Telegram Web Link
@m_brog_bot

اخواني اكو نفر طوله 15متر تقريبا مافات من يمكم؟
رايح لاسرا.يل يسلم عليها
الي يشوفه بلكت يصوره فديو او صورة
سامراء مابيها شي
- الرساله ؛ مافهمت تقصد شخص او مجموعه او شنو
صاروخ اقصد
ماكو يمكم؟
آخَيكُم فِي اللَّهِ وَصافَيتُكُم فِي اللَّهِ وَصافَحتُكُم فِي اللَّهِ وَعاهَدتُ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ وَرُسُلَهُ وَأَنبِياءَهُ وَالأَئِمَّةُ المَعصُومِينَ عَليهِمُ السَّلامُ علىٰ أَنِّي إِنْ كُنتُ مِنْ أَهلِ الجَنَّةِ وَالشَّفاعَةِ وَ أُذِنَ لِي بِأنْ أَدخُلَ الجَنَّةَ، لا أَدخُلُها إِلّا وَ أَنتُم مَعِي.
﴿ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ ۖ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾

اجعلوا القرآن جزءاً من يومكم..
أجر الصدقة في يوم الغدير..
الصَلاة يَامُقَصِرين...

لتنسون تسبيح الزهراء عليها السلام
ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام): ارج الله رجاء لا يجرئك على معاصيه، وخف الله خوفا لا يؤيسك من رحمته.

ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج ١ - الصفحة ٨٢٦
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من آذى مؤمنا فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله عز وجل ومن آذى الله فهو ملعون في التوراة والإنجيل والزبور والفرقان.

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٤ - الصفحة ٧٢
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

اجعلوا القرآن جزءاً من يومكم..
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

حسين مني وأنا منه أحب الله من أحب حسينا حسين سبط من الأسباط.

المصدر: بحار الانوار ج٤٣ص ٢٧١
ورد عن الامام موسى الكاظم عليه السلام:

إذا مرض المؤمن أوحى الله عز وجل إلى صاحب الشمال لا تكتب على عبدي ما دام في حبسي ووثاقي ذنبا، ويوحي إلى صاحب اليمين أن اكتب لعبدي ما كنت تكتبه في صحته من الحسنات.

المصدر: ميزان الحكمة ج٤ ص٢٨٨٥
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
القرآن الكريم والعقل الجمعي..
وعي الامة في ميزان الوحي!.
﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾

اجعلوا القرآن جزءاً من يومكم..
ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): من زار أخاه المؤمن إلى منزله لا حاجة منه إليه كتب من زوار الله، وكان حقيقا على الله أن يكرم زائره.

ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج ٢ - الصفحة ١١٩٢
2025/07/05 15:59:39
Back to Top
HTML Embed Code: