السَّلامُ عَلى المَدْفُونِينَ بِلا أڪْفَانِ
السَّلامُ عَلى الرُّؤوسِ المُفَرَّقَةِ عَن الأبْدانِ
السَّلامُ عَلَى سَاڪنِ التُّربَةِ الزَّاكِيَةِ
السَّلامُ عَلى صَاحِبِ القُبَّة السَّامِيَةِ

قالوا في الحسين عليه السلام
البريطاني المسيحي وليم لوفتس
<رأى االحسين ع ان كل الشروط التي وضعتها السلطة امامه هي عبث فكل الحلول تنتهي الى الموت فقرر الموت ببطولة >

ترّشفوا حُب الحُسين ✨❤
فإنما حُب الحُسين لعاشقيه فرات

إن كان الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني
 لا أدرك لماذا إصطحب معه الأخوات و النساء و الأطفال؟
 إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام.

الروائي الإنجليزي: تشارلز ديكنز

الآية تخاطب الإنسان بأنه في طريقه إلى الله سبحانه، يسعى ويتعب في هذه الحياة، وكل جهده ومشاقه ستنتهي بلقاء الله. وهذا اللقاء محتم، لا مفر منه.


كل خطوة، كل عمل، كل قرار، هو كدح نحو هذا اللقاء. فإما أن يكون كدحه في طاعة تؤدي إلى الجنة، أو في غفلة تؤدي إلى الحساب الشديد.

الحياة كلها تعب،
لا تتصورون أكو إنسان بهالدنيا ما يحمل وجع، ما تعب، ما مر بظروف.
حتى اللي تشوفونه مرتاح؟ يمكن داخله جبل من الهم ما يبين.

فلا تفكر إن لو رب العالمين بدّلك بمكان غيرك، جان عشت سعيدة.
يمكن لو عشت ظروف فلان، ما تتحمل حتى أول بلاء يصيبه
وربما هو اوهي، لو مرت بظروفك، ما تكدر تعيش دقيقة بحياتك.

رب العالمين ما يختار لنا شي عبث،وكل شي موزون بحكمة،فـ ارتاح واطمئن، تره أنت في المكان اللي الله شافك گده.

.الحياة ليست راحة بل جهاد مستمر، والتعب فيها حتمي، لكن السؤال: فيمَ تتعب؟ في الدنيا فقط، أم في طاعة الله؟
اللقاء مع الله حق مؤكد، ولذلك يجب الاستعداد له.
لكل مجتهد نصيب، فمن كدح لله فسيلقاه وهو راضٍ، ومن كدح للدنيا فقط فسيلقاه بالحساب.

البكاء على الحسين(عليه السلام) تزكية لنفس

ونحن الفقراء الذين اغناهم الله #بالحسين

.عشقنا الحق .. فعشقنا ( ابا عبد الله الحسين )
عشقنا الوفاء .. فعشقنا ( ابا الفضل العباس )
عشقنا الصبر .. فعشقنا ( السيده زينب )
عشقنا الثبات .. فعشقنا ( حبيب ابن مظاهر )
عشقنا التوبه .. فعشقنا (الحر ابن الرياحي )
لهذا عشقنا كربلاء .. لأنها المأوى للكل

اكثر ما يحز بالنفس
انه مات عطشان !
.