وبمناسبة الحديث في الموضوع
وجهة نظري الشخصية أن اللغة الإنقليزية تنفع المتخصص في الشريعة / القانون وعامة العلوم الإنسانية - من الناحية المهنية والوظيفية - أكثر من الطبيب والمهندس عند التخرج والمراحل الأولى..
وجهة نظري الشخصية أن اللغة الإنقليزية تنفع المتخصص في الشريعة / القانون وعامة العلوم الإنسانية - من الناحية المهنية والوظيفية - أكثر من الطبيب والمهندس عند التخرج والمراحل الأولى..
الكلام غير مرتب الحقيقة
وإذا سمعته وشفت إنه حوسة ممكن أرتب كلام برؤوس أقلام وأبرز المحددات اللي أشوفها تنفع
وإذا سمعته وشفت إنه حوسة ممكن أرتب كلام برؤوس أقلام وأبرز المحددات اللي أشوفها تنفع
- وإياكم يا رب، أذكر السلسلة (صورتها) موجودة هنا كذلك.. ولم أصل للرابط اللي جمعت فيه الكلمات للأسف
- الجدية والصبر وتجدد العزم وملاحظة النتائج ومقاربة الثمرة ووجود الصاحب ووضوح الرؤية.. كلها مما يعين بإذن الله وعونه وتوفيقه على حصول المطلوب..
- ما أعرف أحد محدد، وأظن سيختلف الناس في المعلم الذي يصلح لهم.. ممكن الواحد يجرب + يبحث عن وسائل التعلم الذاتي كذلك..
- الجدية والصبر وتجدد العزم وملاحظة النتائج ومقاربة الثمرة ووجود الصاحب ووضوح الرؤية.. كلها مما يعين بإذن الله وعونه وتوفيقه على حصول المطلوب..
- ما أعرف أحد محدد، وأظن سيختلف الناس في المعلم الذي يصلح لهم.. ممكن الواحد يجرب + يبحث عن وسائل التعلم الذاتي كذلك..
وإذا حَصَل مع التوحيد الاستغفار حَصَل غناه وسعادتُه، وزال عنه ما يُعذَّب به، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
"ولا يستغني القلب إلا بعبادة اللّٰه تعالى، فإن الإنسان خُلِق محتاجًا إلى جَلْبٍ ما ينفعُه ودَفْعِ ما يَضُرُّه، ونفسُه مريدةٌ دائمًا، ولابُدَّ لها من مرادٍ يكون غايةَ مطلوبها، فتسكن إليه وتطمئنّ به، وليس ذلك إلاّ اللّٰه وحده لا شريكَ له. فإذا لم تكن مخلصةً له الدينَ عبدتْ غيرَه، فأشركتْ به عبادَةً واستعانَةً، فتعبد غيرَه وتستعين غيرَه.
وسعادتُها في أن لا تعبد إلَّا الله، ولا تستعين إلاّ الله، فبالعبادة له تستغني عن معبود آخر، وبإعانته تستغني عن مُعينٍ غيرِه، وإلاّ يَبقَى مذنبًا محتاجًا.
وهذا حالُ الإنسان، فإنه محتاجٌ فقيرٌ، وهو مع ذلك مذنبٌ خَطَّاءٌ، فلابدّ له من ربِّه الذي يَسُدُّ مَفاقِرَه، ولابُدَّ له من الاستغفار من ذنوبه. قال تعالى: ﴿فَاعلَم أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَاستَغفِر لِذَنبِكَ﴾ فبالتوحيد يقوى ويستغني، ومن سِرِّه أن يكون أقوى الناس، فليتوكل على الله؛ وبالاستغفار له يُغفَر له. فلا يزول فقرُه وفاقتُه إلاّ بالتوحيد، لابدَّ له منه، وإلا فإذا لم يحصل له لم يزل فقيرًا محتاجًا لا يحصل مطلوبه معذَّبًا، والله تعالى لا يغفر أن يُشرَك به. وإذا حَصَل مع التوحيد الاستغفار حَصَل غناه وسعادتُه، وزال عنه ما يُعذَّب به، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وهو مفتقرٌ دائمًا إلى التوكل عليه والاستعانة به، كما هو مفتقر إلى عبادته، فلابدَّ أن يشهد دائمًا فقرَه إليه وحاجته في أن يكون معبودًا له وأن يكون معينًا له، فلا حول ولا قوة إلاّ بالله، ولا ملجأ منه إلاّ إليه."
"ولا يستغني القلب إلا بعبادة اللّٰه تعالى، فإن الإنسان خُلِق محتاجًا إلى جَلْبٍ ما ينفعُه ودَفْعِ ما يَضُرُّه، ونفسُه مريدةٌ دائمًا، ولابُدَّ لها من مرادٍ يكون غايةَ مطلوبها، فتسكن إليه وتطمئنّ به، وليس ذلك إلاّ اللّٰه وحده لا شريكَ له. فإذا لم تكن مخلصةً له الدينَ عبدتْ غيرَه، فأشركتْ به عبادَةً واستعانَةً، فتعبد غيرَه وتستعين غيرَه.
وسعادتُها في أن لا تعبد إلَّا الله، ولا تستعين إلاّ الله، فبالعبادة له تستغني عن معبود آخر، وبإعانته تستغني عن مُعينٍ غيرِه، وإلاّ يَبقَى مذنبًا محتاجًا.
وهذا حالُ الإنسان، فإنه محتاجٌ فقيرٌ، وهو مع ذلك مذنبٌ خَطَّاءٌ، فلابدّ له من ربِّه الذي يَسُدُّ مَفاقِرَه، ولابُدَّ له من الاستغفار من ذنوبه. قال تعالى: ﴿فَاعلَم أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَاستَغفِر لِذَنبِكَ﴾ فبالتوحيد يقوى ويستغني، ومن سِرِّه أن يكون أقوى الناس، فليتوكل على الله؛ وبالاستغفار له يُغفَر له. فلا يزول فقرُه وفاقتُه إلاّ بالتوحيد، لابدَّ له منه، وإلا فإذا لم يحصل له لم يزل فقيرًا محتاجًا لا يحصل مطلوبه معذَّبًا، والله تعالى لا يغفر أن يُشرَك به. وإذا حَصَل مع التوحيد الاستغفار حَصَل غناه وسعادتُه، وزال عنه ما يُعذَّب به، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وهو مفتقرٌ دائمًا إلى التوكل عليه والاستعانة به، كما هو مفتقر إلى عبادته، فلابدَّ أن يشهد دائمًا فقرَه إليه وحاجته في أن يكون معبودًا له وأن يكون معينًا له، فلا حول ولا قوة إلاّ بالله، ولا ملجأ منه إلاّ إليه."
"قال ابن الجوزي :وإني لأعرف خلقا يحضرون المجلس منذ سنين، ويبكون ويخشعون ولا يتغير أحدهم عما اعتاده من المعاملة في الربا، والغش في البيع، والجهل بأركان الصلاة، والغيبة للمسلمين، والعقوق للوالدين، وهؤلاء قد لبّس عليهم ابليس؛ فأراهم أن حضور المجلس والبكاء يدفع عنه ما يُلابس من الذنوب".
قال شقيق بن إبراهيم البلخي: "من أراد أن يعرف معرفته بالله، فلينظر الى ما وعده الله ووعده الناس، بأيهما قلبُه أوثق؟"
"وقال سليم بن عامر: سمعت عبدالله بن قُرط الأزدي - وكان من أصحاب رسول الله ﷺ- على المنبر يقول، في يوم أضحى، ورأى على الناس أنواع الثياب: يالها من نعمة ما أسبغها! ويالها من كرامة ما أظهرها! إنه ما زال عن جادة قوم شيء أشد عليهم من نعمة لا يستطيعون ردّها، وإنما تثبت النعم بشكر المُنْعَم عليه للمُنْعِم".
قال الحسن: "المؤمن قوام على نفسه، يحاسب نفسه لله عزّ وجل، وإنما خف الحساب يوم القيامة على قوم حاسبوا أنفسهم في الدنيا، وإنما شق الحساب يوم القيامة على أقوام أخذوا هذا الأمر من غير محاسبة".