Telegram Web Link
‏فيروز تخاف من عتم الليل، وعبدالحليم يخاف من آخر المشوار، وأبو نورة خايف يستمر صمت الشفايف، والست تخاف من الحب وسيرة الحب، وانت ايش مخاوفك؟*
‏نهاية العالم تقرب بالنسبة لك لما اكثر شخص يفهمك يبطل يفهمك واللي يحبك يبطل يحبك بعد وأغنيتك المفضلة تصبح عادية .. تحس انك هوملس عاطفيا
أحيانا يصبح الطريق لتجاوز الآلام الكبيرة ضيّق، لا يتسع لشخصين ولا يحتمل المواساة، ضيّق جدا، حيث أن أي يد تمتدّ لك ليس بإمكانها إلا أن تخنقك أكثر
‏إنجاز كان من الممكن أن يصبح لك فضل فيه بدعمك وسؤالك عني..ولكنك إخترت زاوية المشهد تشاهدني من بعيد

‏لا أعلم حتى هل تشاهدني أو أتوهم أنك تشاهدني
"يؤلمني الشك في صِدق الذكريات، تخيل أن تعيش أمورًا تؤمن بكل ما فيك أنها الأصدق والأبقى، لكنك وبعد مرور الأيام الموحشة والغريبة عليك، يُصيبك الشك في صدق كل الذي كان عمرًا كاملًا بالنسبة لك"
‏تجاوزتك... كان انتصاراً حزيناً
‏إن الذين لم يكن بوسعهم لمسنا مطلقًا تركوا فينا ما لم يتركه أولئك الذين يحتضنونا كل يوم
"أنا أذكر قلت أبجمع في يدي كل العمر واهواك واثاري ما جمعت إلا دموعي وسط يدّيني"
‏"سقيت بكل مافيني..ومع هذا؟ يموت الورد
‏وقضيت العمر أتسائل وش اللي موّت أزهاري؟"
غادرتني الكثير من الأشياء التي أحببتُها لذلك أبدو مرنًا في الوداع*
أن أقتلع من صدري العاطفة وكل حقيقةٍ و كل شعور .. أن أتجاهل القلب فأصير رمادًا خفيفًا تذريه الريح
لآن أمارس هوايتي المفضلة، الحنين لأشياء لم يعد لها وجود
‏لا تُعاتب قلبًا فارغًا منك، ولا تُفرغ له مكانًا في قلبك؛ فمن لم يكن معك على مسافة واحدة مِن الشعور لن يشعر بك مهما دنوت وتدليت
‏والله إنّك سالفة قلبي الوحيدة
‏كل ما جيت أنزعك منه هربتي

‏يا عيون اللي محاضيبه بعيدة
‏ما دريت إنّي أحبّك لين غبتي
‏تهادي والأرض اللّي تشيلك على مشهاك
‏لك الأرض والوجهات والرّيح والقبلة
‏"تقول إن الحب وحده لا يستطيع مهما بلغت حرارته أن يخبز رغيفًا يا غسان، ولكنه يمنح الأشياء صفات حقيقية، ويكسبها هوية وأصلًا، مثلًا كأن يجعل الطعام سعيدًا، صحيح أنه لا يستطيع خبز رغيف، ولكنك لم تجرب بعد كيف يكون طعم رغيف خبز خالٍ من المحبة"
‏يعني وصالك صعب وأهدافي أوهام؟
‏ياكم كنت أخشى الجفاف من بعد رحيلك المعلن*
2024/05/18 04:19:42
Back to Top
HTML Embed Code: