تَعاهدوا القرآن
تَعاهدوا محفوظكَم السَّابق بالمُراجعة والتِكرار والسَّرد
فـ إنهُ كما قال حبيبُنا المصطَفى «أشدُّ تفلتًا من الأبل في عُقُلها»
وألحوا على الله أن يجمع القرآن في صُدوركم، وأن يُعينكم على تَثبيته واتقانه والعلم به والعمل بما فيه.
تَعاهدوا محفوظكَم السَّابق بالمُراجعة والتِكرار والسَّرد
فـ إنهُ كما قال حبيبُنا المصطَفى «أشدُّ تفلتًا من الأبل في عُقُلها»
وألحوا على الله أن يجمع القرآن في صُدوركم، وأن يُعينكم على تَثبيته واتقانه والعلم به والعمل بما فيه.
ليس من العقل و "اللباقة" أن يفضي إليك أحدهم بأمر أهمه وشغل باله، أو آلمه ،أو أحزنه، ينتظر منك تخفيفًا، ويلتمسُ عندك مواساةً ثم تجيبه بقولك:.
-عليك أن تصبر ،أو تصِفه "صراحة أو كناية" بقلة اليقين والصبر ،أو تُشعره أن أمره هذا لا يستحق كل هذا ،وأن ردة فعله مبالغٌ فيها ،والأفظع من ذلك:
أن تذكره بأنه ليس وحده يعاني ،بل كل الناس ، أو تنافسه في معاناته فتقول :أنا أكثر منك ،وأنا يقع عليّ الأمر بصورة أشدَّ منك .!
فتردَّه خائبًا ،قد زدته حزنًا إلى حزنه،وضيقًا على ضيقِه.
وربما ندِم على شكواه لك.
ولو أنكَ حين جاءك المكسور والمخذول والحزين وخصك من بين الناس يفضي لك سره،ويبث إليك نجواه ،ويتشارك معك همه ، فأحسنت استقباله، وراعيتَ جرحه،ولم تهوِّن الأمر الواقع عليه ،حتى لو كنت ترى أنه أمرٌ تافه لا يرقى لأن يكون مشكلة.
ثم خففت عنه بأن:
تذكره بالله عز وجل ولطفه عليه في سابق أيامه،وإدراكه له في أحلك لياليه، وقلت له مواسيًا لم يتركك الله من قبل يا فلان أفيتركك الآن،! فلا تيأس من رحمته ،وبشرته أن الله تعالى قادرٌ على تفريج كربته، وربما كان امتحانًا يقربه به إليه .
ولو كان من أهل الإحسان والتقوى ،وأعمال البر الظاهرة ،قلت يا فلان لن يخزيك الله أبدًا، إنك تفعل وتفعل وتفعل،وذكرته أن يدعُ الله بعملٍ يحسب أنه خالصٌ بينه وبين الله ،فيسأله به ،ويتوسل به إليه ليخلصه مما هو فيه.
لكان هذا أطيب لنفسه،وأدفع لحزنه،وأكثرُ تطييبًا وتطبيبًا لخاطره،وأعظم خيرًا و أجرًا لك.
ثم ذكره بطبيعة الشدائد، وقلة إقامتها، وندرة ديمومتها، وأن الدنيا كلها لا تستقر على حالٍ واحد.
وحاول ألا تقلل من شأن حزنه وردة فعله تجاه الأمر، فقدرات تحمل الناس متباينة،والأمر الذي يسوء غيرك ليس بالضرورة أن يكون مشكلةً كبيرة بالنسبة لك.
وذكره أن ضيقه وحزنه هذا نفسه مكفر للخطايا .
واحتسِب الأجر عند الله في نصحك له ،وتفريجك عنه، وارجُ بذلك عند الله تفريج كربة من كرب يوم القيامة.
هذا من فنِّ المواساة الذي لا يتقنه إلا قليل💞
منقول
-عليك أن تصبر ،أو تصِفه "صراحة أو كناية" بقلة اليقين والصبر ،أو تُشعره أن أمره هذا لا يستحق كل هذا ،وأن ردة فعله مبالغٌ فيها ،والأفظع من ذلك:
أن تذكره بأنه ليس وحده يعاني ،بل كل الناس ، أو تنافسه في معاناته فتقول :أنا أكثر منك ،وأنا يقع عليّ الأمر بصورة أشدَّ منك .!
فتردَّه خائبًا ،قد زدته حزنًا إلى حزنه،وضيقًا على ضيقِه.
وربما ندِم على شكواه لك.
ولو أنكَ حين جاءك المكسور والمخذول والحزين وخصك من بين الناس يفضي لك سره،ويبث إليك نجواه ،ويتشارك معك همه ، فأحسنت استقباله، وراعيتَ جرحه،ولم تهوِّن الأمر الواقع عليه ،حتى لو كنت ترى أنه أمرٌ تافه لا يرقى لأن يكون مشكلة.
ثم خففت عنه بأن:
تذكره بالله عز وجل ولطفه عليه في سابق أيامه،وإدراكه له في أحلك لياليه، وقلت له مواسيًا لم يتركك الله من قبل يا فلان أفيتركك الآن،! فلا تيأس من رحمته ،وبشرته أن الله تعالى قادرٌ على تفريج كربته، وربما كان امتحانًا يقربه به إليه .
ولو كان من أهل الإحسان والتقوى ،وأعمال البر الظاهرة ،قلت يا فلان لن يخزيك الله أبدًا، إنك تفعل وتفعل وتفعل،وذكرته أن يدعُ الله بعملٍ يحسب أنه خالصٌ بينه وبين الله ،فيسأله به ،ويتوسل به إليه ليخلصه مما هو فيه.
لكان هذا أطيب لنفسه،وأدفع لحزنه،وأكثرُ تطييبًا وتطبيبًا لخاطره،وأعظم خيرًا و أجرًا لك.
ثم ذكره بطبيعة الشدائد، وقلة إقامتها، وندرة ديمومتها، وأن الدنيا كلها لا تستقر على حالٍ واحد.
وحاول ألا تقلل من شأن حزنه وردة فعله تجاه الأمر، فقدرات تحمل الناس متباينة،والأمر الذي يسوء غيرك ليس بالضرورة أن يكون مشكلةً كبيرة بالنسبة لك.
وذكره أن ضيقه وحزنه هذا نفسه مكفر للخطايا .
واحتسِب الأجر عند الله في نصحك له ،وتفريجك عنه، وارجُ بذلك عند الله تفريج كربة من كرب يوم القيامة.
هذا من فنِّ المواساة الذي لا يتقنه إلا قليل💞
منقول
Forwarded from طوُفــ𓂆ـــــآن آلَأمِــــ𓂆ـــــة 🔻💚 (تشـــ𓂆ـــرين¹⁹⁴⁸🔻)
الخميس الموافق ٣٠ يناير/٢٠٢٥م
القوات المسلحة السودانية تُحرر القصر الجمهوري عنوةً واقتِدارًا 🤎🕊
السودان المنسي ـ ٢٠٢٥
القوات المسلحة السودانية تُحرر القصر الجمهوري عنوةً واقتِدارًا 🤎🕊
السودان المنسي ـ ٢٠٢٥
عندما يترك الحافظ ورد مراجعته ، لا تسـأل عن حالة الشتات المريعه التي تعتري قلبه الذي إعتاد بشكل مفرط أن يقرأ القرآن ، تجدهُ يتخبط بحثاً سبب شتاته وما إن يعود إلى سـابق عهده حتى يُلملم ما تبعثر ، ويجمع ما عجز عن جمعه العـارفون ..
شعورك بأنك تقرأ القرآن ولايُؤثر في قولك وفعلك؛لعلّ ذلك لذنب.
قال العلماء: يُحرم الإنسان التوفيق في الطاعة على قدر معصيته لله ﷻ.
استكثر من الاستغفار وألحّ بالدعاء ،واسأل الله قلباً حياً ينبض بالإيمان متأثراً بالقرآن سباقاً في رضى الرحمن .
قال العلماء: يُحرم الإنسان التوفيق في الطاعة على قدر معصيته لله ﷻ.
استكثر من الاستغفار وألحّ بالدعاء ،واسأل الله قلباً حياً ينبض بالإيمان متأثراً بالقرآن سباقاً في رضى الرحمن .
Forwarded from ™أَبناء القـسـ𓂆ـام🔻•↓ (الـمـرابـطℛغـــ𓂆ـــزة²⁰²⁵🔻•↓)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
WhatsApp.com
عُشاق الحُريِّة𓂆🇵🇸•|
WhatsApp Group Invite
من أحبّ القرآن قدّم له مهرًا ثمينًا
( عمره ووقته بل حياته كلها) فتجد له مع كتاب الله خلوات يجد فيها معه رقّة قلبه وانشراح صدره وقشعريرة جسده ودموع عينيه، إنه القرآن!💘🌷🌧
( عمره ووقته بل حياته كلها) فتجد له مع كتاب الله خلوات يجد فيها معه رقّة قلبه وانشراح صدره وقشعريرة جسده ودموع عينيه، إنه القرآن!💘🌷🌧
إياك أن تتنازل عن أمنيتك بحفظِ كتابِ الله مهما كانت الظروف ومهما تقدّم بك العمر ، وحَدِّث نفسكَ دائمًا بهذه الأمنية وأسعى لها، فستعلم يقينًا حين خروجك من الدنيا أن ( حفظ القرآن ) كان من أعظم إنجازاتك في الحياة،وأما الشهاداتُ والأرصدة فستقفُ معك إلى شُرفَةِ القبر ولن تدخل معك☁️🌸
"لكل حافظ للقرآن يشعر بالضغط، هذه الرسالة لك:
تخيّل أنك تعيش بلا وِرد حفظ أو مراجعة، وأنك تسعى فقط (لدنياك) ومشاغلها، بلا أي طموح أُخرويّ تحمل همّه؟
هل كان سيكون لأيامك طعم؟
تخيّل أن الله لم يضع في قلبك هذا الهدف، ولم يوفقك لدخول الحلقات، ولا تعرف عن هذا العالم شيئًا؟ هل كنت ستكون حينها مرتاح؟
مُجرد شعورك بهذا الاهتمام والتّوتر الذي يسبق سردك عند المعلم (نعمة) والله العظيم نعمة، حُرمها ملايين البشر ورُزقتها بفضل من الله ومنّة .
احمد الله الذي سخّر لك هذا الطريق، ورزقك من يعينك فيه، مهما كان حجم الضغوطات التي تشعر بها، تأكد أنه بدون القرآن سيكون الضغط أقوى وأكثر، وأنّه (ما خالط القرآن شيئًا إلا باركه)"
تخيّل أنك تعيش بلا وِرد حفظ أو مراجعة، وأنك تسعى فقط (لدنياك) ومشاغلها، بلا أي طموح أُخرويّ تحمل همّه؟
هل كان سيكون لأيامك طعم؟
تخيّل أن الله لم يضع في قلبك هذا الهدف، ولم يوفقك لدخول الحلقات، ولا تعرف عن هذا العالم شيئًا؟ هل كنت ستكون حينها مرتاح؟
مُجرد شعورك بهذا الاهتمام والتّوتر الذي يسبق سردك عند المعلم (نعمة) والله العظيم نعمة، حُرمها ملايين البشر ورُزقتها بفضل من الله ومنّة .
احمد الله الذي سخّر لك هذا الطريق، ورزقك من يعينك فيه، مهما كان حجم الضغوطات التي تشعر بها، تأكد أنه بدون القرآن سيكون الضغط أقوى وأكثر، وأنّه (ما خالط القرآن شيئًا إلا باركه)"
Forwarded from اﺣـرار ﻏــزة الإخبارية🔻
فوائد الجهر بقراءة القرآن:
- استماع الملائكة المُوكَّلة بسماع الذكر لقراءة القارئ.
- هرب وفرار الشياطين عن القارئ والمكان الذي يقرأ فيه.
- تطهير البيت وتعطيره وجعله بيئةً صالحةً للتربية والتعليم.
📖 مفاتح تدبر القرآن
- استماع الملائكة المُوكَّلة بسماع الذكر لقراءة القارئ.
- هرب وفرار الشياطين عن القارئ والمكان الذي يقرأ فيه.
- تطهير البيت وتعطيره وجعله بيئةً صالحةً للتربية والتعليم.
📖 مفاتح تدبر القرآن
نصيحة📮🪴
إذا لم يكن لديك حرص على إتقان التلاوةِ وضبط القراءة مع كثرة التدريب، فلن تنتفع بأي مقرئ مهما بلغَ إتقانُه وتدقيقُه👌🏻.
إذا لم يكن لديك حرص على إتقان التلاوةِ وضبط القراءة مع كثرة التدريب، فلن تنتفع بأي مقرئ مهما بلغَ إتقانُه وتدقيقُه👌🏻.
مِنْ فضِل صَلاة الضُّحَى أنها: رَكعَتَان مِن الضُّـحَـى تَقُـوم مَقـام الصَّـدقَات التِـي يَشـرع للمُؤمِـن أن يَدفَـعها عَـن مفاصِـله وأعـضَائـه؛ ودَل ذَلك عـلَى تَأكّدها وأنّهَا صَلاة عَظِيمة مُؤَكدة فِيها خَيرٌ عَظِيم !
الشّيخ ابنُ بَاز -رَحِمَه الله- 💗
ضُحاكم يا أوابين 💗📌
الشّيخ ابنُ بَاز -رَحِمَه الله- 💗
ضُحاكم يا أوابين 💗📌
🍂 سؤال عن الفتور الذي يصيب الإنسان سواءً في طلب العلم أو غيره من العبادات:
🌾 من أعظم ما يُدفع به هذا الفتور:
هو إلزام النفس بقدر معين من ساعات يومه تجاه طلب العلم أو غيره من العبادات، حتى لو لم يجد لهذا طعم العبادة في بداية الأمر،
وسيجد تثاقل كبير:
⬅️ عليه أن يصبر ويلزم نفسه ويجاهدها، حتى تستقيم على الطاعة
ثم تثبت عليها،
☑️ وهذا كله يحتاج صبر ومجاهدة.
☑️ ومعالي الأمور لا تقوم إلا على قدم المجاهدة وساق الصبر .
☑️ وكل مجاهدة تحتاج صبر.
☑️ وكل صبر يحتاج مجاهدة.
🌿 ومن أعظم ما يجعل العبد يوفق لهاتين الخصلتين: الصدق مع الله عز وجل، والدعاء والتضرع بين يدي الله سبحانه وتعالى.
والله أعلم وبالله التوفيق
🌾 من أعظم ما يُدفع به هذا الفتور:
هو إلزام النفس بقدر معين من ساعات يومه تجاه طلب العلم أو غيره من العبادات، حتى لو لم يجد لهذا طعم العبادة في بداية الأمر،
وسيجد تثاقل كبير:
⬅️ عليه أن يصبر ويلزم نفسه ويجاهدها، حتى تستقيم على الطاعة
ثم تثبت عليها،
☑️ وهذا كله يحتاج صبر ومجاهدة.
☑️ ومعالي الأمور لا تقوم إلا على قدم المجاهدة وساق الصبر .
☑️ وكل مجاهدة تحتاج صبر.
☑️ وكل صبر يحتاج مجاهدة.
🌿 ومن أعظم ما يجعل العبد يوفق لهاتين الخصلتين: الصدق مع الله عز وجل، والدعاء والتضرع بين يدي الله سبحانه وتعالى.
والله أعلم وبالله التوفيق
مهما هجرت القرآن زمنًا طويلًا؛ فلن يتلاشى تمامًا من ذاكرتك.
بل يضعف فقط، ويمكنك إعادته أقوى مِمَّا كان، فاسترجع قرآنك، واعلمْ أنَّه لا زال بذاكرتك، ولم يُنسَ نهائيًّا.
بل يضعف فقط، ويمكنك إعادته أقوى مِمَّا كان، فاسترجع قرآنك، واعلمْ أنَّه لا زال بذاكرتك، ولم يُنسَ نهائيًّا.
في كل مرة ازداد قناعة بأن الالتزام (بورد ثابت) من كتاب الله تعالى مع (كثرة المراجعة، وتعاهد المتفلّت) مفض بصاحبه إلى نهايات مبهجة في حفظه وضبطه، (وكم هي السور التي كنت أجد فيها صعوبة أثناء وردي الأسبوعي حتى جعلتها ورداً يومياً مع الورد الأسبوعي فتحوّلت إلى متعة مع الأيام!)
-د. مشعل الفلاحي
-د. مشعل الفلاحي
- تعالوا أوريكم مواصفات زوجي المستقبلي - إن شاءالله - أبدأ بالدينية وبعدها الخُلقية طوله وكذا تمام؟! ..
دقيقة دقيقة!
- حنحسن الظن أول ونقول المنشور عفوي وتلقائي وموجه للبنات،وحنحسن الظن تاني ونقول هي فضفضة وونسة بنات ما أكتر!
لكن المكان غلط ياحيية!
الميديا ليست حصرًا على البنات، ولاالفكرة حتموت عندك إنتِ بس، الكلام دا ممكن يكون وإنتِ مع صحباتك في مكان براكم - ومع كان برضو أحسه مُذهب لبعض الحياء لكن دا رأي شخصي فأحتفظ به، بالنسبة لي الحديث عن الرجال عمومًا مُذهب لبعض الحياء! ..
لكن فكرة إنّو كل وحدة تكتب وتورينا هي عايزاه كيف دي باب فتنة لك ولغيرك ..
فالأولى أن يكون ذلك في سجادة صلاتك بينك وبين الله، عشان الله هو الحيديك الزول دا ذي ما إنتِ عايزاه!
عشان نحن لما نقرأ كلامك دا يا حنقول عايزة توريها لحد معين فيجيها، أو عايزة وحدة ترشح لها عريس، وفي الحالتين ليس هذا ممايليق بك ..
وكذلك الشباب بالمثل، المواصفات دي تقولها لأختك، أمك لو عايز يرشحوا لك، لكن كتابة مِثل هذا هنا في الصفحات أبواب فتنة!
- ثانيا: صورتك وإنت صغيرة أو صورة فنانة أو وحدة معروفة كونك تجيبها وتقولي دي بتشبهك أو صورتك إنت ذاتك وإنت صغيرة هذا تصرف لايليق بذواتِ العفافِ يانقية!
ماتقولي لي وأنا طفلة! عشان هي إنت!!
ووالله الذي نفسي بيده الواحدة بتخجل لو لاقت صاحب أبوها وهو كان شايفها وهي طفلة بضفائرها وإن كنّا وقتها أطفال، لكن والله مانُحب ذلك!
فماتجيبي صورتك هنا للعامة! ..
ومابالك بصورة إمرأة غيرك وإنت بتقولي إنّها تشبهك وإن كانت صورتها متاحة للعامة لكن إنتِ النقية الحركة دي ما بتشبهك!!
ثالثًا: أنا طبعًا بحب التصوير وبحب الطبيعة والورد وكذا، فكنت بتلقائية وعفوية بصور وبجي أختهم هنا، وبكون ماسكاهم بيدي، فلايظهر سوى جزء من كف يدي والأمر بالنسبة لي ما كان محط انتباه، يعني عادي!
فسبحان الله نصحني أحد إنّو الفيس هنا فيه البر والفاجر وإن كان الواحد يحسن الظن بكل الناس لكن دي حقيقة، فيدك دي وإن كان كفها فقط قد يكون فتنة،مِثلك لاينبغي لها ذلك!!
وأنا حقيقي وقتها ماكنت مستوعبة الأمر بالصورة دي، لكن أحب النصح جِدًا، فاستعنت بالله وتبت وعزمت ألا أفعل ذلك مرة ثانية ولو حأخت صورة فتكون بجونتي!
فأنا بقول كده ليه؟
عشان سبحان الله انتشرت ظاهرة جديدة وهي صور محجبات بكامل سترهن يظهرن هنا متحدثات عن اليقين، حسن الظن،أو العبادات مما يُقرب إلى الله ..
ولاحظ أنا ذكرت محجبات بكامل سترهن ودا مدح لكن تخيل معاي المحجبة دي وهي بكامل سترها عيونها ماظاهرة، إنت كمتفرج لها كرجل حيكون تركيزك على صوتها شديد، عشان هي سدت لك أي طريقة تعاين بها، ولايستقيم أن تطيل المرأة الحديث أمام الرجال ولاتميل بكلمة أو يلين صوتها بشئ!!
ماممكن عشان الإنوثة دي فطرة، والواحدة بتجاهد أشد الجهاد مع الرجال إنّو كلامها العلي قدر الحاجة دا يكون مِن دونَ خضوع في القول مِن غير ما تشعر!!
والفيديوهات دي ما حصرا على النساء، وإن كانت كذلك فما في ضمان لكونها تكون في محيط النساء، وإن سلّمنا فرضًا إنّو في ضمان وماحتطلع مِن المكان المحدد دا، مش يمكن وحدة تشوفها وتقلدها في غير محيط النساء؟! والبداية كانت مِنك إنت؟!
الحاجة اللي مفروض نسلِّم بها ياغاليات إنّو الفيس هنا أو وسائل التواصل عمومًا هي أصعب وأشد مِن الشارع،هنا كلو متاح لك، في الشارع مافي حد ممكن يركز مع وحدة ويستحي مِن عيون الناس لكن هنا مافي ناس، مافي زول بشوفك بتعمل شنو، عشان كده هنا الفتن أشد! ..
خِتامًا دون حصر ..
العِفة صورها كثيرة جِدًا، مابس حجاب وعدم مصافحة وعدم صحبة الرجال .. لا في أشكال كثيرة للعفة وصورة متنوعة، بداية مِن أدق الامور وأبسطها لحدي الامور الذكرتها فوق دي!
وكل واحدة استحسنت أمرًا في نفسها،وأعجبها مِنها أن تُرى عليها فأولى أن تراجع فيه نفسها!..
أثر التهاون في مِثل الامور التي ذكرت، متراكم!
يعني قد ما تلمس أثره بصورة مباشرة، فتقولي في نفسك ترتيل دي مُعقدة الامور وكذا، لا والله أنا بقول لك وقد وجدت أثر كل ترك لله في باب العِفة حلاوة إيمان في قلبي!
بل أبوحكم عندي فيديو لمحاضرة عن الحجاب كان قبل كم سنة في مسجد، يومها كان عندي ختمة أنا وكذا بنت وطُلب مِني يومها مأن أقدم كلمات عن الحجاب والترك لله عمومًا ..
فسبحان الله الفيديو دا أنا بحبّه شديد، وبرجع أشوفه كتير مع نفسي، وفكرت كتير أنزله في قناتي حديث صاحبة على التلغرام، والقناة خاصة بالنساء، وقلت أطلب عليه تعهد لكني آثرت حظ مِن العِفة على حظ نفسي، وفي كل مرة بتتزين لي الفكرة دي وأقاومها أجد أثر ذلك في قلبي والله!
فكل بُعد عن الحرام هو استقامة على طريقِ الله ..
دقيقة دقيقة!
- حنحسن الظن أول ونقول المنشور عفوي وتلقائي وموجه للبنات،وحنحسن الظن تاني ونقول هي فضفضة وونسة بنات ما أكتر!
لكن المكان غلط ياحيية!
الميديا ليست حصرًا على البنات، ولاالفكرة حتموت عندك إنتِ بس، الكلام دا ممكن يكون وإنتِ مع صحباتك في مكان براكم - ومع كان برضو أحسه مُذهب لبعض الحياء لكن دا رأي شخصي فأحتفظ به، بالنسبة لي الحديث عن الرجال عمومًا مُذهب لبعض الحياء! ..
لكن فكرة إنّو كل وحدة تكتب وتورينا هي عايزاه كيف دي باب فتنة لك ولغيرك ..
فالأولى أن يكون ذلك في سجادة صلاتك بينك وبين الله، عشان الله هو الحيديك الزول دا ذي ما إنتِ عايزاه!
عشان نحن لما نقرأ كلامك دا يا حنقول عايزة توريها لحد معين فيجيها، أو عايزة وحدة ترشح لها عريس، وفي الحالتين ليس هذا ممايليق بك ..
وكذلك الشباب بالمثل، المواصفات دي تقولها لأختك، أمك لو عايز يرشحوا لك، لكن كتابة مِثل هذا هنا في الصفحات أبواب فتنة!
- ثانيا: صورتك وإنت صغيرة أو صورة فنانة أو وحدة معروفة كونك تجيبها وتقولي دي بتشبهك أو صورتك إنت ذاتك وإنت صغيرة هذا تصرف لايليق بذواتِ العفافِ يانقية!
ماتقولي لي وأنا طفلة! عشان هي إنت!!
ووالله الذي نفسي بيده الواحدة بتخجل لو لاقت صاحب أبوها وهو كان شايفها وهي طفلة بضفائرها وإن كنّا وقتها أطفال، لكن والله مانُحب ذلك!
فماتجيبي صورتك هنا للعامة! ..
ومابالك بصورة إمرأة غيرك وإنت بتقولي إنّها تشبهك وإن كانت صورتها متاحة للعامة لكن إنتِ النقية الحركة دي ما بتشبهك!!
ثالثًا: أنا طبعًا بحب التصوير وبحب الطبيعة والورد وكذا، فكنت بتلقائية وعفوية بصور وبجي أختهم هنا، وبكون ماسكاهم بيدي، فلايظهر سوى جزء من كف يدي والأمر بالنسبة لي ما كان محط انتباه، يعني عادي!
فسبحان الله نصحني أحد إنّو الفيس هنا فيه البر والفاجر وإن كان الواحد يحسن الظن بكل الناس لكن دي حقيقة، فيدك دي وإن كان كفها فقط قد يكون فتنة،مِثلك لاينبغي لها ذلك!!
وأنا حقيقي وقتها ماكنت مستوعبة الأمر بالصورة دي، لكن أحب النصح جِدًا، فاستعنت بالله وتبت وعزمت ألا أفعل ذلك مرة ثانية ولو حأخت صورة فتكون بجونتي!
فأنا بقول كده ليه؟
عشان سبحان الله انتشرت ظاهرة جديدة وهي صور محجبات بكامل سترهن يظهرن هنا متحدثات عن اليقين، حسن الظن،أو العبادات مما يُقرب إلى الله ..
ولاحظ أنا ذكرت محجبات بكامل سترهن ودا مدح لكن تخيل معاي المحجبة دي وهي بكامل سترها عيونها ماظاهرة، إنت كمتفرج لها كرجل حيكون تركيزك على صوتها شديد، عشان هي سدت لك أي طريقة تعاين بها، ولايستقيم أن تطيل المرأة الحديث أمام الرجال ولاتميل بكلمة أو يلين صوتها بشئ!!
ماممكن عشان الإنوثة دي فطرة، والواحدة بتجاهد أشد الجهاد مع الرجال إنّو كلامها العلي قدر الحاجة دا يكون مِن دونَ خضوع في القول مِن غير ما تشعر!!
والفيديوهات دي ما حصرا على النساء، وإن كانت كذلك فما في ضمان لكونها تكون في محيط النساء، وإن سلّمنا فرضًا إنّو في ضمان وماحتطلع مِن المكان المحدد دا، مش يمكن وحدة تشوفها وتقلدها في غير محيط النساء؟! والبداية كانت مِنك إنت؟!
الحاجة اللي مفروض نسلِّم بها ياغاليات إنّو الفيس هنا أو وسائل التواصل عمومًا هي أصعب وأشد مِن الشارع،هنا كلو متاح لك، في الشارع مافي حد ممكن يركز مع وحدة ويستحي مِن عيون الناس لكن هنا مافي ناس، مافي زول بشوفك بتعمل شنو، عشان كده هنا الفتن أشد! ..
خِتامًا دون حصر ..
العِفة صورها كثيرة جِدًا، مابس حجاب وعدم مصافحة وعدم صحبة الرجال .. لا في أشكال كثيرة للعفة وصورة متنوعة، بداية مِن أدق الامور وأبسطها لحدي الامور الذكرتها فوق دي!
وكل واحدة استحسنت أمرًا في نفسها،وأعجبها مِنها أن تُرى عليها فأولى أن تراجع فيه نفسها!..
أثر التهاون في مِثل الامور التي ذكرت، متراكم!
يعني قد ما تلمس أثره بصورة مباشرة، فتقولي في نفسك ترتيل دي مُعقدة الامور وكذا، لا والله أنا بقول لك وقد وجدت أثر كل ترك لله في باب العِفة حلاوة إيمان في قلبي!
بل أبوحكم عندي فيديو لمحاضرة عن الحجاب كان قبل كم سنة في مسجد، يومها كان عندي ختمة أنا وكذا بنت وطُلب مِني يومها مأن أقدم كلمات عن الحجاب والترك لله عمومًا ..
فسبحان الله الفيديو دا أنا بحبّه شديد، وبرجع أشوفه كتير مع نفسي، وفكرت كتير أنزله في قناتي حديث صاحبة على التلغرام، والقناة خاصة بالنساء، وقلت أطلب عليه تعهد لكني آثرت حظ مِن العِفة على حظ نفسي، وفي كل مرة بتتزين لي الفكرة دي وأقاومها أجد أثر ذلك في قلبي والله!
فكل بُعد عن الحرام هو استقامة على طريقِ الله ..