علشان أكون صريح ،انا عُمري ما حسيت بقيمة حد بعد ما مشي من حياتي، ولا حسيت اني خسرت حاجه، بل بالعكس بحس بالذنب تجاه نفسي إني كنت سايب حاجة مش في مكانها الصح

حياتي دايما يا أبيض يا أسود مفيهاش ألوان تانية، ومفيهاش رمادي.
یامهتمة جدًا، يا الموضوع مش فارق معايا.
يا قريبة منك يا متعرفش عني أي حاجة.
يا بحبك يامش شايفاك من الأساس.
مبعرفش أجزأ مبادئي، مبسمحش بأي استثناءات،
وبصراحة مبعرفش آسيب الباب موارب.
الباب يامفتوح على مصراعيه، يامقفول ضبة ومفتاح.
يمكن الطريقة دي في التعامل بتفوت عليا حاجات كتير
وبتخسرني ناس أكثر، بس أنا حقيقي مبعرفش أتلون
وفي كل مرة بحاول فيها أعمل ده بفشل فشل ذريع
وبيزيد كرهي لكل ماهو بين البينين

بصَراحة …

"ما أريد الحَزن يحرَكّلي عَشريْني "

انت ﻼ تعرف!

.

‏أصعب بكاء هو بكاء زعلك ع نفسك من اي
حاجه مؤذيه بتحصلك انت مكنتش سبب فيها .

مثلي امرأةٌ
‏لا يليق بها أن تكون مع رجلٍ مترددٍ
اتجاهها مرتبك لا يرى بوضوح
أنني امرأة تستحق أن يفني كل وسائله
للوصول لها ونيلها ويدركُ منذ الوهلات الأولى
أنّني تلكَ المرأة التي لطالما بحث عنها ونشدتها روحه .

‏يا أبيضَ القلبِ لا تَحزَن إذا زَعموا
‏أن البياضَ بهذا العصرِ تغفيلُ
دع السَّواد الذِي يغشى ضمائِرهم
‏وعِش نقياً فداك القال والقِيل

الإنسان مبسوط إن بقي كل أولوياته إزاي يصلح علاقته بينه وبين ربنا ، ويدور علي الحياة الهادية اللي مفيهاش وش وبعيد عن الناس .

_

ممتن لأن الرحلة لم تكن حسب توقعاتي،
الآن آستطيع ان ارى بوضوح
إن توقعاتي لم تكن أفضل شيء سابقاً
ولن تكون أفضل شيء للقادم
لذلك تحررت من هذه التوقعات تماماً.

لمّ يعد لديهِا الإستعدَاد
لتَشرح نفسَها لأحد
ذرفَت كُل طاقتهِا القديمِة
في إيضاح نفسَها للآخرين
ومع ذلك بقيّت في نظرهُم
غيّر مفهومة
وقررَت أن تبقىٰ كذلك

أتشبث، أتشبث، أتشبث ..
حتى لا يعود ثمة معنى لشيء ،
فأفتح يدي مرةً
واحدة و أتخلى عنهم جميعًا
و عن الأصابع
التي قبضت عليهم ذات يوم .

وأمّر اليوم على الأشياء دون أن أُبدي شعوري الحقيقي تجاهها، لا أُظهر الغضب ولا الدهشه، مرورًا هادئًا وكأن لا شيء منها يخصنيّ

أنها مَرة واحدة أصمتُ فيها
ثُم لا أعود بعدها للحديث
لا أعود أبداً .