و كل ما سمعنا عن مفاوضات ومؤتمرات للعدو الصهيو أمريكي وعملائهم الخونه نشاهد العدو في هستيريا غير طبيعية يرتكب أبشع أنواع الإبادة الجماعية بحق الأبرياء في غزة الأبية سفك دماء لا مثيل له حصار خانق فتاك ولم نسمع أو نرى اي انتقاد لأي دولة العالم أصبح يشاهد مجازر غزة على أنها مجرد مسلسل دموي المؤلف والمخرج هو نفسه من الذي يزعم أنه يريد تحقيق السلام في العالم والعكس صحيح


#زينب_المهدي
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة

أمريكا تترأسُ الحرب على إيران


بشائر عبد الرحمن


مازالت أمريكا تتورط مع الكيان الصهيوني في الحرب على إيران، التي لم تبدأ عدوانها حتى الآن؛ وإنما كل الهجمات الإيرانية دفاعاً عن غزة الحبيبة، فالحرب ستكون أقوى مما يتخيلهُ العدو الإسرائيلي ومعه الأمريكي،
والحرس الثوري سيتخذ الإجراءات التي لمن تكن في حساب واشنطن، وستشهد ألآف الصواريخ الايرانية حتى تتحول إلى جحيمٍ أحمر وينتهي جبروتها وغطرستها في القريب القادم بإذن لله.

أمريكا واسرائيل يتحدثون عن الدفاع عن النفس مقارنةً بما قد ارتكبوا من جرائم بحق الأطفال والنساء في فلسطين، وعملوا على محاصرة الممرات البحرية والبرية والجوية، واستهداف المستشفايات والمدراس والمنشآت الحيوية، حيث أن أطفال فلسطين ونسائها إذا لم يكن سبب موتهم الغارات الإسرائيلية، سيكون السبب جوعهم وعطشهم ومحاصرتهم عن الدواء والغذاء؛ ولكن عندما تدافع فلسطين عن نفسها تُعلِن أمريكا بأن هذا الدفاع عدوان همجي عليها ويجب أن ترُد على الأطفال والنساء لكي تدافع عن نفسها، أمام سكوت عربي مزري،
ولكن كما يقول المثل اليمني "الهروب عام والقاء يوم"
سياتي اليوم التي تكون فيه نهاية ترمب وابن يمين كنهاية فرعون بالماء، ولا مهرب من ذلك ستتذوف أمريكا طعم الفشل والهزيمة في عدوانها على الغارات النووية الايرانية، وستندم ندماً أليماً في الحظات التي تورطت فيها مع اسرائيل؛ فهي زعيمة الحروب الوحشية على الأبرياء والمظلومين وهي شريكة اسرائيل في الحرب على إيران واليمن ولبنان، وهي وراء كل المخططات الإجرامية التي تحدث في الواقع، فهي تتحمل كافة المسؤولية أمام الجرائم اللأنسانية في الحرب والحصار على المسلمين.

إن القوات المسلحة في اليمن والحرس الثوري في الجمهورية الإسلامية في إبران يتوعدون بالرد الموجع والأليم لأمريكا واسرائيل، كما تُعلِن اليمن بأن كافة السفن الأميركية صوب الهدف والإستهداف في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، ولا يوجد رجوع في ذلك مازال العدو الأمريكي يساند العدو الصهيوني في حربهِ على غزة واليمن وإيران، ولن يتم أي نجاح لما خطط له العدو الإسرائيلي منذُّ زمن الأنبياء،
وكافة مؤامراته ستذوب وتغرَق في مستنقع الصواريخ اليمنية والايرانية، مهما سعى العدو لتنفيذ أحلامه الواهمة ستنتهي مجرد استيقاضهِ من النوم وسيذوق الفشل الذريع والمؤلم باذن لله.


#كاتبات_واعلاميات_المسيرة.

