يؤلمني إنه عند موت أبي لم يتوقف أي شي في الكون، حتى إشارة المرور في المدينه لم تتعطل، واصلت الحياة ركضها بدمٍ بارد دون أن تلتفت إلى مصابي
" ما ينتهي كثر الغلا .. إلاّ بقل الإهتمام
‏و إن جيتني بعدين؟ مالك لا حضور ولا غلا"
‏يجدر بنا عدم الثقة بأولئك الذين لم يهبطوا إلى الجحيم ولو مرة واحدة في حياتهم - رافايل أرغولّول
«أنا أؤمن بالحب الذي يجعل الإنسان في حالة دائمة من الأمان مهما بلغت شدَّة تقلباته وعواصف الأيَّام من حوله، الحب الذي يحوله لطفل سعيد وضاحك، أو لشاعر، أو لفنان، أو حتى لإنسان يمارس سكينته التَّامة براحة بال، الحب الواضح في الصَّمت قبل التَّبرير، في الغضب والعتاب قبل الرِّضا»
" ولا اعاتبك لكن اعاتب اصراري
على انّك حبيبي والزمن ماتهيّا لك"
أنا كل ما شعرت الليل في عيني يطول
‏أطيح و أنا اللي ‏حسبت إني على الظلما قوي
يارب ما يرتكي عودي على أنصاف الحلول ، أندفن في الأرض لكن ما ألتوي*
انطح سبايب زعلك وثوّر غباره
رمحٍ يخمك ، ولا رمحٍ تهدد به*
فيه عبارة تقول "أن المرء يشعر بكل شيء في أعماقه، يشعر بمن توقف عن حبه ويشعر ايضًا بمن ينتظر منه كلمة" وفعلاً الشخص ممكن توصله الاجابة من غير ما يسأل والسبب يعود الى الاحساس الذي بداخله
ولا لي بالبشر غاية
ولا لي بالثرى أوتاد*
‏أكثر شخص أحببته في حياتي القصيرة هذه، وخسرته مرات كثيرة، حتى توقفت عن العدّ، ثم فكّرت؛ كيف تخسر أحدًا لم يكن أصلاً لديك؟
لك فضاء بداخلي، مجرة كاملة
تملأها النجوم ويتوسطها قمر عظيم أنت هو ذلك القمر
Forwarded from PC
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
علي عرفني على حقيقتي، وقبلني زي ما أنا*❤️
ومع هذا عجزت أسج وأنسى وأترك المقفين
‏أغصب القلب لكن الغلا قدرة إلهية

‏وخذيت من البنات الغيد عقبك وحدة وثنتين
‏عساي أسج عن طاري الهوا وطيوف غاليّه

‏لكن الوضع هو هو ما تغير والزمان يشين
‏وحبك كل يوم يزيد في العين الشقاوية
‏واليوم دعنا نتفق.. ‏أنا قد تعبت ولم يعد في القلب ما يكفى الجراح أنفقت كل الصبر عندك..والتجلد والتجمل والسماح ‏أنا ما تركت لمقبل الأيام شيئا إذ ظننتك آخر التطواف في الدنيا فسرحت المراكب كلها..وقصصت عن قلبي الجناح، ‏أنا لم اعد أقوى وموعدنا الذي قد كان راح، وللأسف
‏«العيد لفظ، رؤية الحبيب المعنى»
أذكر أنه كان يتباهى بي ويتباهى بحبي..عندي وبينه وبين نفسه وكان يجول الأماكن فخور بحب إمرأة مثلي، وإلى الآن إعتزازه بي لا يتغير، باقٍ على حاله، حتى لو الفراق حال والبعد طال والمسافة شاسعة وشَحّ علينا الوصال، هو كما عهدته يحبني بنفس الحنان وأحبه أكثر من كل الذي كان
يارب أنا قطرة في بحر..علمني كيف أهوى الحياة
علمني كيف أهوى القدر .. علمني بإيماني أكون يارب أكثر من بشر
‏الامتنان اللي جعل الشاعر العظيم ذو الشعر العظيم وصاحب الجمهور الذي لا نهاية له .. أن يلتفت لحبيبته ويقول "لولاك.. ما صحّ الله لساني"
إنّي نزعته من الروح.. لكنه يا ربي عزيزٌ عزيز
2024/05/04 00:33:38
Back to Top
HTML Embed Code: