‏﴿ إِنَّ للمُتقين مفازًا ﴾ إنَّ للمتقين ربهم؛
بامتثال أوامره واجتناب نواهيه.. مكان
فوزٍ يفوزون فيه بمطلوبهم وهو الجنَّة!
المختصر في التفسير

#سرُّ القرآن الكريم.

✅ قال البشير الإبراهيمي -رحمه الله-:

"سر القرآن ليس في هذا الحفظ الجاف الذي نحفظه، ولا في هذه التلاوة الشلاء التي نتلوها، وليس من المقاصد التي أُنزل لتحقيقها تلاوته على الأموات، ولا اتخاذه مكسبة، والاستشفاء به من الأمراض الجسمانية، وإنما السر كل السر في #تدبره و #فهمه، وفي #اتباعه والتخلق بأخلاقه.

🌻📙[آثار البشير الإبراهيمي (١/١٦٠)].

"غِبطَة لكلِّ من عمّر أوقاته بالقرآن ..
‏ينام ويستيقظ وهمُّه (القرآن) حفظًا وضبطًا وتلاوةً وسماعًا وتدبرًا وفقهًا وعملاً ..
‏هذه قلوب معمورة بالخيرات والبركات والحياة".
‏نسأل الله من فضله..

بادر و اجعل القرآن الكريم من كتاب يُحفظ إلى #منهج_حياة

🔻🔻

ياجماعة انتبهوا من اللعن تدري انك لما تلعن تدخل في كبيرة من كبائر الذنوب وتطرد من رحمة الله ! ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: « لعن المؤمن كقتله » وقال ﷺ: « إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة » لاتلعن إنسان أو جماد ولاتردده قدام الصغير ، عود لسانك على ذكر الله عند الغضب.

قُل لي أين تجد الصُّحبة
كيف تسمحُ بفواتهم
أما تخشى الغُربة

تركتَ منافستهم في الأوراد ،
اننتهوا من المائدة ومابعدها
واليوم أتموا بالإتقان " براءة "
"أجيراننا ما أوحش الدار بعدكم
إذا غبتمو عنها ..ونحن حضور"*

‏"دائماً وأنت تقرأ وتراجع القرآن : استحضر نيتك وقصدك الاستهداء بهديه والاستضاءة بنوره والاستشفاء به من أدواء قلبك
الهداية هي إعظم مقاصد القرآن { ذلك الكتاب لا ريب فيه هُدًى للمتقين }
والهداية بوابة التوفيق
ولا تقتصر على مجرد تلاوة الحروف كأنها عادة بلا نية يحدّق بها القلب "

‏"دائماً وأنت تقرأ وتراجع القرآن : استحضر نيتك وقصدك الاستهداء بهديه والاستضاءة بنوره والاستشفاء به من أدواء قلبك
الهداية هي إعظم مقاصد القرآن { ذلك الكتاب لا ريب فيه هُدًى للمتقين }
والهداية بوابة التوفيق
ولا تقتصر على مجرد تلاوة الحروف كأنها عادة بلا نية يحدّق بها القلب "

من العيوب الملاحظة عند بعض الحفاظ:

القراءة والمراجعة السّريعة لدرجة اختلاس الحروف والمدود والغنن وكأنّهُ في سباق!
مهلًا أيها الحافظ المُجدّ
القراءة بهذه السرعة تطفئ بركة القرآن ، تمحق تعظيمه ، بعيدة عن امتزاج قلبك بالآيات ، بل ضعيفة الأثر في الإتقان والضّبط .

‏وردك القُرآني أهمّ ما يُمكن أن تبدأ به يومك، وأهمّ مشروع ينبغي أن تُدرك به عُمرك، وهي العبادة التي لو تركت كلّ شيء جانبًا في سبيل قراءتك لكلام الله؛ ما زادك ذلك إلا فتحًا، وأُنسًا، وبركةً تجدها في يومك وليلك، وهو المشروع الذي لو وطّنت به نفسك وجاهدت في أخذه؛ لما كنت خاسرًا أبدا!

- ياسمين العنزي

‏أكرموا أنفسكم وأحبابكم بسؤال الله شرف ختم القرآن، والله إنَّ حمل القرآن في صدوركم لنور وبركة وشفاء وفرحة وعِزّة ومجد وعافية.
سلوا الله أن ييسره لكم، وألحوا عليه أن يلبسكم ووالديكم التيجان والحُلل، وأروه من عزمكم شوقًا لهذه الكرامة والارتقاء في منازل الجنة.

‏يا رب اجعل خُلُقي القُرآن ...

‏هنيئًا لأناس منحهم الله التلذذ بقراءة القرآن؛ كلما ختموا كتاب الله عادوا من أوله، كالحال المرتحل ليلًا ونهارًا.

‏مِنْ فضِل صَلاة الضُّحَى أنها: رَكعَتَان مِن الضُّـحَـى تَقُـوم مَقـام الصَّـدقَات التِـي يَشـرع للمُؤمِـن أن يَدفَـعها عَـن مفاصِـله وأعـضَائـه؛ ودَل ذَلك عـلَى تَأكّدها وأنّهَا صَلاة عَظِيمة مُؤَكدة فِيها خَيرٌ عَظِيم !

الشّيخ ابنُ بَاز -رَحِمَه الله- 💗

ضُحاكم يا أوابين 💗📌

#سؤال_و_جواب ⁉

📌 ما هما ركنا الترتيل ؟
فيما سبق ذكرنا قول علي رضي الله عنه في مفهوم الترتيل وهو قوله : الترتيل : تجويد الحروف ومعرفة الوقوف .

ومن ثَمَّ ذكر العلماء أن للترتيل ركنين ، هما :
١- تجويد الحروف .
٢- معرفة الوقوف.
وللعلم أن كل ركن منهما أصبح علماً مستقلاً بنفسه ، من حيث الدراسة والبحث والتأليف .

"سل الله كثيرًا أن يجعل القرآن العظيم ربيع قلبك ونور صدرك وجلاء همك..
‏سله كثيرًا أن يفقهك فيه ويعلمك قدره ويرزقك كثرة تلاوته والعمل به والثبات على ذلك". 🪴🤍

🍃🌼🍃

إذا اكرمك الله
*أن تحفظ وتراجع القرآن*
في هذا الزمن المزدحم بالمشتتات والملهيات والتحديات الكبرى، فهذه نعمة اختصك الله بها من بين كثير من الناس..
فاحمد الله على ما اصطفاك به، واثبت واعلم أنك ستُبتلى ليرى الله صدقك.."

🍃فأوصيكم بالمراجعة المراجعة يا أهل القرآن

دوامُ المراجعة، وكثرة التِّكرار هِي "أداةُ
الإتقان الناجحة " و "علامة الضبط النافعة "
وماسِواها فهو تبعٌ لها

فللذين ينزعجون من كثرة مراجعة القرآن وتفلّته أقول:

لو شاء الله لصبّـه في قلوبنا لكن لعله جعله يتفلّت منا حتى نديم النظر فيه
ولا يملّ الله حتى تَملّوا

-عبدالرزاق البدر

‏"واللّٰه لئن يمضي العُمر، طال أو قصر وأنت
‏تُجاهد نفسك في حفظ القرآن وتلاوته وتعلّم
‏علومه، خيرٌ من أن يمضي العمر
‏بلا قيمة ولا حياة"

‏ «حياتك مع القُرآن هي الحيـاة»🤍!

اللهم صبّ حُب آيات القُرآن في صدورنا صبًا صبًا حتى يُشفى بأثرهِ كُل شعورٍ ضده 🤍.

‏« شعبان »
يسمّى شهر القراء، هو تهيئُة لشهر القرآن، كن ممن خطط له واستغلّه بختمة أو أكثر حتى يعتاد قراءة القرآن، فإذا دخل رمضان سهُل عليه الإكثار من تلاوة القرآن.