‏بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف مطار اللد بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع ‎#فلسطين2، واستهداف 3 أهداف حساسة تابعة للعدو الإسرائيلي بثلاث طائرات مسيرة في مناطق ‎#يافا وعسقلان وأم الرشراش في ‎#فلسطين المحتلة

‎#لا_أمن_للكيان
‎#يمن_الواثقين_بالله

ونقول للمرتزقه وصهاينة العرب وربهم ترمب ونتنياهو موتو بغيظكم فقد خبتم وخابت امالكم

ولو كان فيكم ذرة من الخير يامرتزقه انتم واسيادكم صهاينة العرب وامريكا ربكم انكم سارعتو وانقذتو أطفال غزه وفلسطين ليش أمرهم مايهمكم وامر ذا العميل يهمكم ياانجس مخلوقات الارض.

‌‎صالح خنتوس وبجنبه الكافر صعتر الذي افتى بقتل جميع اليمنيين في العدوان السعودي والإماراتي والامريكي على اليمن

الصورة وحدها تكفي !

ويحمد الله انحنا صبرنا عليه من هذك الايام الى الان.

هااااااااااام

نؤكد للعالم ان الخسائر الفادحه للعدو الإسرائيلي في حربنا الاخيره معه وفي الشهر الماضي فقط وبذات
منذ انطلاق الصواريخ الإيرانية لمدة 12 يوم فقد قتل
8 من كبار الجنرالات و52 من الموساد و106من الشاباك و40 من البحرية و309 من القوات الجوية و700 جنديًا واكثر من1000 مدنيًا
ومن الإصابات نحو 10 آلاف مصاب من الجانبين العسكري والمدني.
ومنهم اخت نتنياهو قُتلت أيضاً.

‏لقد نهض الإمام الحسين "عليه السلام" في مرحلةٍ حسَّاسة، وفي منعطفٍ تاريخيٍ يشكِّل بالغ الخطورة على أمتنا الإسلامية، ليس فقط في حاضرها آنذاك، وإنما أيضًا على مستقبلها إلى قيام الساعة.
‎#عاشوراء ‎#هيهات_منا_الذلة

الشعار الرسمي لذكرى عاشوراء

أحذروا خناجر في الظل

أسماء الجرادي

تغيّر شكل الحروب، ولم تعد الأسلحة وحدها ما تُشهر علنًا، بل إنّ هناك ما يُخفى خلف الشاشات، وتغرز خناجرها عبر العيون اللامرئية والأصابع التي تمتد إلى قلب السيادة الوطنية دون أن تُرى. باتت خيوط العنكبوت الأمنية تمتد من غرف الاستخبارات الصهيوأمريكية إلى داخل المجتمعات الإسلامية، تربط الأشخاص بالأجهزة، والمؤسسات بالمخابرات، وتنسج شبكة واسعة من الاختراقات لا تسعى فقط إلى جمع المعلومات، بل إلى تحطيم الأوطان من الداخل سياسيًا واقتصاديًا وأخلاقيًا وفكريًا.

منذ عقود، عملت أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وأعوانهم على بناء نسيج جاسوسي محكم داخل البلدان الإسلامية، بدءًا من شراء الذمم بالمال، إلى زرع العملاء في مواقع حساسة، وربطهم بسفارات وقنوات دبلوماسية ظاهرها الدعم والعون، وباطنها تنسيق استخباراتي مباشر. لقد تم تجنيد شخصيات فاعلة داخل مجتمعاتنا وربطها بأجهزة الموساد والمخابرات الأمريكية لتنفيذ أعمال تجسس ممنهجة وطويلة الأمد.

وبرغم امتلاك الولايات المتحدة وإسرائيل لأنواع متعددة ومتطورة من الطائرات التجسسية، التي لا تكاد تغيب عن أجواء بلداننا، فإنّ خطرها يظل أقل تأثيرًا من أولئك الجواسيس الذين يتسلّلون إلى مجتمعاتنا، ويتخفّون بهيئة مواطنين، فيتغلغلون ويعملون في مجالات ظاهرة وخفية، ويتنقّلون بين مؤسساتنا، يتحدّثون بلساننا، ويزرعون أعين الموساد والسي آي إيه في مناطقنا.

