أيظلُ المرءُ
طَوال حَياته مجروحًا؟
ألا توجَد تدخلات؟
نهايات؟
بدايات أُخرىٰ؟
أي نجَاة من هذا الطريق؟
طَوال حَياته مجروحًا؟
ألا توجَد تدخلات؟
نهايات؟
بدايات أُخرىٰ؟
أي نجَاة من هذا الطريق؟
👍1🌚1
هوَ، ألذي نافس أمي بالحنان
وأنتصر كيف لهُ، إن يقسو؟
خيبتك شكتب عليها!
حبري دمر كل أديه
أنتَ، يا أقسى حنين يمر عليه
وأنتصر كيف لهُ، إن يقسو؟
خيبتك شكتب عليها!
حبري دمر كل أديه
أنتَ، يا أقسى حنين يمر عليه
💔2
يتوهم الانسان إن الوظيفة ستجعله سعيدا
ثم يتوهم إن الزواج سيجعله سعيدا
ثم يتوهم إن الاطفال سيجعلونه سعيدا
وسيظل يتوهم ويتوهم حتى يموت.
علي الوردي
ثم يتوهم إن الزواج سيجعله سعيدا
ثم يتوهم إن الاطفال سيجعلونه سعيدا
وسيظل يتوهم ويتوهم حتى يموت.
علي الوردي
Forwarded from هذيان (Reda ....)
يا اللَّه هَبنا عقلاً ينفعنا، وعِلمًا ينفعنا، وقوةً تنفعنا، واجعلنا غُرَّاس نفعٍ أينما حَللنا وارتَحَلْنا
Forwarded from 00:59
صارلي أكثر من أسبوع أفكر، شلون يعرف الإنسان نفسه إذا هو مؤمن فعلاً؟ أو إذا هو على طريق الإيمان الصحيح؟
بهاي الفترة، البارحة أجاني تلفون بخصوص شغلة بيها رزق، مبلغ زين بالنسبة إلي، وفرحت، بس ثاني يوم الشغلة انلغت. الغريب إني ما ضوجت، ما اهتمّيت، گلت “الله ما كاتبها” أو “الله يكتبها بطريقة أحسن”.
وصارت هواي مواقف مثلها بالفترة الأخيرة، مواقف لو غير وقت چنت أتأثر بيها، بس حالياً صرت أتقبّلها برضا وأكول “الخيرة فيما اختاره الله”.
من هاي التجارب الصغيرة، اكتشفت شي مهم:
الإيمان الصح هو إنك ما تخاف، ما تقلق، لا على رزقك، ولا على اللي يجيك أو حتى اللي يروح منك بدون سبب.
الإيمان الصح يخليك مطمئن، ساكن، حتى لو الأشياء ما مشت مثل ما تريد.
بهالفترة، گدّامي ظهرت هواي كلمات وأقوال أثّرت بيّ، منها هذي الآية الكريمة:
“وَيَدْعُ ٱلْإِنسَـٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلْخَيْرِ ۖ وَكَانَ ٱلْإِنسَـٰنُ عَجُولًا”
(سورة الإسراء: 11)
والمعنى واضح: الإنسان بطبعه مستعجل، يدعي أحياناً بأشياء ما يعرف إذا هي خير أو شر.
فـ الحمدلله، وصلت لقناعة إن الإيمان الحقيقي يبدأ من معرفتك لنفسك، ومن يقينك إن كل شي بيد رب العالمين، وإنه كل تأخير أو منع، هو بوقته الصح ولمصلحتك.
بداية معرفتك بربك، هي معرفتك بنفسك
بهاي الفترة، البارحة أجاني تلفون بخصوص شغلة بيها رزق، مبلغ زين بالنسبة إلي، وفرحت، بس ثاني يوم الشغلة انلغت. الغريب إني ما ضوجت، ما اهتمّيت، گلت “الله ما كاتبها” أو “الله يكتبها بطريقة أحسن”.
وصارت هواي مواقف مثلها بالفترة الأخيرة، مواقف لو غير وقت چنت أتأثر بيها، بس حالياً صرت أتقبّلها برضا وأكول “الخيرة فيما اختاره الله”.
من هاي التجارب الصغيرة، اكتشفت شي مهم:
الإيمان الصح هو إنك ما تخاف، ما تقلق، لا على رزقك، ولا على اللي يجيك أو حتى اللي يروح منك بدون سبب.
الإيمان الصح يخليك مطمئن، ساكن، حتى لو الأشياء ما مشت مثل ما تريد.
بهالفترة، گدّامي ظهرت هواي كلمات وأقوال أثّرت بيّ، منها هذي الآية الكريمة:
“وَيَدْعُ ٱلْإِنسَـٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلْخَيْرِ ۖ وَكَانَ ٱلْإِنسَـٰنُ عَجُولًا”
(سورة الإسراء: 11)
والمعنى واضح: الإنسان بطبعه مستعجل، يدعي أحياناً بأشياء ما يعرف إذا هي خير أو شر.
فـ الحمدلله، وصلت لقناعة إن الإيمان الحقيقي يبدأ من معرفتك لنفسك، ومن يقينك إن كل شي بيد رب العالمين، وإنه كل تأخير أو منع، هو بوقته الصح ولمصلحتك.
بداية معرفتك بربك، هي معرفتك بنفسك
❤1