من الجذور بدأت الرحلة..
من الكلمة الأولى، إلى الموقف، إلى الجبهة.. خيط واحد ينسج مسيرة كاملة،
حياته لم تكن فصولاً منفصلة،
بل سطراً واحداً كتبه بالبأس والإيمان.
من التربية إلى الميدان، ومن الفكرة إلى التضحية،
ظلّت روحه تنسج المعنى ذاته: كل لحظة هي وصيّة.
#كل_حياتي_وصية

خطت اللحية وشابت…
إبراهيم صار شيخاً تهمس بإسمه أصوات العارفين القليلة
حينها خضبها بنقائه دم الحسين
فغادر إبراهيم يبحث عن محمد
للمرة الأخيرة …

إنتاج #ثائر_ميديا

{وَعِندَهُ مَفاتِحُ الغَيبِ لا يَعلَمُها إِلّا هُوَ وَيَعلَمُ ما فِي البَرِّ وَالبَحرِ وَما تَسقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلّا يَعلَمُها وَلا حَبَّةٍ في ظُلُماتِ الأَرضِ وَلا رَطبٍ وَلا يابِسٍ إِلّا في كِتابٍ مُبينٍ.}

هناك من يجب ان يحمل صوت دمائنا الى الأمة إلى هذا الجيل ، إلى كل الأجيال إلى يوم القيامة ..هناك من يجب أن يعبّر عن موقفنا عن صرختنا عن إرادتنا عن مظلوميتنا عن جِهادنا عن ثباتنا عن أهدافنا .

_سيد شهداء الأمة السيد حســ.ن نصرالله

علىٰ الأمة أن تضج بذكر السيد الشهيد حسن نصر الله، الذي أفنى عمره للدين والمذهب، ارفعوا صوته، خلدوا مسيرته، وانشروا إرثه، فحقه علينا أن يبقى صوته مدوياً في كل ساحة ومنبر.

أنتم تملكون شرف الإنتماء لهؤلاء الشهداء
-سيدنا الأسمى

بإسمه تعالى

«ادعو لكم بالصبر والتحمل وارجوا ان توفقوا للعبور من هذا البلاء والإمتحان والاختبار مرفوعي الرأس في الدنيا والأخرة»

- الشهيد السيد حسن نصر الله .

عن الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام) يقول: إذا مات المؤمن بكت عليه الملائكة و بقاع الأرض التي كان يعبد الله عليها، وأبواب السماء التي كان يصعد فيها بأعماله، وثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها شئ لأن المؤمنين الفقهاء حصون الإسلام كحصن سور المدينة لها.

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۚ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا [النساء ٧٤]

إنَّا للّٰه وإنّّا إليه راجعون

انتقلت الى رحمة اللّٰه السيدة العلوية عقيلة المرجع الاعلى سماحة السيِّد السيستانيّ (مدّ ظلّه الشريف).

لا حول ولا قوة الا بالله
رزق الله سماحة السيد الصبر والسلوان