سيقال عنك ماليس فيك .. وسيقال لك مالا تحب .. وسيقال انك فعلت مالم تفعل، ولكن تذكر قول الله تعالى :

"خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين"

ألفنا الحزن حتى صرنا نخاف من السعادة العارضة، ونظنّها كميناً لحزنٍ جديد،
فإذا ضحكنا مرّةً من الأعماق قلنا:
اللهمّ خيرَ هذا الضحك!

ك نصيحه لك/ ي

احرص على حفظ القلوب من الأذى
‏فرجوعها بعد التنافر صعب.✍

ثم يتسلل إليك يوم قديم يفسد كل شيء، ويخبرك أنك لازلت عالق ولم تتجاوز بعد.!!

" كما تدين تُدان "

خبئ هذا النص في رفوف غفلتك للأيام القادمة، وسيخبرك الزمن عنها حتماً، إن لم يكن بنفس الموقف، فسيكون بنفس الألم فالشعور الذي تتركهٌ في صدرِ أحدهم، سيضعُ الله في صدرك شعوراً مثلهُ تماماً فلا تمدَّ لغيرك سوى ما تُحب أن يُمدَّ إليك.

من السيء إنك تلاحظ .. والأسوأ انك تعتاد على قول عادي، رُغم كل ما يحدث بداخلك.

‏أحتاج وضعيّة" الصّامت" ﻷشياء كثيرة غير هاتفي، أحتاجها للذّكريات، للحنين، للضّجيج بداخلي، ولبعض البشر أيضاً.

أيًا كان الذي يحدث الآن معي أو معك أو معنا ، ثق أن الله ألطف بكثير من أن يتركنا موجوعين في منتصف الطريق .

لم نعد نسأل عن الفرح، كل ما نتمناه
أن يتركونا بسلام.

لكل شخص مر في حياتي ، أسأل الله أن يقسم لك نصيباً مضاعفاً مما جعلتني أشعر به

‏أعان الله إنسان يضحك ، وهو أشد المكسورين .

لقد كنتُ صامتًا، لكنني لم أكُن أعمى.

إنما خلق الله الخلافات لتعرفوا بها قدركم عند الناس.

قيل لأحدهم كيف تعرف من يحبك؟
قال من يحبني يشعر بالنقص من دوني ولو إمتلك كل شئ !
ويشتاق إلي ولو كان حوله ألف حي

لا زال هناك أمل حتى في اللحظات الأخيرة كُن مؤمن بالله ثم ثِق به قم ثق بهذا الأمل وتمسك به

هل تشتاق لأحدهم

إن المرء مع من لا يفهمه سجين.

‏"ونحن نكره التموية والمراوغة وتبطين الكلام، وفي المقابل نحب الوضوح والحقيقة حتى لو كانت مثل صفعة على القلب .. نفضلها