في اليمن، بعد ثورة 21 سبتمبر، انكشفت عشرات الشبكات التي كانت تعمل لصالح المخابرات الأجنبية وتنفذ أجندات معادية، أسهمت في انهيار الاقتصاد وزعزعة الأمن والاستقرار. وتم القبض على الكثير من العملاء ممن خدموا سنوات طويلة وهم يعبثون بأمن البلد من خلف الستار.

في لبنان، ومع بدء العدوان الإسرائيلي، تكشّفت خلايا نائمة كانت تمدّ العدو بالمعلومات الدقيقة عن المواقع والأفراد، ومثله في فلسطين، حيث يتم دسّ عملاء مدرَّبين أمريكيًا ومزوَّدين بأحدث أدوات المراقبة في منازل المواطنين والمؤسسات، يسجّلون، يتلصصون، ويمهّدون لضربات عسكرية غادرة.

وفي إيران، كشفت الحرب الأخيرة عن أكبر شبكة تجسس في المنطقة، ارتبطت بالموساد وربطت الداخل الإيراني بالخارج المعادي. لكن ما كان يُعدّ ضربة لإيران تحوّل إلى فضيحة أمنية للعدو، حين تمكّنت الاستخبارات الإيرانية من اختراق الشبكة، وتفكيكها، وكشف تفاصيل عملياتهم وارتباطاتهم الداخلية والخارجية. وبهذا الانتصار العظيم تم قطع اليد الصهيونية التي امتدت بالخفاء، والتي كان العدو قد أنشأ لها غرف عمليات ومعامل تجسس وصناعات متفجرات وطائرات مسيّرة، والكثير من الأعمال الخبيثة التي كان يديرها عدد من الأشخاص الذين يشبهوننا تمامًا في المظهر والتديّن والتصرفات، لكنهم جواسيس معقّمون يُطلقون الضربة من قلب الوطن. يحملون أحدث أجهزة الرصد، يزرعون المتفجرات، ويختبئون في المدن، والجبال، والقرى، بل حتى بين الأسر.
ويصدق فيهم قول الله تعالى:﴿لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ... تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى﴾

العدو يراهن دائمًا على الانقضاض من داخل الصفوف، لكن إرادة الله والمقاومة، ويقظة الأجهزة الأمنية في الدول الحرة، تفضح هذه المخططات تباعًا. نعم، قد يُغتال قائد، لكن تخلفه أمة من القادة. وقد يُنجرح الجسد لكن لا يموت. إيران، اليمن، لبنان، غزة… جميعها أثبتت أن الأمة التي لا تنام، لا تُخترق مهما اشتدت الخيوط وتوسّعت، فإنها تتمزق بفضل الحماية الإلهية والمقاومين الأحرار.

ختامًا، رسالة لكل مواطن:
ما يحدث ليس شأن الأجهزة وحدها. كل مواطن حر هو خندق منيع، وساتر أمني. الحذر واجب، والحدس فضيلة، والتبليغ ضرورة وطنية. لا نغضّ الطرف عن تصرّف مريب، ولا نستهين بوجود غريب. الأمان أمن الجميع، والأوطان تُحمى بعيون أبنائها.

إنّ نسيج العنكبوت الذي حيكت خيوطه على مدى عقود تمزّق، ولكن الحرب لم تنتهِ بعد. فعلينا أن نكون كما أمرنا ديننا:
يقظين، غيورين، لا ننكسر ، ولا نُخترق...

#كاتبات–وإعلاميات_المسيرة

‏بيان صادر عن شرطة محافظة ريمة بشأن استشهاد ثلاثة من رجال الأمن وإصابة سبعة آخرين ومصرع أحد الجناة خلال مواجهة مسلحة مع رجال الأمن .

‎#وزارة_الداخلية
‎#الإعلام_الأمني_اليمني
7 محرم 1447هــ

أصدرت شرطة محافظة ريمة بياناً أوضحت فيه ملابسات مصرع المدعو "صالح أحمد حنتوس"، يوم الثلاثاء 6 محرّم 1447هـ، الموافق 1 يوليو 2025م، خلال مواجهة مسلّحة مع رجال الأمن في مديرية السلفية.

وأوضح البيان أن المدعو "حنتوس" كان يمارس أنشطة تحريضية تستهدف أمن واستقرار المحافظة، حيث عمد إلى الدعوة للفوضى والتمرد، ورفض مواقف الدولة والشعب اليمني الداعمة للقضية الفلسطينية، كما تبنّى مواقف موالية للعدوان الأمريكي الصهيوني على بلادنا، وسعى إلى إحباط الأنشطة الشعبية والرسمية المؤيّدة للمقاومة الفلسطينية.

وأكدت شرطة المحافظة أن المذكور كان يتلقى أموالاً شهرية من قوى العدوان، مقابل تنفيذ مهام مشبوهة، منها استقطاب ضعاف النفوس وتجنيدهم وتسليحهم كمرتزقة، واتّخذ من المسجد مقراً لتخطيط وتنفيذ أعماله التخريبية المنافية لعقيدة وقيم الشعب اليمني، وكان آخرها الاعتداء على خطيب المسجد ومنعه من أداء خطبة الجمعة.

وأضاف البيان أن شرطة المحافظة سبق أن وجّهت إنذارات عدة إلى المدعو "حنتوس" عبر وساطات من مشائخ ووجهاء المحافظة، ودعته للتوقف عن أنشطته التخريبية، إلا أنه قابل تلك المساعي بالرفض والتعنت.

وعلى ضوء ذلك، تم تكليف حملة أمنية لضبطه، إلا أن المدعو "حنتوس" بادر بإطلاق النار فور وصول الحملة الأمنية إلى موقعه، مما استدعى العمل على احتواء الموقف تفادياً لإراقة الدماء، حيث جرى التواصل مع عدد من مشائخ ووجهاء مديرية السلفية للتوسط واحتواء الموقف، إلا أنه رفض استقبالهم، بل وتمادى في عدوانه، حيث نفذ مع عصابة مسلحة تابعة له اعتداءً مباشراً على الحملة الأمنية.

ونتج عن ذلك الاعتداء استشهاد ثلاثة من رجال الأمن وإصابة سبعة آخرين، ما اضطر رجال الأمن إلى الرد على مصدر النيران دفاعاً عن النفس، وانتهت المواجهة بمصرع المدعو "صالح حنتوس"، وإصابة أحد أفراد عصابته، والقبض على بقية العناصر.

وأشار البيان إلى أن رجال الأمن كانوا قد استدعوا أقارب المدعو "حنتوس" للحضور وإخراج النساء والأطفال من المنزل قبل بدء المواجهة، حرصاً على سلامتهم.

وأكدت شرطة محافظة ريمة أنها ماضية في أداء واجبها الوطني، ولن تتهاون مع كل من يسعى لزعزعة أمن واستقرار المحافظة أو تهديد سلامة المواطنين، مشيدة في الوقت ذاته بالدور الإيجابي والتعاون الصادق الذي أبداه مشائخ ووجهاء مديرية السلفية ومحافظة ريمة، ومساندتهم لجهود رجال الأمن في حفظ الأمن والاستقرار.

‌‎مني لكل مرتزق يهودي البطانيه الحمراء
لا تخرج الا لقادة الفتنه
(بطانية تنويم الفتنة)
وحتى امريكا كانت تطالب وتناشد باانقاذ حنتوس لنه يهمهم وهو جندي مجند لليهود وتلبس بااسم القرآن والقرآن والاسلام براء منه
وهذه نهاية كل مرتزق وعبره للبقيه
ياربي لك الحمد
والقااااااااااااادم أعظم

أسألكم بالله كيف حافظ قرآن وبيعلم الناس قرآن وامريكا قلقه عليه كل هذا القلق وتناشد بقوه لانقاذه والله ان الذي عاد قلبه مش مصدق ان هذا حنتوس خاين لدين والأرض والعرض انه كافر وانتهى

‏ارتياح شعبي واسع بعد وأد فتنة المدعو حنتوس في السلفية بمحافظة ‎#ريمة | مراسلنا - عاطف المرشدي

أصحاب اللحاء الحمراء والاثواب البيضاء والقلوب السوداء

هم حزب الاوساخ السلفيين التكفيريبن والوهابيين اولاد نتنياهو وترمب.