‏وكأني أخبرتك بما يؤلُمني، فعاقبتني به.

لعلني أعبر عن شعوري تعبيرًا غبيًا ، ولكن لا بد لي من الكلام ، لا بد لي من الإفصاح عما يجول في خاطري ، ولو من أجل نفسي.

كلما شعرت بذاك الشتات الذي يعصف بأرجاء وجداني ، ويوقظ ألما مستكن في جسدي ... تصلني تلك الرسالة :"ماذا لو كان الوجع الذي يبكيك ،تكفيرا لذنبك ؟

لاتدري كيف تأتيك رسائل الله ولاتدري كيف يفتح الله لها الأبواب لتدخل في قلبك الطمأنينة والرضا بأقداره

كأنك تعرف الطَريق ، لكنك مُقيد

- الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان أي شيء آخر.

- ليس هناك أفضل من الوحدة ، لا أنتظر أحد ، ولا أحد ينتظرني.

اللهم هوّن علينا حملُ الحياةِ وثُقلَها.

وَ حينَ يُريدُ الله لكَ الفَرح لَن يَمنعَهُ عَنكَ أحَد.

لله ما غصّت به الحَناجر لله ما تُخفيه الصدور.

اللهّم اُكتبّ لنا من خفايا القدرَ أجملها.

مُنذَ رحِيلك احببت العُزلة كَثِيراً .

اللهم أنت السند حين يغيب الجميع.