مشهد آخر من مشاهد الخذلان ، إبن درنة يتم القبض عليه وإهانته وإتهامه جوراً ولا تسمع لحكماء المهاجرين حساً !!
سكتم عن قضية ابنائكم في سجون كارة ومصراتة بحجة أنهم "شبهة" !! ما قولكم اليوم في إبن درنة ! ألا والله إنه الخذلان.
#فكوا_العاني
#الغريب
سكتم عن قضية ابنائكم في سجون كارة ومصراتة بحجة أنهم "شبهة" !! ما قولكم اليوم في إبن درنة ! ألا والله إنه الخذلان.
#فكوا_العاني
#الغريب
#عاشوراء ! وثورة الحسين رضوان الله عليه !
عاشوراء هي ذكرى لتبديل سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - في شؤون المال والحكم، وذكرى للأمة كلها أن تعود إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم في "الحكم الرشيد" وأن تخلع عنها بدعة "الملك العضوض الجبري" واستعباد الأمة، واستباحة أموالها.
في مثل هذا اليوم، قُتل الحسين - قَدس الله روحه - على يد "السلطة الحاكمة" ليكون مقتله علامة فارقة في الحكم السياسي بعده، إذ لم يعد كرامة لمسلم بعده، إذا قرر الاعتراض على الطاغوتية والجبرية، وبعد مقتله - رضوان الله عليه - تم استباحة المدينة - حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم - وتم استباحة الكعبة - بيت الله الحرام - وتم استهداف واستباحة صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقطع رأس من يقول لا للظلم، أو يقوم بالفريضة المقدسة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..
وكان هذا التحول - من الخلافة الراشدة إلى الملك العضوض - أكبر تبديل لسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - ومن أشد محدثات الأمور، والبدع المضلة التي تلبس بها المفتونين بالملك والمتاع. والذين مارسوا أبشع صور القهر والظلم والتجبر والتبديل للسنة والشريعة في سياسة الحكم والمال..
ولما جاء العباسيون، استغلوا مظلومية الحسين - رضوان الله عليه - في تحقيق طمعهم في السلطة، كما استغله الشيعة - فيما بعد - لتحقيق أطماعهم!
ومازال التجاهل المتعمد العجيب من أهل السنة، تجاه هذه الذكرى - وما تلاها من أحداث - دفاعاً عن بدعة الملك العضوض، ونكاية في الشيعة؛ لتوضح مدى الانحراف الفكري والسياسي الذي أصابنا عندما انطلقنا - بحماسة منقطعة النظير - في التأصيل والتبرير والشرعنة لهذه البدع المضلة، ومحدثات الأمور.
وما يجب أن يُربى عليه المسلم هو: رفض الظلم، ومقاومة الباطل، وعدم الركون إلى الظالمين، والتزام السنة النبوية في سياسة الحكم والمال، والدوران من الكتاب والحق حيث دار، والعمل على عودة الخلافة الراشدة من جديد.. دون مناصرة الباطل، ودون الغلو في طلب الحق، ودون استغلال هذا الحق لتحقيق أطماع شخصية.
ستظل ذكرى استشهاد الحسين - رضوان الله عليه - ذكرى تحمل ألماً خاصاً، وحزناً مهيباً يكشف لنا عن خطورة الاستسلام للاستبداد، وعن وحشية "فتنة المُلك" التي جعلت اللعناء يقتلون ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهتكوا وصية الرسول الكريم، واستباحوا كل حرمة من أجل "السلطان والمال" ومن جانب آخر تتجلى لنا أسمى معاني الشجاعة والكرم والوفاء فيما قام به الحسين ليقول كلمة الحق في وجه الظالمين؛ وليُبطل باستشهاده دجلهم وشرعية خلافتهم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
إن ثورة الحسين - رضوان الله عليه - يجب أن تكون حاضرة في ذهن المسلمين وفكرهم.. ويجب أن تكون دماءه وقوداً للأجيال وهي تستلهم طريق هذا "السلف الصالح" وهي تجاهد لتعيد "الخلافة الراشدة" وتتخلص من "الملك العضوض" ومن "الملك الجبري والطواغيت" وتعيد وحدة المسلمين تحت راية الله - وحده لا شريك له - وتدور مع كتاب الله حيث دار، والأمة هي التي تملك أمرها، وتُولي الأصلح منها والأجدر، وتدعمه، وتحاسبه، وتعزله، وتشاركه.. حتى تعود للأمة فعاليتها وقدرتها على حمل الرسالة من جديد، بعد أن تُشفى بإذن الله من أمراض الاستبداد التي تفتك بها. ويجب أن يتخلص المسلمون من الفقه السياسي للملك العضوض.. وأن يعودوا لاستخلاص "الفقه الراشدي" بعيداً عن نظريات "عبادة الحاكم" و"التأصيل للظلم والاستبداد والبغي" وأن يكونوا على مستوى عصرهم، وجيلهم في القدرة على استنقاذ المسلمين من الملك الجبري إلى الخلافة الراشدة.
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
#الغريب
عاشوراء هي ذكرى لتبديل سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - في شؤون المال والحكم، وذكرى للأمة كلها أن تعود إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم في "الحكم الرشيد" وأن تخلع عنها بدعة "الملك العضوض الجبري" واستعباد الأمة، واستباحة أموالها.
في مثل هذا اليوم، قُتل الحسين - قَدس الله روحه - على يد "السلطة الحاكمة" ليكون مقتله علامة فارقة في الحكم السياسي بعده، إذ لم يعد كرامة لمسلم بعده، إذا قرر الاعتراض على الطاغوتية والجبرية، وبعد مقتله - رضوان الله عليه - تم استباحة المدينة - حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم - وتم استباحة الكعبة - بيت الله الحرام - وتم استهداف واستباحة صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقطع رأس من يقول لا للظلم، أو يقوم بالفريضة المقدسة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..
وكان هذا التحول - من الخلافة الراشدة إلى الملك العضوض - أكبر تبديل لسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - ومن أشد محدثات الأمور، والبدع المضلة التي تلبس بها المفتونين بالملك والمتاع. والذين مارسوا أبشع صور القهر والظلم والتجبر والتبديل للسنة والشريعة في سياسة الحكم والمال..
ولما جاء العباسيون، استغلوا مظلومية الحسين - رضوان الله عليه - في تحقيق طمعهم في السلطة، كما استغله الشيعة - فيما بعد - لتحقيق أطماعهم!
ومازال التجاهل المتعمد العجيب من أهل السنة، تجاه هذه الذكرى - وما تلاها من أحداث - دفاعاً عن بدعة الملك العضوض، ونكاية في الشيعة؛ لتوضح مدى الانحراف الفكري والسياسي الذي أصابنا عندما انطلقنا - بحماسة منقطعة النظير - في التأصيل والتبرير والشرعنة لهذه البدع المضلة، ومحدثات الأمور.
وما يجب أن يُربى عليه المسلم هو: رفض الظلم، ومقاومة الباطل، وعدم الركون إلى الظالمين، والتزام السنة النبوية في سياسة الحكم والمال، والدوران من الكتاب والحق حيث دار، والعمل على عودة الخلافة الراشدة من جديد.. دون مناصرة الباطل، ودون الغلو في طلب الحق، ودون استغلال هذا الحق لتحقيق أطماع شخصية.
ستظل ذكرى استشهاد الحسين - رضوان الله عليه - ذكرى تحمل ألماً خاصاً، وحزناً مهيباً يكشف لنا عن خطورة الاستسلام للاستبداد، وعن وحشية "فتنة المُلك" التي جعلت اللعناء يقتلون ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهتكوا وصية الرسول الكريم، واستباحوا كل حرمة من أجل "السلطان والمال" ومن جانب آخر تتجلى لنا أسمى معاني الشجاعة والكرم والوفاء فيما قام به الحسين ليقول كلمة الحق في وجه الظالمين؛ وليُبطل باستشهاده دجلهم وشرعية خلافتهم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
إن ثورة الحسين - رضوان الله عليه - يجب أن تكون حاضرة في ذهن المسلمين وفكرهم.. ويجب أن تكون دماءه وقوداً للأجيال وهي تستلهم طريق هذا "السلف الصالح" وهي تجاهد لتعيد "الخلافة الراشدة" وتتخلص من "الملك العضوض" ومن "الملك الجبري والطواغيت" وتعيد وحدة المسلمين تحت راية الله - وحده لا شريك له - وتدور مع كتاب الله حيث دار، والأمة هي التي تملك أمرها، وتُولي الأصلح منها والأجدر، وتدعمه، وتحاسبه، وتعزله، وتشاركه.. حتى تعود للأمة فعاليتها وقدرتها على حمل الرسالة من جديد، بعد أن تُشفى بإذن الله من أمراض الاستبداد التي تفتك بها. ويجب أن يتخلص المسلمون من الفقه السياسي للملك العضوض.. وأن يعودوا لاستخلاص "الفقه الراشدي" بعيداً عن نظريات "عبادة الحاكم" و"التأصيل للظلم والاستبداد والبغي" وأن يكونوا على مستوى عصرهم، وجيلهم في القدرة على استنقاذ المسلمين من الملك الجبري إلى الخلافة الراشدة.
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
#الغريب
#المصيبة : هي عندما نتحرك ضمن #خطة_العدو ونعتقد أننا على شئ !!
صورة لحزب العدالة والبناء ... ولنا معه وقفات بإذن الله.
#الغريب
صورة لحزب العدالة والبناء ... ولنا معه وقفات بإذن الله.
#الغريب
#أكذوبة_الأمم_المتحدة ! ونفاق المجتمع الدولي ! ومشروع ستيفاني ويليامز !
وصف الله مكرهم بقوله (وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال).
ووصف بطشهم عند قدرتهم بقوله (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلاًّ ولا ذمة، يرضونكم بأفواههم وتأبي قلوبهم).
ووصف غيظهم عند عجزهم بقوله (وإذا خَلَوْا عضّوا عليكم الأنامل من الغيظ)
ووصف حسدهم بقوله (ودَّ الذين كفروا من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا، حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبيَّن لهم الحق)
هل تتخيل أن الله -جل وعلا، وحاشا لله- كان يبالغ؟!
آيات محكمات واضحات ولكن القوم لم يرتضوه نبراساً لهم فهم في التيه يحسبون أن الغرب يريد لهم سلاماً وعيشاً كريماً !! والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
صورة لحزب العدالة والبناء.. بلغوا عني
#الغريب
وصف الله مكرهم بقوله (وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال).
ووصف بطشهم عند قدرتهم بقوله (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلاًّ ولا ذمة، يرضونكم بأفواههم وتأبي قلوبهم).
ووصف غيظهم عند عجزهم بقوله (وإذا خَلَوْا عضّوا عليكم الأنامل من الغيظ)
ووصف حسدهم بقوله (ودَّ الذين كفروا من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا، حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبيَّن لهم الحق)
هل تتخيل أن الله -جل وعلا، وحاشا لله- كان يبالغ؟!
آيات محكمات واضحات ولكن القوم لم يرتضوه نبراساً لهم فهم في التيه يحسبون أن الغرب يريد لهم سلاماً وعيشاً كريماً !! والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
صورة لحزب العدالة والبناء.. بلغوا عني
#الغريب
#مخرجات_ويليمز ! والفرح الهستيري !
علمتنا الأيام -الحياة- والمخرجات الأممية أن نتريث وأن لا نستعجل فالمعركة لا زالت مستمرة.
لا زلنا نراقب.
#الغريب
علمتنا الأيام -الحياة- والمخرجات الأممية أن نتريث وأن لا نستعجل فالمعركة لا زالت مستمرة.
لا زلنا نراقب.
#الغريب