Telegram Web Link
أنا ذاك الذي تَحلمُ أن تَصبحُ مثلهُ ولن تفعل .
"وعن نسخي الماضية
أفتش دائمًا
أسافر في الذاكرة علّي أسترجعها
طريقي إلى نفسي
طويلٌ وغامضٌ
وأبرد أيام الحياة باردةٌ
أقاوم بالكتابة أمواج الحزن
أطلب أملًا
والحزن لا يرحب به
معي من جراح الأمس
ذكريات عذبة
وأبيات شعر لم أزل أرددها".
‏أنا إحساسي دايمًا صح بَس إختياراتي كُلها غلط.
أن تهمس في أذني بكلمات الأمل، فتسري في عروقي طاقة جديدة تشدني نحو غدي المشرق.
كُل مَا أجهَله، صَحِيح .
-يُفلِت ويُلفِت.
أريد وجهكِ بدلًا
مِن الخَير الذِي يَتمنونه لِي
فِي كُل صَباح.
كُلهم استفَاقوا بعد ضحكتكِ، وحدهُ قَلبي ظَل مُبهرًا فِي سُباتَه .
يخشى المكوث، يظن أن الإطالة تعني الزوال.
ألهمني الإعتدال في طبعي
فلا ترهقني عقلانيتي ولا تربكني عاطفتي.
أطنان من الأمور اللي ودّك تمشي لها حافي القدم وتسويها بس لولا الملامه.
تتعدّد الآمال، وتمتد المخاوف
و يهون السفر الطويل في مناكب الأيّام باليقين وحده، بالإيمان بأنّك في معيّة مدبّر الأمر كله.
لم أكُن أُريد إلا أن أعيش وفق الدوافع التي تنبع من نفسي الحقيقية.
أتيتِ كاملةً ، لا شَيء يعيبُكِ ، لولا أنكِ حِينَ تَبتسِمين، يشهَق القمر.
-مَا، أتعَاشَر.
أن أحيا بكِ
ومعكِ
هذا جلّ ما أتمناه
أن ينتهي العُمر
ويديّ ملتحمةٌ بيديكِ
أن تُفنى الحياة
وأنا وأنتِ
نحملُ المحبّة ذاتِها
اللهفَة ذاتها أن نموت معًا
وكلًا منّا يرغبُ بأن يُدفن
في صدرِ الآخر.
لا أرقبُ التقديرَ فِي عَينِ ناقصٍ،
  إذا كانَ قَدرِي كامِلًا فِي عُيونِي .
لا أدعِي ، الكِبريَاء
فَقط لا اتنازَل عَن مَقامِي.
حِين تُبهرهم عاديتك
يتهمونك بالتصنُع .
في عينيكِ وجدتُ سكونَ الدّارِ.
2025/07/07 03:47:47
Back to Top
HTML Embed Code: