"تأفلُ شمسك في مكان لتضيء في وجهةٍ أخرى، ليكن هذا أملك حين يضطرّك الغياب عن وجهتك التي تحبّ، وآمالك التي ترجو، وأماكنك المؤنسة، والوجوه التي ألفتها، تأفل لتُضيء."
أشياء كثيرة لأخبرك بها، وقلة قليلة تترك فمي، يجب أن تتعلم قراءة عيني عندما أنظر إليك... سأواصل دومًا الكتابة إليك بعيني.
إحدى خطابات فريدا كاهلو إلي زوجها .
إحدى خطابات فريدا كاهلو إلي زوجها .
مِن عَظيمِ مَنازل الحُبّ:
أَن يَذكُرَ الحَبيبُ حبيبَه عند ربِّهِ، بل ومن شديدِ حرصِه عليه تجده يتحرَّى كُلَّ موضِع إجابة ليذكُرَه فِيه.
أَن يَذكُرَ الحَبيبُ حبيبَه عند ربِّهِ، بل ومن شديدِ حرصِه عليه تجده يتحرَّى كُلَّ موضِع إجابة ليذكُرَه فِيه.
"هذهِ هي الأيَّام التي لا يملِك المرءُ فيها حيلةً سِوى أن يرفعَ وجهه للسَّماء تاركًا عيناهُ تبوح"
"أُحب هذا الصدق الذي يسكن قلبي، صدقٌ في المشاعر، في العطاء، وفي المودّة، أُحب هذا اللُطف النقي والأصيل الذي لا يُزعزعه شيء حتى ولو تمت أذيتي، أُحب هذا القبول الذي يسكن روحي لكل هذا الاختلاف بين البشر، أُحب قُدرتي على رؤية الأعماق والخبايا أحب كوني ممتلئة بالعفو والتسامح والمغفرة."
"أدركُ بخيبة من يعرف مكمن الأخطاء دوماً أنني لم أكن أبدًا قاصر النظر إنما قاصر الأملْ... ومازلت."
لا أحد يشبه أحداً، حتى في الإحساس، فهناك من يسلم باليد وهناك من يسلم بالروح.
إليف شافاق.
"ثم إنك تهرب من الضجيج إلى العدم، والعدم يفزعك، لا هدوء في الهدوء كما تظن"
" أثمن ما يمنحه إنسانٌ لإنسانٍ آخر، ذكرى سعيدة صادقة لا يمسّها شيء من الزيف؛ كلما استذكرها ارتوى قلبه وابتَهج. "
"لاتهدر المزيد من عمرك
وتبكي خَلف قافلةٍ.. تدرك تمامًا أنها تعمدت الرحيل من دونك!"
وتبكي خَلف قافلةٍ.. تدرك تمامًا أنها تعمدت الرحيل من دونك!"
"ثمة تعبٌ لا يزول بكثرة الانشغال، ولا بالفضفضة، ولا بالمشي، ولا بالاعتناء بما يهمك، تعبٌ لا ينقص ولا يهدأ، ينخر عظامك، ويتوزع بالتساوي على تجاويف قلبك، تعبٌ يصيب الروح، ويحدث صخبًا كبيرًا في رأسك، لا مواساةً تزيله ولا أحداثًا لا متوقعة، ومع ذلك ليس بوسعك أن تتأقلم"
"ثمة تعبٌ لا يزول بكثرة الانشغال، ولا بالفضفضة، ولا بالمشي، ولا بالاعتناء بما يهمك، تعبٌ لا ينقص ولا يهدأ، ينخر عظامك، ويتوزع بالتساوي على تجاويف قلبك، تعبٌ يصيب الروح، ويحدث صخبًا كبيرًا في رأسك، لا مواساةً تزيله ولا أحداثًا لا متوقعة، ومع ذلك ليس بوسعك أن تتأقلم"
"لو عرف الإنسان شكل الأمان، لقضى وقتًا أقل في الإندفاع نحو أذرعٍ لم تكن له ..
لو عرف .."
لو عرف .."