”لمرَّةٍ واحدة، يريد هذا القلب أن يفرُدَ قدمَيْه، على مكانٍ يؤمن بأنه له، بصَرحه الكامل، دون خشية الغفوة على كل شيء، واليقظة الخائبة على اللا شيء.“
-عابدة أحمد كدور.
-عابدة أحمد كدور.
”لا حياة لمن يظل واقفًا على الضفاف، خائفًا من الأمواج والأعاصير، الحياة لمن يتحرك، يُقدِم، يُقبِل، يخوض، يتعثر، ينهض، يصبر، حتى يظفر أخيرًا.”
”وأنا مثلك أجمّع الأمل كلما استنفدتني كآبة، وتأرجحت في خافقي قَدَمُ السكينة،أنا مثلك أهشّ حرائق الأمس علّها تغادر طين روحي، وأدّعي الثبات في رجاء أن أصفح يومًا .. أو أعتاد.“
«فيا ربِ إن صدّوا فبابُكَ واسعٌ
ويارب إن ضاقت ففي وَعْدِكَ السّعَةْ
أعِدْني إلى روحي القديمةِ واحدًا
فقد جئتُ مكسورًا وروحيْ موزَّعة
أعِذني من الحرمان يا رب فالفتى
عزيزٌ إذا ما كنتَ في دربهِ مَعَهْ
ويارب لاحت من عطاياكَ غيمةٌ
فمُرْها فأضلاعيْ من الشّوقِ مُشْرَعة»
ويارب إن ضاقت ففي وَعْدِكَ السّعَةْ
أعِدْني إلى روحي القديمةِ واحدًا
فقد جئتُ مكسورًا وروحيْ موزَّعة
أعِذني من الحرمان يا رب فالفتى
عزيزٌ إذا ما كنتَ في دربهِ مَعَهْ
ويارب لاحت من عطاياكَ غيمةٌ
فمُرْها فأضلاعيْ من الشّوقِ مُشْرَعة»
”أعرف بأنّك بذلت ما بوسعك للبدءِ من جديد، أفهم المسافة التي تقف مثل جرحٍ لا يلتئم بينك وبين ما تريد، أعرف أيضًا ضبابية الرّغبة، أن تمد يدك لتمسك شيئًا ما، أيّ شيء.. ثم يفلت من بين أصابعك مرةً أخرى، أتفهم هذه المحاولات بالتّمسك في غصنٍ تتمنى أن لا ينكسر رغم عنف قبضتك عليه.“
من الهِبات التي منحنا الله إياها هي إننا نصنع عالمنا بأنفسنا، بإيدينا، وأن نستطيع أن «نُقدر» حيواتنا في حدود السُنن التي خطها لنا
فالإنسان في ذاته قادرٌ وفاعلٌ وصانع! ولكنه يختار أحيانًا ألا يكون
والإنسان في ذاته ذا أثر ممتد، لهذا يُقال أن الإنسان خُلق اجتماعيًا، ليس السُر في حُبه للناس بقدر شغفه لتأثير في حياتهم وتغييرها، فالله خلَق لآدم حواء بصِفات استقبال وعطاءها «غير مُباشر وغير محدود» مما جعل لآدم مَنصب القيادة ليتكمن آدم من أن يَمنح فيُشبع رغبة التغيير والعطاء، وتتمكن حواء من التأثير به وتسييره دون حتى أن يشعر
وأحيانًا ينسى آدم كم أن حواء تُعطي، لإن الإنسان خُلق بطبع ينسى ما لا يُرى بالعين مُباشرًا
وأحيانًا تنسى حواء كم أن لها سحرًا يُغيير العالم جذريًا، لإن الإنسان خُلق بطبع ينسى ما لا يُرى بالعين مُباشرًا
مع أن لحواء قُدرة على نسف الجبال إن أرادت! قُدرة على تغيير العالم وجعله عالمًا آخر إن أرادت
فعزيزي الإنسان، سواء كُنت آدم أو حواء
لا تَنس، أن تعرف مكانك
ازدحام العالم بالضائعين لا يعني أن تضيع أنت أيضًا
