Telegram Web Link
 ‏- لا تتبعني، فأنا ضائع مثلك ...🖤
ضع نقطة لكل الأشياء التي تستحق النهاية؛ لا تكن كريما على حساب راحتك أبدا ..!!
‏إلى الله‏ أرفعُ عينيّ،‏أرفعُ قلبي،‏وكفّي...
ماذا يأكلك ؟
ياله من تعبير عجيب، لقد سمعته بعد ذلك مرات عديدة واستخدمته أحيانًا خلال إقامتي هنا كتعبير مجازي عمّا يفعله القلق والاكتئاب والهموم بالإنسان، لكنّي لم أفهم معناه الحقيقي إلاّ فيما بعد، حين قرأت عمَّا يفعله القلق بالإنسان، فإذا به يأكله فعلاً لا مجازًا !!!
-عندما تحصل على كل شيء ، لا يمكنك فعل أي شيء ...🖤
-عليك أن تتقبل أن بعض البشر سيحتلّون مكانًا في قلبك إلى اﻷبد دون أن يكون لهم مكانٌ في حياتك !
=رغم كُل المُحاولات والحُب؟
-رغم كُل المُحاولات والحُب.
-لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقية مثل الحب ..
ولا حقيقة نتعامل معها وكأنها الوهم مثل الموت .. 🖤
-تخاف أن تجلب لنفسك ندماً آخر ، لذا يبدو الصمت أكثر صواباً ...🖤
كنت أستحق محبة كاملة، لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق...
-وحدهم الذين غرقوا بما يكفي، يتحدثون عن الأشياء بعمق واضح ...🖤
أدرَكت متأخرةً أنّ الأمر كان لا يستحق ولو التفاتة واحدة.. وأنّ بصيرتب العميقة أعمَتني عن سطحية الأمر بأكمله ، وأنّ مسألة الرجوع في كل مرة سببها أنّني تركت تفاصيل كثيرة مُبهَمة في ذات المكان ، في المرّة الأُخرى والأخيرة ، حين كنّت أُغادِر ..لذا ، إن قررتُم المغادرة ، غادروا بأكملكم حتى لا تتمزقوا أكثر بين الذهاب والعودة..غادروا دونَ عودة أبداً..دونَ ترك ورائكم شيئاً يُجبرُكم على العودة أو إلقاء نظرة حتى..
-
لا أحد يفهمها حتى أقرب الأشخاص لقلبها وكأنها كتاب ضاع منه ورقتان الأولى و الأخيرة .
لا تُفقد السماء صوتك!

كُن عبدًا إذا دعا، عرفته الملائكة؛
فتقول: يا ربّ ، صوتٌ معروف من عبدٍ معروف .
‏ليس إلتهاب باللوزتين أيُّها الطبيب
إنها كلمات لم تُقال .
يقول‌:
لا أريدُ أن أندفعَ مرةً أخرى،
آخرُ مرة إندفعتُ ناحيةَ أحدهم مشيتُ في الشارع لا أعرفُ كيفَ أتنفس من البكاءِ والندم.
-العدم لا يؤذي أحداً ، الوجود يؤذي الجميع ...🖤
-‏“ لكنّك لن تَتذوق رغيف الحياة حتّى يُطحَنُ
قمح قَلبك “🖤
لا تتوهم أن الدين هو أن تصلي، وتصوم، وتزكي، وتحج، وتنطق الشهادة، وانتهى الأمر ؟ لا ..
هذه العبادات ( عبادات شعائرية) وهي فرائض، لكنك لن تقطف ثمارها ولن تحقق أهدافها إلا إذا صحَّت ( عبادتك التعاملية )

إنتمائك الشكلي إلى الدين لا يقدم ولا يؤخر ..

تضع صورة للكعبة بصدر بيتك لا يكفي، مصحف في سيارتك لا يكفي، آية قرآنية على حائط محلك لا يكفي، مسبحة في يدك لا يكفي،
تذهب للعمرة ثلاثين مرة لا يكفي!

الدين هو : ( إستقامتك ) ، الدين هو : ( معاملتك )
-كلُ أحلامنا التي رسمناها في مخيلتنا ذات يوم وأردناها وردية مُبهجة، تحولت وبأبشع صورة إلى كوابيس مهلكة أرَّقَتنا وأهلكتنا ثم أخذت من عافيتنا الكثير.
2025/07/01 13:31:58
Back to Top
HTML Embed Code: