كُلشي بالدُنيا يگُلك إنتَ وحَدك.

‏نفسي أنام أسبوع و محدش يطلب مني حاجه نهائي ✨

‏"مثل أن تعود إلى المنزل حاملاً خبراً سعيد لكن لا أحد بانتظارك".

لدي رغبة ملحة في المغادرة
في ترك كل شيء خلفي، وأمضي
ترك، أحلامي
عائلتي
هويتي
أصدقائي
ومن احب
رغبة عارمة في الإنسحاب عن هذا
العالم
ومحو إسمي، ووجودي
أن أتبخر ..وكأنني لم أكُن

هنالك أمر ستفهمهُ مع الأيام
بعض الآلام لن تستطيع أن تحكيها
لأحد مهما كان قريب منك كأن الحياة
تُخصص ألم خاص بك لا يخرج من داخلك
إلاّ لنفسك .

ليست أول الهزائم لكن لربما هذة هي المرة الوحيدة التي وضعت عليها كل الأمَل في أن لا أخذل، لا أهزم، لا أنكسر، وحدث ما لم أتوقعه، الهزيمة والخيبة في لحظةٍ واحدة.

يحرگنا النسيم الما يهب منّك.

ظلي وحبيبي شعرچ ، ومولى أصابيعي .

أن أصحو على أيّام مُزهره، أن أحصِد نَتيجة صَبري ببهجة تملئ بقيّة العُمر، يارب.

︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎
عُدتُ للتَـوِ من العَمَل،
في الطريق الى المَنزل
أُعاني من إرتفاع درجة الحَرارة،
إرهاق و تَعَب شَديدان
لا شيء هُنا يدعو للحُب أبدًا

يتجدد الإنسان كلما مرّ بتجربة لم يكن قاصدًا الذهاب إليها، تظلّ تطحنه أيامها حتى تنزع منه قدرة عجيبة على المقاومة، فمازال يتخبط حتى يتخطها بالفهم لا بالقوة، بالصبر لا بالعجلة.

أبدو لهم وكأنهُ لا شيء يُرهقني
‏وبداخلي بحرٌ من الأشياء يلتطمُ

-

أنا بقيت متصالحة تمامًا إن عادي حد من صحابي يبدأ شغل جديد ومايقوليش قبلها إنه رايح يعمل انترڤيو، عادي إن واحدة من صحابي تعزمني على خطوبتها وماتقوليش قبلها إنها كانت قارية فاتحة ومتعرفين من فترة، عادي لو أي حد أعرفه خد خطوة في حياته ومحكاليش غير وهو بيتممها، وعادي إن أنا كمان أعمل كده ..
ودي مش خباثة خالص، الخباثة إني أخبي عنك حاجه مهمة ليك وضروري إنك تعرفها، إنما الخصوصية إني مقولكش حاجه مش ضروري تعرفها ومش هيضرك عدم معرفتها فمن حقي كإنسان أقولك في الوقت اللي أنا شايفُه مناسب.

-

مالي خلك
لكلشي صايَر
لا إكوم ولا إعَدي
گلبي متشگك تشگك
يشبه هدوم المچدي

-

‏والله ماحد مبسوط كلها ماشيه تتخبط فِ الحيط ، بس بتاخد صور حلوة ومبسوطه
عايشين ف عالم موازي مش اكتر