فالإنسان في ذاته قادرٌ وفاعلٌ وصانع! ولكنه يختار أحيانًا ألا يكون
والإنسان في ذاته ذا أثر ممتد، لهذا يُقال أن الإنسان خُلق اجتماعيًا، ليس السُر في حُبه للناس بقدر شغفه لتأثير في حياتهم وتغييرها، فالله خلَق لآدم حواء بصِفات استقبال وعطاءها «غير مُباشر وغير محدود» مما جعل لآدم مَنصب القيادة ليتكمن آدم من أن يَمنح فيُشبع رغبة التغيير والعطاء، وتتمكن حواء من التأثير به وتسييره دون حتى أن يشعر
وأحيانًا ينسى آدم كم أن حواء تُعطي، لإن الإنسان خُلق بطبع ينسى ما لا يُرى بالعين مُباشرًا
وأحيانًا تنسى حواء كم أن لها سحرًا يُغيير العالم جذريًا، لإن الإنسان خُلق بطبع ينسى ما لا يُرى بالعين مُباشرًا
مع أن لحواء قُدرة على نسف الجبال إن أرادت! قُدرة على تغيير العالم وجعله عالمًا آخر إن أرادت
فعزيزي الإنسان، سواء كُنت آدم أو حواء
لا تَنس، أن تعرف مكانك
ازدحام العالم بالضائعين لا يعني أن تضيع أنت أيضًا
لا تحسّف لعنبو جدّ الحسايف
الزمان بخير .. والدنيا مديّه
دامك معافى وجوّ اليوم كايف
لاتضيع بغبّة النفس الشقيّه
لو منت بكفو ماجتك الكلايف
القوي دايم صواديفه قويّه
الزمان بخير .. والدنيا مديّه
دامك معافى وجوّ اليوم كايف
لاتضيع بغبّة النفس الشقيّه
لو منت بكفو ماجتك الكلايف
القوي دايم صواديفه قويّه
"بين الإبهار والارتياح أختار أن أكون مريحًا، أحب أن ترتخي انفعالات التحفظ بين يديّ، عندما يتذكرني أحدهم أختار أن يبتسم بهدوء على أن تجحظ عيناه، أن يرتّب قلبه لحديثي على أن يعتدل في جلسته."
«إن اسوأ فكرة خطرت للإنسان أن يكون بطلًا في حرب، وهناك ألف مكان آخر يستطيع أن يكون فيه بطلًا حقيقيًا»
" لا أريد أشياء ثمينة، لا أريد أشياء مُثيرة، لا أريد أشياء مشعة، أريد أشياء حقيقية، أشياء أحبّها، أحبّها لذاتها، حتى لو كانت صغيرة، حتى لو كانت متوارية في العتمة ولكِن وميض نورها الخافت يضيىء عالمي عندما تخذلني كُل الشموس.“
”لا فائدة من قضاء حياة كاملة في محاولة استعادة حب لم تشعر به حين احتجت إليه. عليك - أحيانًا- التخلي عن قصة قديمة لتبدأ قصتك. هب ذاتك بعض الحب، لا يمكنك تغيير الماضي. لا يمكنك تغيير الآخرين. يمكنك تغيير ذاتك، اسرد هذه القصة، وابدأ بكتابة فصل جديد.“
”لا أحتاج شيئًا بقدر حاجتي للاطمئنان، أن أتغلَّب على كل المخاوف، أن أقتل الفَزَع، ويمتلئ صدري بالسكينة، ولو قُدِّر لي أن أهدي من أحبهم أمرًا، لأهديت لهم الطمأنينة.“
”وغايةُ النضج أنْ نكون خِفافًا على أنفسنا، أن نسعى إلى ما نُحبُّ، لا إلى ما نفتقر، وأنْ نُبصر الأشياءَ كما هي، لا كما نُريدها أن تكون .“