" حين تبتعد، يزداد جهلك بي، وجهلي بك.
وحين تقترب، تزداد معرفتي بك، ومعرفتك بي.
بهذه البساطة تتشكل معادلة الحميمية والغربة"
وحين تقترب، تزداد معرفتي بك، ومعرفتك بي.
بهذه البساطة تتشكل معادلة الحميمية والغربة"
سيموت في عينيك أشخاص أحياء، وستندم على أشخاصٍ أموات، ستتبدل مقامات الناس في قلبك، وستُدرك أن العبرة ليست بالكثرة، وأن خلاصة البشر الأوفياء تكمن في البقاء بجوارك أينما كنت وكيفما كنت، فلا تهب أحدًا خيرك كله، ولا تسرف في مشاعرك في آنٍ واحد دُفعةً واحدة ."
أنا لستُ إنسانًا كاملًا لكن أعتقد أنني أستحق محبّة كاملة كتلك التي أُعطيها،
لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق، كُنت ولا زلت أستحق طمأنينة لا تتخللها المخاوف، وبقاء دائم لا يتطلب جهد مني، وأفعال أكثر صدقًا.*
" كلما تعمّقت في الشفاء، أصبح جسدك أكثر حساسية تجاه الطاقات السلبية.
البيئات الصاخبة والفوضوية تصبح لا تُحتمل، الأحاديث الزائفة تستنزفك فورًا، والتواجد حول أشخاص سلبيين أو غير صادقين يُرهقك جسديًا.
يصبح حدسك أكثر حدة، ويبدأ جسدك بالتقاط تغيّرات الطاقة قبل أن يدركها عقلك.
وتجد نفسك تبتعد تلقائيًا عمّا يُعكّر صفو سلامك الداخلي."
البيئات الصاخبة والفوضوية تصبح لا تُحتمل، الأحاديث الزائفة تستنزفك فورًا، والتواجد حول أشخاص سلبيين أو غير صادقين يُرهقك جسديًا.
يصبح حدسك أكثر حدة، ويبدأ جسدك بالتقاط تغيّرات الطاقة قبل أن يدركها عقلك.
وتجد نفسك تبتعد تلقائيًا عمّا يُعكّر صفو سلامك الداخلي."
"لا أريد أشياء ثمينة، لا أريد أشياء مُثيرة، لا أريد أشياء مشعة، أريد أشياء حقيقية، أشياء أحبّها، أحبّها لذاتها، حتى لو كانت صغيرة، حتى لو كانت متوارية في العتمة ولكِن وميض نورها الخافت يضيىء عالمي عندما تخذلني كُل الشموس.“
"الأَمر كان يَتمحور حول الأَمل، فِقدانهُ يجعلك تَصوْم عن كل شيء
عندما يتلاشى الأَمل، كل شيء يَكُنّ بِلا شَهية".
عندما يتلاشى الأَمل، كل شيء يَكُنّ بِلا شَهية".
“عندما يمكن للكذب أن يبدو مشابهًا للحقيقة إلى هذا الحد، من يضمن لنفسه سعادة يقينية؟”
"بعض القرارات لا تُؤخذ لأنها صائبة، بل لأنها أقل ألمًا من الاستمرار في الانتظار."
”ألمِسُ الحب على حقيقته في الشخص الذي يراني سعيد ويُحفزّني على ذلك، الذي يبحث لي عن أي مخرج يستطيع أن يرى من خلالهِ ضحكتي، الذي يطمئِنُ على مزاجي المتقلب على أملٍ أن يستقر بسبب سعادةٍ طفيفة!، عمن يسألني نهاية اليوم "سعيدة؟"، ثم ينامُ بدمٍ بارد لأني عِشتُ يومًا سعيدًا فقط، تصوّر؟“
"يهذبنا الفقد، وتغيّرنا الخسارات، ويعلّمنا قصر الآجال كيف تبدو الأمور يومًا ضئيلةً ولا تستحقّ، وكيف يصبح الإنسان مجرد ماضٍ يُختزل في دمعٍ ودعاء، فلا يفوته ماهو زائل. إنها حقيقة الحياة التي تغري بالبقاء ولا ينالها منه شيء. فكنْ خفيفًا من كلّ أحدٍ، وتوقَّى بذمِّةٍ بريئة وقلبٍ سليم."
"يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر، لأيام كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه."
"هناك تعب لا يعالجه النوم، مدفونٌ في عظامك، تجلس على أرضية حجرة نومك، وما يدور في رأسك كله هو: أريد العودة إلى البيت. لو أنه ليس هنا، هل هو تطلع لمكانٍ آخر؟ أو حنينٌ إلى وقتٍ مضى؟ أم أن نفسك هي البيت الذي تتوق إلى العودة إليه؟"
"أما أخبرتكَ عَينايَ أنني
أهوى حديثَك حينما تتكلَّمُ؟
وأنَّ في نَبضي اشتياقًا دائمًا
لصدى حروفِك كلما تترنَّمُ
وأودُّ تقبيلَ الحروفِ لأنها من
ثغرِكَ الفتّانِ حين يتبسمُ"
أهوى حديثَك حينما تتكلَّمُ؟
وأنَّ في نَبضي اشتياقًا دائمًا
لصدى حروفِك كلما تترنَّمُ
وأودُّ تقبيلَ الحروفِ لأنها من
ثغرِكَ الفتّانِ حين يتبسمُ"