«إنّ العلم بكتاب اللّه عزّ وجلّ وسنة نبيه (صلى الله عليه وآله) لينبت في قلب مهديّنا كما ينبت الزرع على أحسن نباته، فمن بقي منكم حتّى يراه، فليقل حين يراه: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوّة، ومعدن العلم وموضع الرسالة».
ـ عن أبي جعفر (عليه السلام) / مكيال المكارم.
ـ عن أبي جعفر (عليه السلام) / مكيال المكارم.
عن الرضا، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «علي بن أبي طالب محنة للعالم، به يميز الله المنافقين من المؤمنين».
ـ أمالي الطوسي.
ـ أمالي الطوسي.
عن علي (عليه السلام)، عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: «أما إنك المبتلى والمبتلى بك، أما إنك الهادي لمن اتبعك، ومن خالف طريقك ضل إلى يوم القيامة».
ـ أمالي الطوسي.
ـ أمالي الطوسي.
«من سره أن يجوز على الصراط كالريح العاصف ويلج الجنة بغير حساب فليتول وليي ووصيي وصاحبي وخليفتي على أهلي وأمتي علي بن أبي طالب، ومن سره أن يلج النار فليترك ولايته، فوعزة ربي وجلاله إنه لباب الله الذي لا يؤتى إلا منه، وإنه الصراط المستقيم، وإنه الذي يسأل الله عن ولايته يوم القيامة».
ـ عن الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) / بحار الأنوار ج٣٨.
ـ عن الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) / بحار الأنوار ج٣٨.
«إن الله تبارك وتعالى جعل لأخي علي بن أبي طالب فضائل لا يحصى عددها غيره، فمن ذكر فضيلة من فضائله مقراً بها غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ولو وافى القيامة بذنوب الثقلين».
ـ عن الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) / أمالي الصدوق.
ـ عن الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) / أمالي الصدوق.
«يا علي، من قتلك فقد قتلني، ومن أبغضك فقد أبغضني، ومن سبك فقد سبني، لأنك مني كنفسي، روحك من روحي، وطينتك من طينتي، إن الله تبارك وتعالى خلقني وإياك، واصطفاني وإياك، فاختارني للنبوة، واختارك للإمامة، فمن أنكر إمامتك فقد أنكر نبوتي».
ـ عن النبي الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) / أمالي الصّدوق.
ـ عن النبي الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) / أمالي الصّدوق.