وأنا بجانبك خفيف الروح وكأنه لم يمسني ثُقل.

"لاتتركنِي للبعد اتركنِي لك"

كُن بجانبي دائما ، ف انا لا اجيد الفرح بدونكك.

.‎وتبقىٰ أنتْ وحدك آلليٰ أغرم به كل يُوم

أحبّك، وبداخلي ألف نبضة تخاف فقدانك

‏"لولاك لم يرتعش في خاطري أملٌ"

‏فلا غيرُكِ أبداً تعمقني ‏و لا بعدُكِ أحداً سيُملكني ‏ولغيرك حُرم قلبي و العينُ في رؤيَا غيرُكِ كفيفةً.

أليس العشق سلطاناً لهَ الاكوان ترتجف ، إذا كان الهوى عيناك فقُل لي كيف أنتصفُ ؟.

انتظاري طال يا حلو التثنّي يا مليح الروح ما هذا التجنّي"؟

- من مَات شَوقاً أيّن يُدفَّن ؟!.

- ‏والله إنَ الشَّوق فَاق تحّمُلي .

‏"إنْ كانَ وجهي فَتيّاً في ملامحهِ
‏فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ"

‏"وأنت تُغلق دائرة الطمأنينة لا تنسَ شكل المخرج، وحين تُعلَق الآمال لا تُفلِت الحبل دفعةً واحدة، ومهما انغمَست في الشّعور لا تَخلع سترة النجاة، احتفظ بحقِّك في توقُّع الضِدّ لا أحد يستَحِق أن يؤخذ على مَحمل اليقين."

‏لم أعُد أشعر بشيء، وكأَني جثة هامِدة على وجه الأرض تفوحُ مني رائحة الرماد..

‏انا ذاك البعيد اللي عطاك اصدق شعور.

أتِيتَك كُلّي ، انا التَي بخلِت علِيهم ببعضِي .

‏تتمنى لو أنها كانت مسرحية وانتهت، لكنها حياتك .

‏كمحاولةٍ لكتابة نصٍ باتت بالفشل،
كمحاولة بائسة.. هكذا قاومت.

‏"تمُر لحظات على الإنسان يود أن يتوقَّف عن الحديث حتى مع نفسه، أن يعيش في صمتٍ كامل بلا كلمة أو فكرة أو شعور."