عَودتني
تالي مِن رِدتك مشيّت وفارگِتني
ليش كِل عمري أكابَر
حَتى أعيش متانِي باچَر
وهوَ باچَر بلا عيُونك شنهِي لذتَه؟
وهوَ گلِبي بلايّه حُبك شتسوَه دگته؟
أي وَحگ حُبي الترّكتهَ
موَتتِني
عيشتني بواهِس الهستوّه يمشي
چَانت أول خطوَة إليه وياك انتَ
وتالي باقي أصرَخ وراك بصُوت سكتَه
ليش أتاني؟ بأي محَطة؟
وكُل قطار البيَه مَجيئك ماكو سكتَه
كُلشي عِشته وبهجرّك كبرتنِي مَوتتنِي .

أنتَ تگدر تنسة ادري
حتى لو گدام
عينك صار گبري ..

وهجَرتهُ كي أستريحَ من العنا
‏فوجدتهُ في غُربتِي وغيابي .

انتِ شمامَه حِياتي
وسالفهَ رُوحّي الوحيدهَ.

استغلني
ويدري احّبه وعاف دَربي ورجعَلي وگلي اسِف چا وتعبي!.

هسه گلي شِنهو عُذرَك؟
انه منطيك عيوني و انتَ
گضيت العُمر منطيني ظَهرك
انتَ بايعني ببلاش
و انَه خايف لا أخسرَك
انتَ كاسِر كُل شي بيّه
و انَه خايف لا أكسرَك .

هالمرَة لاتعتذر ما ضَل حِلم صاحي
وهيَ النتيجَة شِني
خَسران داخل حَرب ومضَيع سلاحي

كيف ينجو المرءُ من رأسه؟
من فكرةٍ لا تنام، ولا تَرحم؟
كلُّ ليلةٍ معركةٌ جديدة،
وأنا وعقلي،
أحدُنا يُرهقُ الآخر،
حتى نظلّ معًا… نَتَنازف.

أني حالياً بمرحلة بس أباوع للمادة وادمع .

" ياتنهار وتخسر ، ياتقرا وتنجح ".

" داعيش هالفترة بروح مُحارب "

من كثر المعلومات إلي براسي
صّرت ما أفرق بين المواد .

بأمتحان باجر

يرادلي خمس أمهات يدعولي ويه أمي حتى أنجح .

تنام وتگعد تراجع الفجر ، وترجع تنام وتگعد تراجع ، وفوگاهن بكل مراجعة تلاگي نفسك تحفظ من جديد :

شُعور مَرات يصير وياي ،
مرات يكون اليوم مابي شيء غلط وكُلشي طبيعي ، بَس أنا أحس كُلشي ثگيل ومزاجي مو ثابت وداخلي مو متوازن وحتى الأشياء الزينة مرات ماتفرحني ..

اكو آية عجيبة جداً تكول :
{ لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون }

صفنت الها شويه الصراحة وأيقنت أنو لكل حاجه وقتها المناسب، ماكو شي يسبق شي،
وعرفت منها أنو المكتوب إلي ما مكتوب لغيري، والمكتوب لغيري ما مكتوب إلي،
كلشي يجي بتوقيته من يشوفه الله مناسب ألنا .