يا راكـبَ الخـيلِ إنَّ الخـيلَ مأثرةٌ فيها العُلا والعِزُّ موروثٌ من السلفِ كأنها البرقُ في الهيجاءِ مُنطلِقٌ تُخيفُ جمعَ العدى من غيرِ مُكتلفِ أرواحُها النصرُ،
يا دارَ مجدٍ كلُّ فجرِكِ أزهرُ
والعلمُ في كفَّيكِ تاجٌ يُنثرُ
هنا النجومُ تغارُ من إشراقِها
والحرفُ في كفِّ البيانِ يُسَطَّرُ
والعلمُ في كفَّيكِ تاجٌ يُنثرُ
هنا النجومُ تغارُ من إشراقِها
والحرفُ في كفِّ البيانِ يُسَطَّرُ
قَلبٌ مدلَهٌ وَفي الضُلوعِ حَريق
يا لَهُ لا كان يُذيبُ صَبري
وَلا تَزالُ تُريق دَمعَها الأَجفان
-ابن زهر الحفيد
يا لَهُ لا كان يُذيبُ صَبري
وَلا تَزالُ تُريق دَمعَها الأَجفان
-ابن زهر الحفيد
حين يخسر الإنسان توقعاته في الشخص الذي أراده حقًا، لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أيِّ شيء.
👍2
لا تَيأسَنَّ وفِي السَّماءِ مفرِّجٌ
للكَربِ لو ضَاقَتْ تَرَاهُ مُيَسِّـرَا
أقبِل إليهِ بذِلةٍ سَلهُ الرِّضَـا
فرضاهُ جَنَّاتٌ وأحسَنُ مَنظَرَا
يَمدُدكَ بالفَرجِ القَريبِ مُلبِّيًا
وإذَا تَأخَرَ كانَ خيرًا أخِّـرَا
للكَربِ لو ضَاقَتْ تَرَاهُ مُيَسِّـرَا
أقبِل إليهِ بذِلةٍ سَلهُ الرِّضَـا
فرضاهُ جَنَّاتٌ وأحسَنُ مَنظَرَا
يَمدُدكَ بالفَرجِ القَريبِ مُلبِّيًا
وإذَا تَأخَرَ كانَ خيرًا أخِّـرَا
