ْ
ٰ ﴿ وأنَّ إلى رَبِّك المُنتَهى ﴾
‏"فليس وراءه سُبحانه غاية تطلب، وليس دونه
غاية إليها المُنتهى، وتحت هذا سر عظيم من
أسرار التوحيد؛ وهو أن القلب لا يستقر ولا
يطمئن ويسكن إلا بالوصول إِليه".
🥹

اسئل الله ولو ملكت كل شي اسئل الله ولو كنت تعرف ولو كنت تقدر اسئله وكأنك لا تقوى واطلب منه الكبير والصغير والكثير والقليل لا تزهد بالدعاء لان في ذلك سوء ادب مع الله

افعل ما تؤمر

وان عجز لسانك عن الدعاء فقل يارب فهذه بذاتها طلب نجاة

﴿الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ﴾

#جبر.،

قال الحافظ ابن الجوزي رحمه الله:

(رأيت الاشتغال بالفقه وسماع الحديث لا يكاد يكفي في صلاح القلب إلا أن يمزج بالرقائق، والنظر في سير السلف الصالحين).

صيد الخاطر (ص٢٢٨)

"قال ورقة بن نوفل للنبي ﷺ :
يا ليتني فيها جذعًا، ليتني أكون حيًّا إذْ يخرجك قومك

ومات ورقة بعدها بأيام قليلة..
لكنه تمنى نصرة النبي ﷺ حين يُخرج ويُؤذى، لم تكن أمنيته رؤية التمكين ولكنه تمنى البذل لنصرة دين الله"

[ياليتني فيها جذَعًا]
انصر دعوة نبيّك بروحك وقلبك وماء عينك وعقلك ، وبكل خليّةٍ من خلايا جسدك .
انصر القرآن، انصر السّنّة، لا تبتعد عن السّيرة النّبويّة، وسيَر الصّالحين، دام أنّك مسلمٌ ..

كن جذَعًا في رسالة الإسلام!"

.
‏"الأمــــر ليس
بكثرتِهم حــــولك
إنما بمن تشعر معهُ
من فَرط الأُلفــــة
أنه جــزءٌ منـــك💓!"

رُبّما الأسبابُ هُيَّئت رُبّما الجبرُ قَريب 🤍.