Telegram Web Link
‏"صباح الخير و كسور الليالي طبّها جبرك
‏يا وجهٍ ما يصير الصبح عندي لين يبدأ بك"
‏" لغة حبي هي المشاركة، أن أفسح لك مكانًا في حياتي، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط، كأنك برفقتي "
"‏يخفِي عن النّاسِ دَمعًا ليسَ يُرسلِهُ؛
والدّمعُ بادٍ، سَواءٌ سالَ أو جَمَدَا".
"الوقتُ لا يصافحُ المُتردّد.
امضِ، ودَع الصدى يشرحُ لاحقًا."
" لاتتمسك بالعقلانّية الفجّة فإنها تقودُ الى الجهل المتعالِم."
‏" حين تبتعد، يزداد جهلك بي، وجهلي بك.
‏وحين تقترب، تزداد معرفتي بك، ومعرفتك بي.
‏بهذه البساطة تتشكل معادلة الحميمية والغربة"
‏سيموت في عينيك أشخاص أحياء، وستندم على أشخاصٍ أموات، ستتبدل مقامات الناس في قلبك، وستُدرك أن العبرة ليست بالكثرة، وأن خلاصة البشر الأوفياء تكمن في البقاء بجوارك أينما كنت وكيفما كنت، فلا تهب أحدًا خيرك كله، ولا تسرف في مشاعرك في آنٍ واحد دُفعةً واحدة ."
"إنما السيلُ اجتماع النُقط
‏و معظم النار من مستصغر الشررِ ."
لمن يهمهُ الأمر
أنا لستُ إنسانًا كاملًا لكن أعتقد أنني أستحق محبّة كاملة كتلك التي أُعطيها،
لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق، كُنت ولا زلت أستحق طمأنينة لا تتخللها المخاوف، وبقاء دائم لا يتطلب جهد مني، وأفعال أكثر صدقًا.*
‏" كلما تعمّقت في الشفاء، أصبح جسدك أكثر حساسية تجاه الطاقات السلبية.
البيئات الصاخبة والفوضوية تصبح لا تُحتمل، الأحاديث الزائفة تستنزفك فورًا، والتواجد حول أشخاص سلبيين أو غير صادقين يُرهقك جسديًا.
يصبح حدسك أكثر حدة، ويبدأ جسدك بالتقاط تغيّرات الطاقة قبل أن يدركها عقلك.
وتجد نفسك تبتعد تلقائيًا عمّا يُعكّر صفو سلامك الداخلي."
‏"كل غائب يعود ناقصاً....لا أحد يعود من الغياب كاملاً."
"لا أريد أشياء ثمينة، لا أريد أشياء مُثيرة، لا أريد أشياء مشعة، أريد أشياء حقيقية، أشياء أحبّها، أحبّها لذاتها، حتى لو كانت صغيرة، حتى لو كانت متوارية في العتمة ولكِن وميض نورها الخافت يضيىء عالمي عندما تخذلني كُل الشموس.“
‏"الأَمر كان يَتمحور حول الأَمل، فِقدانهُ يجعلك تَصوْم عن كل شيء
‏عندما يتلاشى الأَمل، كل شيء يَكُنّ بِلا شَهية".
“عندما يمكن للكذب أن يبدو مشابهًا للحقيقة إلى هذا الحد، من يضمن لنفسه سعادة يقينية؟”
"‏بعض القرارات لا تُؤخذ لأنها صائبة، بل لأنها أقل ألمًا من الاستمرار في الانتظار."
”ألمِسُ الحب على حقيقته في الشخص الذي يراني سعيد ويُحفزّني على ذلك، الذي يبحث لي عن أي مخرج يستطيع أن يرى من خلالهِ ضحكتي، الذي يطمئِنُ على مزاجي المتقلب على أملٍ أن يستقر بسبب سعادةٍ طفيفة!، عمن يسألني نهاية اليوم "سعيدة؟"، ثم ينامُ بدمٍ بارد لأني عِشتُ يومًا سعيدًا فقط، تصوّر؟“
2025/07/13 21:11:17
Back to Top
HTML Embed Code: