Telegram Web Link
أعينوا أخاكم يرحمكم الله.

وأظن أن هذه الحسابات موجودة في قناته على يوتيوب.

«ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة».

والأخ محمود قاسى كثيراً في حياته والله المستعان.

عسى الله عز وجل أن يجعل له من كل هم مخرجاً، وألا يحرمه الأجر ويختم لنا وله بالحسنى.
هذه الإجراءات التي يناصرها هؤلاء القوم هي ذات الإجراءات التي من أجلها حُبس ابن تيمية ونُكِّل بأصحابه.

فكانت تأتي المراسيم السلطانية كالتالي: ”ونودي في البلد بمرسوم سلطاني: من تكلم فى العقائد حل ماله ودمه ونُهب داره وهُتكت عياله.“

بعد كل مباحثة عقدية يقوم بها شيخ الإسلام.

وهؤلاء السلاطين كانوا يصنعون هذا الأمر تأثرا بالتتر، وقد تكلم أبو جعفر عن الأمر في أول سلسلته: ”دردشة حول مدرسة المنار

فيأتي هؤلاء القوم ليُناصروا مثل هذه القرارات التي ما كانت تُطرح في عهد النصيري المشرك بشار الأسد، فكان يكفي أن يُقدم فيك تقرير يحوي كلمة ”سلفي“ حتى تذهب ولا تعود.

وعندما صار هناك متنفس لأهل السنة يصلحون به ما أفسد الجهمية بفرعيها (الأشعرية والماتريدية) خرج لك هؤلاء.

بعد عقود من التدليس الشهير على شيخ الإسلام: ”ما فاتحت عاميا قط“ (الرد عليه هنا) نشهد خروج القوم من عنق الزجاجة ليناصروا المراسيم التي كان شيخ الإسلام بنفسه يخرقها ليُبلغ ما يسميه: ”الجواب بما بعث الله به رسوله للمسترشد المستهدي“

والسؤال: مَن مِن المشايخ الذين تحتجون وتُلزمون بهم على تأميم فلان وعلان قال بتعدد مذاهب أهل السنة؟
هذه المدرسة التي وقع فيها تواطؤ بين المديرة وبعض المعلمات (راهبات في الأساس) لتقديم طفل مسلم (6 سنوات) لشيخ يبلغ 80 سنة ليغتصبه يوميا.

مصر، البلد الذي عانى فيه كثير من المسلمين الجدد من اختطافات من الكنيسة حتى يرجعوا إلى النصرانية، يتم تقديم أبناء المسلمين للمدارس النصرانية من أجل دنيا = تعلم لغة أو مستوى تعليمي عالي.

هذا الولد اغتُصب وأوذي، وكثير غيره ممن لم يحصل معه هذا قد أوذي أشد من هذه الأذية في دينه وعقيدته.

تأمل الفساد والإفساد، بدأ الأمر بالتسهيل في أمر الاختلاط، ثم صار الأمر إلى هذا!

والنصرانية في مصر لها الغُنم دون الغُرم؛ فالمُسلم يُسخر منه ومن دينه في الأفلام والمسلسلات ويتم تسليط المجهر على أي حادثة وراءها مسلم ضد نصراني ويتحدث الناس عن: ”إخوة الوطن“ -ولا يحصل العكس- وقد يُسجن تحت بند ”إزدراء الأديان“ ويناصرهم في ذلك العالمانيون والملاحدة، مع تسهيل الأزهر وشيخه تحت حجة ”وحدة الأديان والتعايش“

أمارات تدلُّك على حرب عقدية بامتياز، ومع كل هذا يأتي المسلم "السفيه" ويضع ابنه غير المميز في أحضانهم.

وقد قال النبي ﷺ: ”تعس عبد الدينار“
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿فيؤخذ بالنواصي والأقدام﴾ من أدلة تكفير تارك الصلاة…
نصيحة لإخواننا.👇
تعجبني مثل هذه النقولات، انظر هنا!

وإن كانت هذه الشهادات لا تُثبت حقا ولا تُبطل باطلا غير أنها يُستأنس بها.

تأمل وصفه للمسلمين بـ ”إنهم يعبدون السماء“.

استذكرت قول الإمام الأوزاعي -وهو رجل شامي عاصر دولة بني أمية وتوفي سنة ٧٧٤ بتاريخ النصارى أي أنه عاصر هذا الراهب- وقوله محكي في دواوين السنة: ”كنا والتَّابعون متوافِرونَ نقول: إنَّ اللهَ تعالى ذِكْرُه فوقَ عَرْشِه، ونؤمِنُ بما وردت السُّنَّةُ به من صفاتِه جلَّ وعلا.“

وهذا يدلك أن هذا الأمر ظاهر جدا في المسلمين وهو توجههم للسماء واعتقادهم أن الرب سبحانه وتعالى ساكن فيها، حتى لمح هذا الراهب هذا الأمر ودوَّنه.
رأيت هذا الفيديو لعبد الله الشريف هداه الله ينفِّر به من الحج، ويربط بينه وبين ما يقع لأهلنا في غزة، فاستحضرت أمراً كتبته قبل ٧ سنوات، حيث قلت:

لقد اعتمر النبي الكريم ﷺ في وقت كانت فيه الكعبة تحت سلطان قريش الذين أخرجوه وقاتلوه وأحاطوا الكعبة بالأصنام.

ومع ذلك ذهب النبي الكريم ﷺ إلى بيت الله، لأنه بيت الله وعبَده وأظهر التوحيد هناك، وما قال لن أنفع قريشاً بشيء حين آتي وأدخل بلادهم ولعلي أبيع وأشتري.

فإن قريشاً إن انتفعت فنفع المؤمنين بطاعة الله عز وجل أعظم.

وهذا ثمامة بن أثال لما عرض على النبي الكريم ﷺ أن يمنع قريشاً من تجارته أمره النبي الكريم ﷺ بألا يفعل، وعلق ابن حبان في صحيحه على هذا الحديث بقوله: "في هذا الخبر دليل على إباحة التجارة إلى دور الحرب لأهل الورع".

وهذا لأن المنفعة متبادلة، وهذا في التجارة فكيف بأمر يحط الخطايا حطاً؟

ولو نظرت في كتاب «العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين» لوجدت أن بعض الطوائف التي كانت تملك الحرمين إذا أرادت إغاظة طائفة منعتها من الحج، لما يعلمون من تعظيم بيت الله في قلوب الناس.

وفقط في زماننا هذا ظهرت دعوة بعض الناس لمقاطعة الحج، بحجة أن البيت الحرام تحت سلطة فاسدة وأنها ستنتفع بأموال الحج!

وأنت ألن تنتفع بأن يُغفر ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ لو كان هذا الكلام في زمان غير زماننا لكان أقلَّ لعَجَبنا، حيث يسمون الذهاب لديار الكفار (هجرة)، ويعيشون هناك، وينتفع الكفار انتفاعاً مباشراً بأموالهم وأنفسهم وربما أعراضهم، ثم يقول القائل: لا نذهب لبيت الله عز وجل من أجل فلان وفلان.

وهذه الفكرة ما جاءت من فراغ، وإنما جاءت من ركام الاستهانة بالطاعات وحقوق الله في مقابل حقوق الإنسان وصراعاته، فحتى لو أظهروه لك على أنه دين، فالدين أعظم مسائله عندهم ما كان فيه مصلحة مادية أو اجتماعية، وأما مسائل العقيدة المحضة فهذه أمرها هين، إلا إذا أمكن تجييرها لمصلحة النوع الأول.

وأزيد الآن قائلاً: لا يمكن لأحد مقاطعة المنتجات النفطية بحجة ضروريتها، وأموال الحج ينتفع بها جمع غفير من أهل الإسلام العاملين في حملات الحج وفي خدمة الحجيج.

وصاحب المنشور بنفسه يدفع الضرائب لمن أسس الكيان السرطاني النجس، ولا يزال يدعمه.
هذا مقطع نشره بعض السفهاء؛ حيث يظهر فيه مجموعة من الشباب أخذوا صورة كبش وجاؤوا عند الحدود مع المغرب يسخرون منهم بحكم منعهم من التضحية بقرار ملكي!

وهذا صنيع من لم يحمد اللّٰه تعالى ولا راعى حق الجيرة ولا راعى الحب في اللّٰه والبغض فيه ولا راعى حرمة الشعيرة.

فإنه قبل سنة من الآن غالب الشعب الجزائري لم يستطع التضحية بحكم ارتفاع سعر الأضاحي وعندما حصل من الأسباب ما تيسر به الأمر، هكذا يُحمد الله تعالى ويُشكر على النعم؟

هكذا يراعي المسلم حق جوار المسلمين؟ والنبي ﷺ يقول: ”المسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه“

هذا الصنيع من تعظيم هذه الشعيرة العظيمة؟

إنا للّٰه.
هذا تصريح رئيسة اتحادية حقوق النساء التركية، جانان غولو، وفيه تعتبر أن خطبة الجمعة الماضية في تركيا -التي كان موضوعها عن وجوب الحجاب وترك التبرج وتحريم الزنا- اعتداء على القيم العالمانية، وتطالب من الأوقاف الاعتذار.

تأمل المفارقة العجيبة؛ الدين يقول: ”الزنا حرام“ تأتي العالمانية تنكر ذلك بما يدل أن ”الزنا حلال“.

كل هذا ثم العالمانية ليست دينا.

يوهمك العالماني أنك لو لزمت المسجد سيتركك وشأنك، ثم يدخل للمسجد ويقول لك: هذا الموضوع تكلم عنه وهذا لا تتكلم عنه.

وهذا هو تحريف الدين بعينه.

وفي بلد مثل تركيا ومع كل ما حققته العالمانية من إفساد لأديان الناس مازالت تمتعض وتستنكر حتى مجرد خطب الجمعة التي لا يحضرها في الغالب إلا من هو متدين أصالة بدرجة من الدرجات.

ثم المفارقة الثانية؛ امرأة رأس الهرم في أمر حقوق النساء تدافع عن الزنا، ومازال إلى وقت قريب كثير من العوام إذا سمع مصطلح ”حقوق المرأة“ خَطر في باله كل قبيح.

حتى تعرف أن غالب هذه المنظمات تتكلم عن حقوق المرأة وهي في الواقع تقصد حقوق الزواني والعاهرات والمومسات، محققة المثل الدارج: ”ودَّت الزانية لو أنَّ النساء كلهن زوان“
الحمد للّٰه..

كثير من المتصوفة يستدل بأفعال الصحابة رضي الله عنهم مع النبي ﷺ ويُنزلها على من يسميهم ”الأولياء والصالحين“

كقول ابن حجر العسقلاني -مثلا-: ”وفيه طهارة النخامة والشعر المنفصل والتبرك ‌بفضلات ‌الصالحين الطاهرة“

وكقول النووي: ”التبرك ‌بآثار ‌الصالحين وريقهم وكل شيء منهم“

على فرض صحة القياس، فتعيين الولي والصالح الذي تُنزل عليه مثل هذه الأخبار هل هو في نطاق الممكنات؟

يقول أبو الفضل إسحاق العلثي الحنبلي في نصيحته لابن الجوزي:

«ولو كان لا يُنكر من قلَّ علمه على من كثر علمه إذا لتعطَّل الأمر بالمعروف، وصرنا كبني إسرائيل حيث قال تعالى: ﴿كَانُوا۟ لَا یَتَنَاهَوۡنَ عَن مُّنكَرࣲ فَعَلُوهُۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُوا۟ یَفۡعَلُونَ﴾ [المائدة: ٧٩]

بل يُنكر المفضول على الفاضل، ويُنكر الفاجر على الولي، على تقدير معرفة الولي...»

تأمل قول العلثي: ”على تقدير معرفة الولي“ وكأنه يستبعد مسألة معرفته!

فالنبي ﷺ عُلمت نبوته وصلاحه بالوحي وبما استُفيض مما هو معلوم، فهؤلاء الصالحون بماذا عُلم صلاحهم وولايتهم حتى تُقاس أحواله ﷺ عليهم؟

على أن لنا أن نسأل سؤالا آخر!

هل المتصوفة أهل للشهادة على الناس بالولاية والصلاح؟

فهل الذي جعل أمثال ابن عربي الطائي وليا صالحا كفء أن يشهد للناس بالولاية والصلاح؟

تأمل أني اخترت ابن عربي الطائي كونه من أكفر الخلق حتى عند عدد كبير من متقدمي الأشعرية والصوفية وادُعي في ذلك الإجماعات ووصل حد تكفير من لا يكفره!

فجأة، انقلب الأمر إلى عدِّه وليا عند متأخريهم، وسعيد فودة له سجالات معهم في نقض كونه وليا.
أزمة المصطلحات (عينة من أخبار حرب المسلمين في باكستان مع عباد البقر)👇
بلا مبالغة: لولا أن الإلحاد أهوَن في مجتمعنا من اعتناق المسيحية، ولولا خوف العلماني العربي على صورته أمام الناس کــ"عقلاني" (العقلانية التي هي في الحقيقة أيديولوجيات عصره ويحسبها من المسلّمات)= لَوجدته في الصفوف الأولى في قداس يوم الأحد.

دعك مما يدعيه العلماني العربي لنفسه واجعله في وضعية الصامت لتتمعن فيه جيدا .. ستجد أنه مولع بالمسيحية ويكاد لا يفكر إلا ضمن نطاقها، ولا ينظر للوجود إلا من خلال أعينها.

انظر مثلا لتصوّره عن الزواج وستجده يتمنى لو أنه يستطيع أن يتزوج زواجا مسيحيا في كنيسة ليعلن حبه أمام الجميع ويمنح الوعود بأبدية الحب والإخلاص. تأمل في تصوره عن الجنس -بعيدا عن أفعاله- وستجده يفكر كراهبة في دير معزول. انتبه لتركيزه على خطاب الحب وستجده مجرد قسّ يردد: "الله محبة" و"أحبوا أعداءكم". لاحظ كيف يعشق الاعتراف بخطاياه على مواقع التواصل ويعتبر ذلك صدقا وكأنه يتمنى لو كان له كاهن يعترف له.

انظر كيف يكره كل إله قوي تخضع له الإنسانية ويفضل لو أن له إلهاً يعظم ويقدس الإنسانية إلى حد التضحية بنفسه من أجلها، وحين ترى كيف يقدس الضحية ويجعلها ملاكا= ستتذكر المسيح المصلوب وعذاباته.

أما بالنسبة لمفهومه عن الدين= فإنه يضع المسيحية معيارا؛ فإن حاد دين ما عنها= توقف عن كونه دينا. حبه للتخفف من التكاليف والتشريعات يجعل المسيحية الدين الأنسب له. رؤيته للإيمان والأديان بوصفها شأنا شخصيا ينتمي إلى الحياة الخاصة لا العامة تنسجم مع قول المسيح: "أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله" ... المسكين لا يرى ولا يريد أن يرى بأنه لولا المسيحية لما عرف شيئا اسمه العلمانية.

العلماني العربي يعشق كل تفصيل في المسيحية، من تصوراتها وقيَمها إلى كنائسها وترانيمها وموسيقاها. لكن ليس باليد حيلة ولا عزاء له إلا في أعيادها التي لا يكاد يتخلف عن الاحتفال بأي منها.

- حسّ سليم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الذي تراه في المقطع هو طفل تعرض لعضة كلب حامل لداء الكَلب، وغالبا نهايته هي الموت.

من الأمور الشديدة في هذا المرض إضافة للحال التي ترى -وهي حركات فوق إرادته- هي أن تكون عطِشا وتعاني في نفس الوقت رهبة من الماء، وهي من جملة أعراض المرض، وتنتهي هذه المعاناة دائما بالموت.

دفعني لنشر هذا الأمر أني رأيت أنه كلما انتشرت حملة لقتل الكلاب الضالة والتخفيف منها هاج الناس -خاصة النساء- بحجة الرحمة المصطنعة بالحيوان مع سبِ للإنسان -عموما- وتفضيل الحيوان عليهم، حتى أنهم قبل مدة سبُّوا طفلة صغيرة تعرضَّت لعضة كلب وسخروا منها.

وقد أمر النبي ﷺ بقتل الكلب العقور وحمله العلماء على كل حيوان يعتدي على الناس ويخيفهم.

وبعضهم يتكلم عن تلقيح حيوانات الشارع، وتكلفة اللقاحات هذه يمكن أن تُنفق على المشردين والأرامل، علما أن اللقاحات هذه تحتاج إلى تجديد دوري مما يزيد التكلفة وكذا يتعذَّر متابعة كل حيوانات الشارع، علما أن داء الكَلب ليس مخصوصا بالكلاب فقط فقد يكون محمولا لدى القطط ولدى عدة أنواع أخرى.

على كثرة كلام الناس في زماننا عن الإنسانية والرحمة ترى أن لكل واحد منهم تصورا متفردا، ولا يضبط أحوالهم إلا وحي من السماء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سابقا تكلمت مع بعض الإخوة عن هذا الأمر.

وتأملت في هذا الحال فإضافة لكونه ليس نهجا سلفيا أساسا، تستشعر أن الأمر كأنه محاولة لربط العوام بثلة من الناس المعاصرين، والأمر كما تكلم الشيخ مأخوذ عن الصوفية وتأثر بهم خاصة الحركية الذين من لوازم مشروعهم = ربط الناس بشخصيات معاصرة وإحلال نوع قطيعة مع السابقين إلا ما أقرَّه هؤلاء المعاصرون.

فتجد لهم نهمة عجيبة في نشر صور مشايخهم وتعديلها ولو أنفقوا هذا الوقت في نشر علم هؤلاء الأشياخ وإفاداتهم وكتبهم كان أنفع لهم ولأشياخهم هؤلاء..

فكأنه ربط فارغ، يمر بك اسم الشيخ فلا تستحضر إلا صورة وجهه فلا علم يأتي في بالك ولا فضائل ولا عقيدة ولا فقه..

يعني السلف رحمهم الله عاشوا وماتوا ولم يُدركوا أمر هذه الآلة فإذا أحببنا تعظيمهم نذهب ونقرأ سيرهم وأخبارهم فقد أورد قوام السنة في سير السلف: ”روي عن أحمد بن مهران قال كنت أماشي أبا مسعود الرازي في طرق أصبهان فتذاكرنا فضائل سفيان الثوري فقال أبو مسعود: أرجوا أن يغفر لنا بذكر فضائل سفيان الثوري“

فإذا أتى سفيان الثوري في بالك استحضرت رجلا كان يبول الدم إذا ترك النهي عن المنكر أو رجلا كان قدوة للناس في الهرب من السلاطين -مثلا-

ومع وجودنا في مثل وسائل التواصل التي يختلط فيها الرجال بالنساء على المرء أن يُراعي هذا الباب أيضا..

والكلام في الأول والأخير لمن ينسب نفسه لدعوة الأثار حتى يتحرزوا من هذا الأمر...

واللّٰه ولي التوفيق..
2025/10/23 08:22:41
Back to Top
HTML Embed Code: