‏بعدد المرات التي
كررت فيها أن الأمر لا يستحق،
بكيت وحدي،
ربما أكثر

‏لا يمكن أن يأتي الحدس من العدم،
شيء ما يقف خلف ذلك الإلحاح المفرط

‏غير أنها ذات عصبية مُفرطة ومزاج متقلب وبحاجة دائمًا لمن يتفهم ذلك، الا إنها عندما يتفهم احد طبيعتها تشعر إنها عبئاً ثقيلاً عليه ف تهرب

‏أنا زعلي هو إشاحة النظر
حتى الإلتفاتة نحوك استثقلها

‏أصدقاء، منذ عشرين "موقف"

‏أود أن أموت كعائلة كاملة، حيث لا يعد هناك من يمكن إخباره بالأمر

معضلتي الأبدية انه : حياتي التي يُصلحها أقل شرود، يُفسدها أدنى إنتباه

اللهم أيدهم بالنصر

اللهم بلغنا لذة الوصول..

‏بصراحة عز عليّ إنه مضى شراعي بما لا تشتهي ريحي لكنها دنيا و ماعليها حسايف و هذا عزائي الوحيد

‏من الممكن بأن يخونك كل شئ إلا شعورك، المرء يشعر بكل شيء في أعماقه، يشعر بمن توقف عن حبه ويشعر أيضًا بمن ينتظر منه مجرد كلمة يعرف

أدركت الآن معنى أن تكون رحلتك الطويلة من أجل وجهة لا تستحق، لا تستحق حتى أن تلفت انتباهك على الخريطة

- مؤسف -

أعرفني جيداً امرأة لا يُكبّلني الحظ السيء ولا تُبكيني الأبواب المغلقة لم أنتظر يومًا وصول أحدهم خلف نافذةٍ ما هكذا كان يشعُ وجهي حتى وإن غشاني رداء الحزن

قبل فترة وجيزة كان كل شي في مكانه الا "انا" توا لا انا ولا اي شي في حياتي في مكانه الصحيح

ليستْ معـركة عابرة، هذه المرَّةَ رَبِحْنا جيلاً كاملاً
كُنَّا نخافُ عليه أن ينسى.

تُقاس الأشياء بمدى تأثيرها لا بهيئتها، أنت تراه خدشًا طفيفًا وأنا أشعر بالألم الذي يسببه

"وما استسلمتُ من يأسٍ ولكن
يحنُ لراحةٍ مَن خاض حربا"

غُمْلُوجَة: أُنثى لا تَثبُت على حال، مِزَاجيّة.

‏بأسمك يا الله نبدأ هذه السنة فأعطنا خيرها و اكفنا شرها يا رب