذه الصيحة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان.

ـ ٥٠٠ سؤال حول الإمام المهدي (عجل الله فرجه).
احسبها ورقة وقلم | مُسلم الوائلي.
هناك افتراءات كثيرة تغصّ بها كتب الصحاح والمساند، كان ولم يزل أعداء الإسلام يستفيدون منها في الإساءة إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، كما فعل مؤخّراً المرتد سلمان رشدي في كتابه الآيات الشيطانيّة!!، ونلفت هنا إلى بعض الروايات التي تصبّ في مصبّ رواية المتن أعلاه:

الأولى: «أنّ رسول الله كان يغضب فيلعن ويسبّ ويؤذي من لا يستحقّها، ودعا اللّٰه أن تكون لمن بدرت منه زكاة وطهوراً» المصدر/ البخاري.

أين هذا البهتان على الرسول (صلى الله عليه وآله) الذي لا يليق بالمؤمن العادي من قوله تعالى في ثنائه على الرسول (صلى الله عليه وآله): «وَإنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» إنّ غاية هذا البهتان هي دعوى مظلوميّة الذين لعنهم الرسول (صلى الله عليه وآله) وهم كثيرون، ليكون هذا الإفتراء وثيقة مظلوميّة لهم وتزكية وتطهيراً.

ـ موسوعة الرُكب الحسيني ج١.
2025/07/08 05:28:29
Back to Top
HTML Embed Code: