كنا نعتقد أننا قريبون كفاية لكن اتضح أننا لسنا إلا نزوة عابرة فكرة فاشلة خطأ العمر..🖤

سِر الصَلاح .. صَلاح السِر

الأشياء المُنتظرة ، يارب قرّبها..🖤

أحيانًا تعجز عن تبرير أشياء تحدث في داخلك حتى لذاتك ..لست مهتمًا بأي شي فراغ يسكننا نحن وحدنا ...حتى تبرير مايحدث فينا لأنفسنا عجزنا عنه ..نحن نبهت لكن لانعلم ما السبب ..تتراكم الأحداث لتطير جميعها فجأة ..نحن ننسى كل مامضى لنطمئن ..نحن ننعزل عن ما يؤذينا لنسكن ..نحن نتجاهل المشاكل لنهدأ ..ونحن نسامح لكي لا نتذكر ..وبالرغم من كل هذا مازلنا بالفراغ نتخبط..أضعنا مقبس النور فمازلنا نتحسسه بين الظلام بينما تاه بؤبؤ عينانا في فضاء فراغنا ..لانعلم إلى متى سنظل هكذا ...لكننا نعلم حقنا بأننا بذلنا جميع الأسباب ..تجاهلنا جميع ماتوقعنا بإنه السبب حتى أننا حاولنا رفض الواقع وأرغمنا أنفسنا على المضي بسلام ... في النهاية الحطام في الداخل ليس له علاقة بكم ...بتاتًا 🖤

يخرج حرف الراء من فمك مثل مُعجزه🖤.

وماذا عن القدر !
يفعل ما يشاء فأنا لم أعد أتصور او أحلم او حتي أعيش دون الإيمان به ، فكل الصدف التى ضننتها فجأة كانت مقدرة لي ، وكل تلك التى أعتقد إننى كنت مخطط لها كانت قدر افعالي المقدرة.
أتظن ان القدر يحب ما تحبه !
كل ما في الأمر ان التشكيك فى القدر يجعلنا نخرج عن المألوف، لا يمكننا أن نغير فى نص مقتبس من تفكير كاتب أخر ، علينا دائما ان نصدق بأن حياتنا سلسة رواية كتبت من قبل وأن القدر هو من اختار النهاية.🖤

- سيكون ليلاً طويلاً بالنسبة ألي .🖤

- ‏ورطتي الأعظم هي أنّي واجهت العالم بوجهٍ
واحد بينما الجميع يملك خزانةً كاملة .!

كنت أعاملك دوماً بالتي هي أحسن بينما أنا غارق
كلياً بالتي هي أسوء، أليس هذا بحد ذاته حباً؟.

أقسمت نسيانك ليلاً، فرأيتك في منامي أي حب
هذا اللذي ابتليت به؟

"‏لا تحملني إن كنت ثقلاً عليك، لا تتحدث وكأنك في عجله من أمرك، إني أستطيع تحمل جميع الأمور، إلا هذا، هذا الذي يشعرني بأني غير مرغوب."🖤

‏ستبقى تائها حتى تُصلي*

‏ما راودني هنا في هذا الإقتباس.. أنَّ الإيمان مقرونًا بالسكينة، فتخيّل أن تعيشَ هذهِ الضوضاء طوال اليوم دون أن تنزوي في غُرفة فتقول "آجرنا يا ربّ من التيه" آهٍ يا لوعة المقفي لهذا الأمان.

اللّٰهُم إني أحسن الظن بك ،
فاجبرني يا اللّٰه ‌

صباح الفُرص الجديدة و العُمر الذي لن يتوقف على خيبة ،
صباح الحياة التي لابدّ أن تعيشها كما يجب ...

‏السعاده تأتيك من الطريقة
التى تنظر بها إلى الدنيا،
ومن الطريقة التى تسلك بها سبيلك ... 🖤

‏"أنت غارق به، وهو يطفو مع غيرك."

أحياناً لا تصدمنا الأخطاء بقدر ما يصدمنا الفاعل.

ما هو حُلمك؟
أن أُعانقكِ تحت المطر، وأنتِ؟
- أن تُمطر.

ربما أتأخر في المغادرة، لكنِّي على يقين بأن
مغادرتي واحدة، لا عودة بعدها أبدًا.

‏"سبّح مرتقبًا البشارة، منتظرًا المسرّة، سبّح حتى
يلفظك الحوت وتخرج من غياهب الكرب، وينبت
يقطين انفراجاتك، وحتى تجد لعريّ شتاتك دثارًا
ويابسة ومأوى".🖤