هذا المنحدر الذي حطمك وكسر
فيك كل شيء ستشكره يوماً ما .

سَتجـد نفسك تلقائيّاً تَميلُ لِمن يَستثنيك .

‏من رقَّ طبعُهُ تفتَّحَتْ لَهُ أبوابُ القبول .

‏كبّروا، هلّلوا، سبّحوا، و أثقلوا موازينكم بالذكر، تسابقوا وتنافسوا على فعل الخيرات و رددوا كثيرًا :
‏الله اكبر الله اكبر الله اكبر
‏لا إله إلا الله، الله اكبر
‏الله اكبر و لله الحمد
‏فنحن في أحبَ اﻷيام وأعظمها.

اللهم بشرنا بما يُطمئن الروح ويجبر الخاطر.

‏في ذآت الروُح رُوح أُخرى .

‏ورفيقاً إن اختلفنا لا ينسَ الودَ بيننا .

𝗶 𝗹𝗼𝘃𝗲 𝘆𝗼𝘂 𝗲𝘃𝗲𝗻 𝗶𝗳 𝘁𝗵𝗲𝗿𝗲 𝘄𝗲𝗿𝗲 𝘄𝗮𝗿𝘀 𝗯𝗲𝘁𝘄𝗲𝗲𝗻 𝘂𝘀.

وسبق أن تمنينا ما نحن فيه الآن ..
فلك الحمد ..

‏مُر الصراحة ، ولا مُر الإستِغفال.

11:11 مَ .

- يا سِري الحِلو ، يا مَقصدي بكُل الحَچي .

لا تسرف في التواضع حتى لا يفقد احدهم معرفة الحدود .

وسـلامًـا علـى مـن أنـفه بوجـهه و لـيـس فـي حيـاة الآخـريـن .

- ‏لَقد كَانت رَقيِّقة بـِ طريقةٍ تِلقائية، دون أن تَشعر..كُل شيءٍ تقوله وتَفعلهُ يَترك أثراً ناعِماً عَلىٰ النفس

‏﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