«وهوّنَ ما نلقى من البؤسِ أنّنا/ بنو سفرٍ، أو عابرون على جِسرِ»
— أبو العلاء المعرّي
— أبو العلاء المعرّي
وَقَفتُ عَلَيهِ ناقَتي فَتَناَعَت
شُعوبُ الهَوى لَمّا عَرِفتُ المَغانِيا
فَما أَعرِفُ الآياتِ إِلّا تَوَهُّما
وَما أَعرِفُ الأَطلالَ إِلّا تَمارِيا
وَما خَلَفٌ مِنكُم بِأَطلالِ دِمنَةٍ
تَنَكَّرنَ وَاِستَبدَلنَ مِنكِ السَوافِيا
وَإِن طَنَّتِ الأُذنانِ قُلتُ ذَكَرتِني
وَإِن خَلَجَت عَيني رَجَوتُ التَلاقِيا
أَيا عَزَّ صادي القَلبَ حَتّى يَوَدَّني
فُؤادُكِ أَو رُدّي عَلَيَّ فُؤادِيا
أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى مَيِّتٍ في قَبرِهِ لَبَكى لِيا
أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى راهِبٍ في ديرِهِ لَرَثى لِيا
أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى جَبَلٍ صَعبِ الذُرى لا نحَنى لِيا
وَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى مُوثَقٍ في قَيدِهِ لَعَدا لِيا.
— كثير عزة
شُعوبُ الهَوى لَمّا عَرِفتُ المَغانِيا
فَما أَعرِفُ الآياتِ إِلّا تَوَهُّما
وَما أَعرِفُ الأَطلالَ إِلّا تَمارِيا
وَما خَلَفٌ مِنكُم بِأَطلالِ دِمنَةٍ
تَنَكَّرنَ وَاِستَبدَلنَ مِنكِ السَوافِيا
وَإِن طَنَّتِ الأُذنانِ قُلتُ ذَكَرتِني
وَإِن خَلَجَت عَيني رَجَوتُ التَلاقِيا
أَيا عَزَّ صادي القَلبَ حَتّى يَوَدَّني
فُؤادُكِ أَو رُدّي عَلَيَّ فُؤادِيا
أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى مَيِّتٍ في قَبرِهِ لَبَكى لِيا
أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى راهِبٍ في ديرِهِ لَرَثى لِيا
أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى جَبَلٍ صَعبِ الذُرى لا نحَنى لِيا
وَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني
إِلى مُوثَقٍ في قَيدِهِ لَعَدا لِيا.
— كثير عزة
"كثيرٌ مِن حديثِك مُستَقَلُّ
فزِدْنِي؛ إنّ قولَك لا يُمَلُّ
وَحرفٌ مِن كلامِ الناسِ ثُقْلٌ
وكلُّ كلامِ مَن أَهْواهُ ظِلُّ."
فزِدْنِي؛ إنّ قولَك لا يُمَلُّ
وَحرفٌ مِن كلامِ الناسِ ثُقْلٌ
وكلُّ كلامِ مَن أَهْواهُ ظِلُّ."
تَقَبَّلَ اللَّهُ بِالغُفرَانِ طَاعَتَكُمْ
وَزَادَكُم بِالتُّقَى عِزًّا وَإِيمَانَا
وكلُّ عِيدٍ وعَينُ اللَّهِ تحرُسُكُم
حتَّى يعُودَ لكُم بالخَيرِ أزمَانَا.
وَزَادَكُم بِالتُّقَى عِزًّا وَإِيمَانَا
وكلُّ عِيدٍ وعَينُ اللَّهِ تحرُسُكُم
حتَّى يعُودَ لكُم بالخَيرِ أزمَانَا.
"يارب جئتك و الأحمال مرهقة
أمشى إليك من التقصيرِ في خجلٍ..
يارب جئتُك والآمال تسبقني
فأنت أكرمُ مَن أوكلتهُ أمري
أنا المقصّر ياربي فمُنّ على
قلبِ المقصّر في دُنياهُ بالسترِ
إن كنتُ أذنبتُ سِرًا أو مُجاهرةً
فأنت أعظمُ مِن ذنبي ومِن وزري."
أمشى إليك من التقصيرِ في خجلٍ..
يارب جئتُك والآمال تسبقني
فأنت أكرمُ مَن أوكلتهُ أمري
أنا المقصّر ياربي فمُنّ على
قلبِ المقصّر في دُنياهُ بالسترِ
إن كنتُ أذنبتُ سِرًا أو مُجاهرةً
فأنت أعظمُ مِن ذنبي ومِن وزري."